يُعتبر مرض النقرس (بالإنجليزية: Gout) أكثر الأسباب التي تكمن وراء ارتفاع حمض اليوريك أو اليوريك أسيد (بالإنجليزية: Uric acid)، ويعتمد علاج مرض النقرس على فعالية وظائف الكلى، والأعراض الجانبية التي يسبّبها كل دواء، ووجود مشاكل صحية أخرى لدى المصاب، ومن الجدير بالذكر أنّه عند ارتفاع حمض اليوريك في الجسم، تتكوّن بلورات وتترسّب في المفاصل، ممّا يؤدي إلى حدوث آلام والتهابات في المفاصل المتأثرة، ويبدأ الألم بالظهور في إصبع القدم الكبير في العادة، ويؤثر بشكل مبدئي في مفصل واحد ثم ينتقل لمفاصل أخرى على شكل انتفاخ واحمرار.
تستخدم هذه الأدوية لعلاج النّوبات الحادة أو لمنع حدوثها لاحقاً، ومن هذه الأدوية:
هناك بعض الخيارات العلاجية التي تُوصف لتقليل نسبة اليوريك أسيد في حالات المعاناة من النقرس لتقليل فرصة حدوث النوبات، ومن هذه الأدوية نذكر ما يأتي:
قد يسبّب تراكم بلورات حمض اليوريك أيضاً تشكّل حصى بالكلى (بالإنجليزية: Kidney stones)، وقد تكون حصى الكلى صغيرة الحجم فتخرج عند التبوّل، وقد تكون كبيرة الحجم تغلق القناة البولية وتسبب آلاماً وصعوبة في التبوّل، ويتم علاجها بالطرق الآتية: