تُعدّ مشكلة السلس البوليّ (بالإنجليزية: Urinary incontinence) أكثر شيوعاً لدى النساء بنسبة قد تصل إلى ضعف حالات إصابة الرجال، وتتمثل مشكلة السلس البوليّ بفقدان القدرة على التحكّم بعمليّة التبوّل، أو خروج كميّات من البول بشكلٍ لا إراديّ، وتجدر الإشارة إلى إمكانيّة علاج معظم حالات السلس البوليّ.
توجد عدّة أنواع مختلفة من السلس البوليّ الذي قد تعاني منه النساء، نذكر أكثرها شيوعاً في ما يلي:
بسبب بعض الاختلافات التشريحيّة في الجهاز البوليّ بين النساء والرجال يزداد خطر الإصابة بالسلس البوليّ لدى النساء مثل قصر الإحليل، بالإضافة إلى الحمل، والولادة، والتغيرات المصاحبة لانقطاع الطمث، وتحدث الإصابة بالسلس البوليّ في حال تعرّض العضلات، أو الأعصاب المسؤولة عن التحكّم في المثانة للضرر، ومن أسباب السلس البوليّ عند النساء ما يأتي:
يعتمد علاج السلس البوليّ عند النساء بشكلٍ رئيسيّ على مسبّب السلس، وقد يتضمّن العلاج ما يلي: