الإنسان من المخلوقات الاجتماعية التي تحب الاختلاط مع الغير وبناء علاقات جديدة، فهذا من شأنه تطوير المجتمع لأنّه باختلاط الناس معاً يتم تبادل الثقافات المختلفة والعلوم والاكتشافات، ولكن هناك بعض المخاطر من اختلاط الناس معاً بشكلٍ مبالغ فيه دون حذر لأنّ الخير والشرّ وجهان لعملة واحدة، وعندما يكون الشخص المقابل يحمل داخله الشر أو عدم الصدق وغيرها من الصفات غير الجيدة فإنّها ستسبّب المشاكل بين الناس، فكيف إذاً يمكن لأيّ شخص أن يعرف ويحلّل الشخص الذي أمامه؟ هذا ما سنحاول الإجابة عنه في المقال.
قد تستطيع الاستدلال على نوعية الشخص المقابل لك من خلال حركاته وطريقة وقفته وغيرها من حركات الجسد وهو ما يسمى بعلم الفراسة، مثل: