يمكن أن يُعاني البعض من مشكلة تضخم البروستاتا الحميد (بالإنجليزية: Benign prostatic hyperplasia) كإحدى المضاعفات الصحية لتقدم العمر، ولعلّ هذا ما يُفسّر ارتفاع نسبة الإصابة بتضخم البروستاتا بين الرجال الذين تقدموا في العمر، وفي المقابل يمكن أن يُعاني رجال في مرحلة الشباب من هذه المشكلة، ويجدر بالذكر أنّ تضخم البروستاتا اضطراب صحي شائع الحدوث، وعلى الرغم من تأثيره في صحة المصاب بشكل سلبيّ، إلا أنّ هناك العديد من الخيارات العلاجية التي تُقدّم للسيطرة على الحالة بما فيها بعض تعديلات نمط الحياة والعلاجات المنزلية، ويجدر التنبيه إلى أنّ تضخم البروستاتا يُعدّ تضخماً حميداً غير سرطانيّ، كما أنّه لا يزيد فرصة المعاناة من سرطان البروستاتا.
من الأعراض التي تظهر على المصابين بتضخم البروستاتا الحميد ما يأتي:
يمكن أن تُسبّب مشكلة تضخم البروستاتا الحميد بعض المضاعفات الصحية، وخاصة إذا تُركت دون علاج، ومن هذه المضاعفات المحتملة: