توجد هذه اللوحة الجميلة في مدينة أمستردام، بالتحديد في متحف ريجكس، حيث قام برسنها الفنان رامبرانت، واستخدم فيها الألوان الزيتيّة على لوحة من القماش، وتعتبر من اللوحات الضخمة، بأبعاد (363x437)سم، انتهى الفنان من رسمها في العام 1642 ميلادي، حيث تعبّر عن صورة جماعيّة تحتوي على مجموعة من الأشخاص المنهمكين في العمل، بدلاً من إظهار الأشخاص بمظهر منتظم وأنيق.
توجد هذه اللوحة الجميلة في فيينا في النمسا، في متحف ألبرتينا، والتي تم رسمها من قبل الفنان ألبريشت دورر باستخدام فرشاة مائية وألواح الغواش، تمتاز برسم الفراء بشكل مدهش يحاكي الشكل الطبيعي له، شعرةً بشعرة بكميّة تحمل وصبر كبيرين لدى الفنان.
رسمت هذه اللوحة بأنامل الفنان فان كوخ، في شهر أبريل من العام 1885 ميلادي، وتعد من أوائل التحف الفنية الخاصّة به، يتعلّق مضمونها باجتماع 5 أشخاص من الفلاحين على مائدة في غرفة مظلمة، بمصباح واحد متدلٍّ من السقف لتناول البطاطا، حيث تظهر في اللوحة أيدي الفلاحين القاسية والوجوه القبيحة بصورة كاريكاتيريّة، بإضاءة خافتة من المصباح الوحيد في الغرفة.
استمد فان كوخ الإلهام في رسم هذه اللوحة من فترة إقامته في منزل أصفر في جنوب فرنسا، حيث رسم 15 زهرة عباد شمس صفراء، في إناء أصفر اللون على طاولة صفراء اللون أيضاً، واستخدم لرسم هذه اللوحة طبقات ثقيلة من الطلاء لإظهار زهرات عباد الشمس بالمظهر النابض بالحياة.
أحد أشهر اللوحات الفنيّة وأجملها في العالم هي لوحة ميلاد فينوس، والتي تعبّر عن ولادة الإله فينوس من البحر، قام برسمها الفنان ساندرو بوتيتشيلي في القرن التاسع عشر، بالتحديد في منتصف الثمانينيات، وتوجد في معرض أفيزي بفلورنسا.