يعتمد علاج مرض السكريّ (بالإنجليزية: Diabetes) على نوع المرض، ففي حال الإصابة بمرض السكريّ من النوع الأول؛ وهو أحد أمراض المناعة الذاتيّة التي تؤدي إلى تدمير الخلايا المسؤولة عن إنتاج الإنسولين من البنكرياس، يعتبر الإنسولين العلاج الرئيسي المتّبع للعلاج، لتعويض الإنسولين في الجسم، وتوجد عدّة أنواع مختلفة من الإنسولين، نذكر منها ما يأتي:
يمكن تنظيم مستوى السكر لدى الأشخاص المصابين بمرض السكريّ من النوع الثاني من خلال إجراء بعض التغييرات على نمط الحياة، واستخدام بعض أنواع الأدوية، بالإضافة إلى استخدام الإنسولين في بعض الحالات الشديدة، وفي ما يلي بيان لبعض العلاجات المتّبعة لعلاج مرض السكريّ من النوع الثاني
توجد العديد من التغييرات التي يمكن إجراؤها على نمط الحياة للمساعدة على السيطرة على مستويات سكّر الدم، ذكر منها ما يأتي:
توجد العديد من العلاجات الدوائيّة التي تساعد على تنظيم مستويات السكّر في الدم، ومنها ما يأتي:
تحتاج المرأة الحامل في حال المعاناة من ما يُعرَف بسكريّ الحمل (بالإنجليزية: Gestational diabetes) إلى إجراء بعض التغييرات على النظام الغذائيّ، وممارسة التمارين الرياضية، وفي حال عدم استقرار مستويات سكّر الدم لديها فقد تحتاج إلى بعض العلاجات الدوائيّة، أو الحصول على حُقن الإنسولين.