هناك العديد من الحالات التي لا تظهر فيها على المصابين بسرطان القولون بما فيهم النساء أية أعراض أو علامات في المراحل المُبكّرة من المرض، ويُعدّ ظهور الأعراض عامة متفاوتاً بين المصابين، إذ تعتمد طبيعة الأعراض على حجم السرطان وموقعه من الأمعاء الغليظة، ويجدر التذكير أنّ أعراض الإصابة بسرطان القولون لا تقتصر عليه، أي أنّها تتشابه مع أعراض مشاكل واضطرابات صحية أخرى، ولذلك لا يُعدّ ظهورها أمراً مؤكّداً للإصابة بالسرطان، ومن هذه الأعراض نذكر ما يأتي:
على الرغم من احتمالية إصابة أي شخص بسرطان القولون، إلا أنّ هناك مجموعة من العوامل التي تزيد فرصة المعاناة من هذه المشكلة، نذكر منها ما يأتي:
يعتمد اختيار العلاج في حال الإصابة بسرطان القولون على العديد من العوامل، ومن الخيارات المتاحة: العلاج الجراحي، والعلاج الإشعاعيّ، والعلاج الكيماويّ، والعلاج الدوائيّ المُوجّه، والعلاج المناعيّ، بالإضافة إلى أنّ هناك بعض الخيارات العلاجية التي تساعد على السيطرة على أعراض المرض