يحتوي الجهاز التناسُليّ للأنثى على مبيض واحد في كلِّ جانب من الرحم، ويُفرز المبيضان العديد من الهرمونات، بالإضافة إلى إفراز البويضات، وفي الغالب يصعب الكشف عن وجود ورم في المبيض في المراحل المُبكِّرة، وذلك لعدم ظهور أيّة أعراض على المرأة المُصابة، كما تُعَدُّ الأعراض التي تظهر في المراحل المُتأخِّرة غير واضحة، ومنها ما يأتي:
تحدث الإصابة بسرطان المبيض (بالإنجليزيّة: Ovarian Cancer) جرَّاء النموِّ المُتضاعِف لخلايا المبيض بشكل خارج عن السيطرة، ولم يتمّ التوصُّل إلى السبب الرئيسيّ لسرطان المبيض، إلّا أنَّ هناك العديد من العوامل التي يُمكن أن تزيد من خطر الإصابة به، ومنها:
يتطلَّب تشخيص الإصابة بسرطان المبيض المرور بالعديد من الإجراءات والفحوصات، ومنها: