يمكن تقسيم الأضرار المحتملة لأكياس المبيض (بالإنجليزية: Ovarian Cysts) إلى أعراض ومضاعفات يأتي بيانها فيما يأتي بشيء من التفصيل:
لا يُرافق أكياس المبايض في العادة حدوث أية أعراض أو علامات، وفي حال ظهور الأعراض فإنّها في العادة تتشابه مع أعراض مشاكل صحية أخرى مثل الانتباذ البطاني الرحمي (بالإنجليزية: Endometriosis)، وعليه لا يمكن الاعتماد على هذه الأعراض لتشخيص الإصابة بأكياس المبايض، وعلى أية حال يمكن بيان أهمّ الأعراض التي قد تُرافق أكياس المبايض فيما يأتي:
في الحقيقة يندر تسبب أكياس المبايض بالمضاعفات، ويمكن بيانها فيما يأتي:
يعتمد علاج كيس المبيض على حجمه، ومظهره، والأعراض التي تُعاني منها المرأة، بالإضافة إلى بلوغها سنّ اليأس أم لا، فهناك الكثير من الحالات التي يكتفي فيها الطبيب المختص بمراقبة أكياس المبيض لاحتمالية اختفائها من تلقاء ذاتها، في حين هناك حالات أخرى يلجأ فيها لخيارات علاجية ملائمة للتخلص من الأكياس.