يُمثل سرطان الحنجرة (بالإنجليزية: Laryngeal cancer) أحد أنواع سرطانات الحلق، ويؤثر هذا النّوع في صوت المُصاب، وقد ينتشر إلى أجزاء الجسم الأخرى إذا لم تتم معالجته بسرعة، وبحسب الإحصائيّات فإنّ سرطانات الرأس والرقبة تُمثل ما نسبته 4% من السرطانات في الولايات المُتحدة، وفي الحقيقة تعتمد معدّلات البقاء على قيد الحياة على المرحلة والجُزء المصاب من الحنجرة بالسرطان، بحيث يُتوقع البقاء على قيد الحياة لمدةٍ تُعادل خمس سنوات أو أكثر في حالات الإصابة بالمراحل الأولى من السرطان المؤثر في مزمار الحنجرة (بالإنجليزية: Glottis) وفوق المزمار (بالإنجليزية: Supraglottic) بنسبة 90% و59% على التوالي من مجموع المصابين بسرطان الحنجرة.
تصاحب الإصابة بسرطان الحنجرة مجموعة من الأعراض، نذكر منها ما يأتي:
هُناك مجموعة من الأعراض التي قد تُصاحب الإصابة سرطان الحنجرة وتستلزم التوجّه للطبيب فوراً، نذكر منها ما يأتي:
تُساهم العديد من عوامل الخطر في زيادة احتمالية الإصابة بسرطان الحُنجرة، وفيما يأتي بيان لأبرزها: