أصبحَ جُلّ اهتمام الأطفال في هذهِ الأيّام بالهواتف الذكيّة والألعاب الإلكترونيّة لدرجة أنّهم نسوا كيفيّة اللّعب مع بعضهم وقضاء الأوقات المُمتعة في الخارج أو داخل المنزل، لذلِكَ على الأم أو العائلة كُلّها مُحاولة ابتكار ألعاب وأشغال فنيّة جديدة للأطفال حتّى يستمتعوا بأوقاتهم ويتخلّصوا من هَوس التكنولوجيا لديهم، بالإضافة إلى ذلِك فإنَّ الأشغال الفنيّة تُساعد على تنمية قُدرات الطفل الإبداعيّة، وعلى التفكير السليم والعمل لإنتاج أمور مُفيدة ومُحفّزة لهُ ولمُستقبله.