إذا كان لديك عيب خُلقي في القلب أو خضعت للجراحة لعلاج عيب خلقي في القلب، قد تتساءل عن القيود المفروضة على الأنشطة والمشكلات الأخرى.
مارس التمارين الرياضية. الإصابة بعيب في الحاجز الأذيني عادة لا تمنعك عن ممارسة الأنشطة أو التمارين. إذا كانت لديك مضاعفات، مثل اضطراب نظم القلب أو فشل القلب أو فرط ضغط الدم الرئوي، قد تكون غير قادر على ممارسة بعض الأنشطة أو التمارين. يمكن أن يساعدك طبيب القلب في معرفة ما الآمن.
إذا كان لديك عيب لم يُصلَح، فمن المرجح أن ينصحك طبيبك بتجنب الغطس بجهاز التنفس وتسلق الارتفاعات العالية.
الوقاية من العدوى. تُحدث بعض عيوب القلب وإصلاح العيوب تغييرات على سطح القلب مما يجعل من السهل على البكتريا أن تعلق به وتتحول إلى عدوى (التهاب الشغاف العدوائي). لا ترتبط عيوب الحاجز الأذيني عمومًا بالتهاب الشغاف العدوائي، وعلى الرغم من ذلك فمن المرجح أن يوصي طبيبك بتناول المضادات الحيوية الوقائية بعد حوالي ستة أشهر بعد الإغلاق متى تخضع لعلاج الأسنان.
ولكن إذا كان لديك عيوب أخرى بالقلب بالإضافة إلى عيب الحاجز الأذيني، أو إذا خضعت لإصلاح عيب الحاجز الأذيني في غضون الستة أسابيع الماضية، فقد تحتاج إلى تناول مضادات حيوية قبل إجراء بعض الإجراءات الخاصة بالأسنان أو الإجراءات الجراحية.
إذا شكَّ طبيبكَ في الإصابة بعيب في الحاجز الأُذيني، فيُرجَّح أن تُحال أنتَ أو طفلكَ إلى طبيبٍ متمرِّسٍ في معالجة اضطرابات القلب (طبيب القلب). إليكَ بعض المعلومات لمساعدتكَ في الاستعداد لموعدكَ الطبي.
جهِّزْ قائمة بما يلي:
تشمل الأسئلة التي يجب طرحها على طبيبكَ فيما يتعلَّق بثقب الحاجز بين الأذينين:
لا تتردَّدْ في طرح أسئلة أخرى.
من المرجَّح أن يطرح عليك طبيبك عددًا من الأسئلة، تتضمَّن ما يلي: