يعرّف السّجود، والسّهو، في اللغة والاصطلاح الشرعيّ كما يأتي:
اختلف العلماء في مَحلّ سُجود السَّهو، وموضعه؛ إن كان آخر الصلاة، أم بعدها، وبيان خلافهم وأقوالهم الواردة في ذلك فيما يأتي:
يجبُر سُجود السَّهو ويسدّ الخلل الذي غفل عنه المُصلّي في صلاته؛ سواءً كانت فرضاً، أم نفلاً، وسببه واحدٌ من ثلاثةٍ؛ فإمّا الزيادة، أو النقص، أو الشكّ، وبيان كلّ حالةٍ منها وتفصيلها فيما يأتي:
شكّ المُصلّي في صلاته يترتّب عليه إصلاح الخطأ، أو الخلل الذي شكّ فيه، واختلف العلماء في ذلك، وذهبوا إلى ثلاثة أقوالٍ، بيانها فيما يأتي:
وإن راود المُصلّي شعور بالشكّ بعد الفراغ من الصلاة، فلا أثر له؛ فاليقين لا يزول بالشكّ إلّا إن تيقّن في نفسه بالزيادة أو النقصان، أمّا إن شكّ في الزيادة حين أدائها، فإنّه يسجد للسَّهو.
الزيادة في الصلاة إمّا أن تكون زيادةً في الأفعال، أو في الأقوال، بيان وتفصيل ذلك فيما يأتي:
النقص في أفعال الصلاة أو أقوالها يتفرّع إلى ثلاثة أنواعٍ، بيان كلّ نوعٍ منها، وما يندرج فيه فيما يأتي:
اختلف العلماء في حكم سجود السَّهو، وذهبوا في بيان حُكمه إلى عدّة أقوالٍ، بيانها فيما يأتي:
موسوعة موضوع