وكم مَيِّتٍ قد صار في التّربِ عَظمُهُ<br><br><br>تراهُ عياناً بالأحاديثِ والذِكرِ<br><br><br>ويا ربَّ حيٍّ ميّتٌ لخمولهِ<br><br><br>فسيانِ ذاكَ القصرُ والقبرُ في الفخرِ