وَما نَفحُ رَوضٍ ذي أَقاحٍ وَحَنوَةٍ<br><br><br>وَذي وَرَقٍ مِن قُلَّةِ الحَزنِ عازِبِ<br><br><br>وَلا ريحُ فَغوٍ أَو خُزامى وَحَنوَةٍ<br><br><br>أَرَشَّت عَلَيها سارِياتُ السَحائِبِ<br><br><br>بِأَطيَبَ مِن فيها إِذا ما تَقَلَّبَت<br><br><br>مَعَ اللَيلِ وَسَنى جانِباً بَعدَ جانِبِ