لا يصاحب الإصابة بتليّف الرحم (بالإنجليزية: Uterine fibroids) أيّ من المضاعفات الصحيّة على الأم الحامل أو الجنين في معظم الحالات، أمّا في الحالات الأخرى فيُعدّ الشعور بالألم مع تقدم الحمل أكثر مضاعفات تليّف الرحم شيوعاً، كما يزداد خطر الإصابة ببعض مضاعفات الحمل لدى النساء اللاتي يعانين من تليّف الرحم، ومن هذه المضاعفات نذكر الآتي:
في بعض الحالات النادرة قد يعيق تليف الرحم حدوث الحمل، ويؤدي إلى انخفاض الخصوبة لدى المرأة خصوصاً في حالات التليفات الكبيرة، كما قد يصاحب تليّف الرحم عدد من المضاعفات الصحيّة الأخرى نبيّن بعضاً منها في ما يأتي:
في العديد من الحالات لا يصاحب تليّف الرحم أيّ أعراض واضحة على المرأة المصابة، لذلك لا تعلم العديد من النساء بإصابتهن بالمرض، أمّا في حال ظهور الأعراض فقد تشمل ما يأتي: