أَهَنتَ هَجائي يا اِبنَ عُروَةَ فَاِنتَحى<br><br><br>عَلَيَّ مَلامُ الناسَ في البُعدِ وَالقُربِ<br><br><br>وَقالوا أَتَهجو مِثلَهُ في سُقوطِهِ<br><br><br>فَقُلتُ لَهُم جَرَّبتُ سَيفي عَلى كَلبِ