قصيدة عن بر الوالدين قصيدة عن بر الوالدين لأحمد شوقي شعر عن الأم والأب باللغة العربية قصيدة للشاعر فيصل العتيبي :
إليكم أجمل قصيدة عن بر الوالدين ، حثنا الدين الإسلامي الحنيف على بر الوالدين، وأمرنا به لكونه أعلى درجات الإحسان إلى والديناـ لتضمنه كافة الأشكال والواجبات اللازمة علينا تجاههما من عناية ورعاية واحترام وتقدير، وقد أمرنا المولى عز وجل بالإحسان إلى الوالدين في كتابه العزيز وجعله مقروناً بعبادته فقال سبحانه ( وَقَضَى? رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ? إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ).
فالوالدين هم سبب مجيئك للحياة، وهم من بذلوا كل جهودهم في صغرك لرعايتك والاعتناء بك وتوفير كافة متطلبات الحياة الكريمة لك دون أن ينتظروا شيئاً في المقابل، لذا علينا أن نُحسن معاملتهما عند كبر السن وأن نصونهم عن أية مظاهر للشقاء أو الحزن.
ويكون بر الوالدين من خلال الأقوال والأفعال الكريمة، فلا تتسبب أبداً في إدخال حزن على قلوبهم حتى وإن كان بالكلمة، فمن يبر والديه ويحظ برضاهما، فقد نال خير الدنيا والأخرة.
وإليكم من موسوعة أجمل قصائد عن بر الوالدين.
قصيدة عن بر الوالدين قصيدة عن بر الوالدين لأحمد شوقي يقول أمير الشعراء أحمد شوقي: سَأَلوني لِمَ لَم أَرثِ أَبي وَرِثاءُ الأَبِ دَينٌ أَيُّ دَين أَيُّها اللُوّامُ ما أَظلَمَكُم أَينَ لي العَقلُ الَّذي يُسعِدُ أَين يا أَبي ما أَنتَ في ذا أَوَّلٌ كُلُّ نَفسٍ لِلمَنايا فَرضُ عَين هَلَكَت قَبلَكَ ناسٌ وَقُرى وَنَعى الناعونَ خَيرَ الثِقَلَين غايَةُ المَرءِ وَإِن طالَ المَدى آخِذٌ يَأخُذُهُ بِالأَصغَرَين وَطَبيبٌ يَتَوَلّى عاجِزاً نافِضاً مِن طِبَّهُ خُفَّي حُنَين إِنَّ لِلمَوتِ يَداً إِن ضَرَبَت أَوشَكَت تَصدَعُ شَملَ الفَرقَدَين تَنفُذُ الجَوَّ عَلى عِقبانِهِ وَتُلاقي اللَيثَ بَينَ الجَبَلَين وَتَحُطُّ الفَرخَ مِن أَيكَتِهِ وَتَنالُ البَبَّغا في المِئَتَين أَنا مَن ماتَ وَمَن ماتَ أَنا لَقِيَ المَوتَ كِلانا مَرَّتَين نَحنُ كُنّا مُهجَةً في بَدَنٍ ثُمَّ صِرنا مُهجَةً في بَدَنَين ثُمَّ عُدنا مُهجَةً في بَدَنٍ ثُمَّ نُلقى جُثَّةً في كَفَنَين ثُمَّ نَحيا في عَلِيٍّ بَعدَنا وَبِهِ نُبعَثُ أولى البِعثَتَين اِنظُرِ الكَونَ وَقُل في وَصفِهِ كُلُّ هَذا أَصلُهُ مِن أَبَوَين فَإِذا ما قيلَ ما أَصلُهُما قُل هُما الرَحمَةُ في مَرحَمَتَين فَقَدا الجَنَّةَ في إيجادِنا وَنَعِمنا مِنهُما في جَنَّتَين وَهُما العُذرُ إِذا ما أُغضِبا وَهُما الصَفحُ لَنا مُستَرضِيَين لَيتَ شِعري أَيُّ حَيٍّ لَم يَدِن بِالَّذي دانا بِهِ مُبتَدِأَين وَقَفَ اللَهُ بِنا حَيثُ هُما وَأَماتَ الرُسلَ إِلّا الوالِدَين ما أَبي إِلّا أَخٌ فارَقتُهُ وُدُّهُ الصِدقُ وَوُدُّ الناسِ مَين طالَما قُمنا إِلى مائِدَةٍ كانَتِ الكِسرَةُ فيها كِسرَتَين وَشَرِبنا مِن إِناءٍ واحِدٍ وَغَسَلنا بَعدَ ذا فيهِ اليَدَين وَتَمَشَّينا يَدي في يَدِهِ مَن رَآنا قالَ عَنّا أَخَوَين نَظَرَ الدَهرُ إِلَينا نَظرَةً سَوَّتِ الشَرَّ فَكانَت نَظرَتَين يا أَبي وَالمَوتُ كَأسٌ مُرَّةٌ شعر عن الأم والأب باللغة العربية
اخطب الجنّة ومهر العقد برّ الوالديـن ربنا وصّى النفوس اللي تخاف..تبرّها ماقرن رب العباد بطاعته في الدين دين غير طاعة والدينك..لا تحاول ضرها برّهُم من صغر سنك لين شيب العارضين برّهُم بين الحلاوة فـي الحيـاة ومرّهـا دام قال الشرع تحت أقدام بر الوالدين جنة الخلد..انتبه ولا تقصّـر برّها
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.