أَبعدَ السِباطِ الغُرِّ مِن آلِ مالِكٍ<br><br><br>نُؤَمِّلُ في الدُنيا الثَراءَ وَنَقعُدُ<br><br><br>أَيا لَومَةً ما لُمتُ نَفسي عَلَيهِمُ<br><br><br>وَهُم ظَلَموني وَالتَظالُمُ أَنكَدُ