عادة ما يكون الفحص والتقييم السريريّ أولى خطوات تشخيص مشاكل وأمراض الغدة الدرقية، ولا بُدّ أن يتمّ هذا الفحص على يد طبيب مختص بالغدد الصمّاء، ويقوم هذا الفحص السريريّ على لمس العقد اللمفاوية والكشف عن تضخمها إن وُجد، وكذلك الكشف عن اضطراب شكلها، بالإضافة إلى استخدام الطبيب لسماعته الخاصة، وإضافة إلى ذلك يجدر بالطبيب المختص دراسة الأعراض الأخرى التي تُرافق مشكلة قصور أو فرط نشاط الدرقية، مثل معدل ضربات القلب، وضغط الدم، وغير ذلك.
هناك مجموعة من الفحوصات التي تكشف عن مدى سلامة الغدة الدرقية وتُجرى بأخذ عينة من دم المصاب، ومن هذه الفحوصات ما يأتي:
من الفحوصات التصويرية التي يجريها الطبيب المختص لتشخيص مشاكل الدرقية:
إضافة إلى ما سبق يمكن أن يتسعين الطبيب المختص ببعض الفحوصات الأخرى لتشخيص مشاكل الغدة الدرقية، مثل فحوصات البول، وفحص اللعاب، وفحص درجة الحرارة الأساسية، وكذلك بأخذ خزعة (بالإنجليزية: Biopsy) من الجزء المعنيّ.