وأنت للعينِ عينٌ
حسبي من الحبِ
تَراهُم يُنظُرونَ إِلَيكَ جَهراً
إلى الذي عن سُئلتُ عنه
أحَطتُ علماً بكلِّ شيءٍ
فَمُنَّ بالعَفوِ يا إلهي