تُعَدُّ المُضادّات الحيويّة من أكثر الأدوية الشائع صرفها للمريض عند إصابته بالتهاب البروستاتا، ويعتمد اختيار المُضادّ الحيويّ المُناسب بشكلٍ أساسيّ على نوع البكتيريا المُسبِّبة للعدوى، وفي الحقيقة، إنَّ مُعظم الكائنات المُسبِّبة لهذه المُشكلة تنتمي إلى مجموعة البكتيريا سلبيّة الغرام (بالإنجليزيّة: Gram-negative bacteria)، ومن أكثرها شيوعاً: بكتيريا الإشريكيّة القولونيّة (بالإنجليزيّة: Escherichia coli)، وكليبسيلا (بالإنجليزيّة: Klebsiella)، والمُكَوَّرة المعويّة (بالإنجليزيّة: Enterococci)، والزائفة (بالإنجليزيّة: Pseudomonas) وعليه، يُمكن إجمال بعض من المُضادّات الحيويّة الأكثر استخداماً في حالات التهاب البروستاتا على النحو الآتي:
تُوجَد العديد من الأدوية الأخرى بالإضافة إلى المُضادّات الحيويّة، قد يصرفها الطبيب في حالة الإصابة بالتهاب البروستاتا، ومنها:
تظهر أعراض هذا النوع من التهاب البروستاتا بشكلٍ مُفاجئ، وفيما يأتي بعضٌ من هذه الأعراض:
تتميَّز أعراض هذا النوع من التهاب البروستاتا بكونها خفيفة مُقارنةً بأعراض الالتهاب البكتيريّ الحادّ، وقد تستمرُّ لأكثر من ثلاثة شهور، وفيما يأتي بعض أعراض التهاب البروستات البكتيريّ المُزمن: