تتعدّد أعراض الإصابة بورم في الرأس، ولا يُشترط تواجدها مجتمعةً عند نفس المريض. ويعزي العلماء ظهور هذه الأعراض لسببين رئيسيّين؛ فالأعراض العامّة تنتج من زيادة الضّغط داخل الجمجمة بسبب الورم، أما الأعراض المُحدّدة فتحدث بإصابة جزء معيّن من الدّماغ وتختلف باختلاف المنطقة المُصابة منه. أمّا الأعراض الأكثر شيوعاَ لأورام الدماغ فهي ألم الرأس، وحدوث التشنّجات. والجدير بالذّكر أن أورام الدماغ نادرة الحدوث عموماً، إلا أنّ هناك أسباباً أكثر شيوعاً لهذه الأعراض، ويُفضّل مراجعة الطبيب فوراً في حال تواجدت أعراض هذه الأورام أو بعضها. وكما ذُكر آنفاً، تُقسّم أعراض الإصابة بورم الرأس إلى ما يأتي:
يوجد العديد من العوامل التي من شأنها أن تزيد خطر الإصابة بأورام الدّماغ، ومنها:
يعتمد علاج أورام الدماغ على حجم الورم، ونوعه، وموقعه في الدماغ، وعلى الصحة العامة للمصاب، وبشكل عام يمكن أن يلجأ الطبيب لاعتماد واحدة أو أكثر من الطرق التالية لعلاج المصاب بورم الرأس: