بأي مكان يوجد الجلوكوزامين في الطعام.
مصادر الجلوكوزامين في الأطعمة
تحتوي بعض الأطعمة على الجلوكوزامين (بالإنجليزية: Glucosamine) ومنها
الهياكل الخارجية أو الأصداف الخارجية، وذيل القشريات، مثل: الروبيان، وسرطان البحر، وجراد البحر، والكركند. ويمكن الاستفادة منها والحصول على الجلوكوزامين من خلال طحنها بشكل جيد وإضافتها للأطعمة.
المحار، حيث يحتوي لحم المحار على كمية قليلة من الجلوكوزامين بالإضافة إلى صدفته الخارجية.
مشروبات التغذية المتخصصة، حيث تحتوي هذه المشروبات على مادة الجلوكوزامين المضافة إلى جانب كوندرويتن، وميثيل سلفونيل ميثان (بالإنجليزية: Methylsulfonylmethane)، ومركبات دعم المفاصل.
النقانق.
الغضاريف (بالإنجليزية: Cartilages)، الموجودة في أذن الحيوانات، وأنسجة المفاصل، ونهايات عظام اللحوم والدواجن التي قد يكون من الصعب هضمها، لكن يمكن طهي العظام مع الغضاريف، وتحضير المرق الذي يزود الجسم بالجلوكوزامين.
مكملات الجلوكوزامين الغذائية الجاهزة والتي تباع في الصيدليات.
نخاع العظم
فوائد الجلوكوزامين
يقدم الجلوكوزامين العديد من الفوائد الصحية منها:
تخفيف ألم الفك ومشاكل المفصل الصدغي الفكي (بالإنجليزية: Temporomandibular joint).
التقليل من آلام الظهر.
يتم استعماله من قبل مرضى التصلب اللويحي (بالإنجليزية: Multiple sclerosis).
تخفيف أمراض الجهاز الهضمي، مثل: مرض التهاب الأمعاء، والتهاب القولون التقرحي.
تخفيف أعراض التورم والتصلب والألم في بعض الأمراض المزمنة.
مكافحة أعراض هشاشة العظام في الركبة، والورك، والعمود الفقري
تخفيف التهاب المفاصل الروماتويدي
الفئات الممنوعة من استهلاك الجلوكوزامين
يستطيع الجسم تصنيع الجلوكوزامين من تلقاء نفسه، لذلك لا يعتبر من المغذيات الأساسية؛ وهو المادة الكيميائية المقدمة لمادة تسمى جليكوسامينوجليكان (بالإنجليزية: Glycosaminoglycans)، والتي تقع بين العظام والمفاصل. ولكن يجب توخي الحذر عند استخدام الجلوكوزامين من مصادره الطبيعية أو المكملات الغذائية في الحالات التالية:
الحوامل والمرضعات.
المصابون بحساسية السمك.
المصابون بالربو.
مرضى السكري، حيث أثبتت بعض الدراسات دور الجلوكوزامين في خفض مستوى سكر الدم.
المرضى الذين يتناولون أدوية تمييع الدم مثل الوارفرين، حيث يزيد استهلاكه من خطر النزيف.