وهذه الأعراض قد تزيد عند إهمال العلاج أو كثرة تناول الأدوية والمسكنات، وقد يتحول المرض بعدها بفترة قصيرة ويدخل مريض القولون في مرحلة الإصابة بالقولون المزمن.
وفي هذه الحالة تظهر أعراض غريبة تمثل عائق يجعل الأطباء في حالة عجز عن تشخيص المرض ومن أمثلة هذه الأعراض:
كما ذكرنا من قبل أن فقدان الشهية من الأعراض المصاحبة لمرض القولون، وبالتالي ينتج عن ذلك الإصابة بسوء التغذية وفقر الدم، وكما هو معروف بأن الدم يقوم بعملية نقل الأكسجين إلى المخ وباقي أجزاء الجسم، وبالتالي فإنه عندما يحدث الإصابة بفقر الدم يؤدي ذلك إلى انخفاض نسبة كرات الدم التي تقوم بنقل الأكسجين مما يؤثر على كمية الدم الواصلة إلى الرأس ومن هنا يصاب الإنسان بالدوخة وآلا لام في الرأس.
ويعتبر القولون ليس السبب الوحيد الذي يسبب الدوخة فهناك العديد من الأسباب الأخرى ومنها: