ماهي اماكن بيع الدخان القديم بالرياض في المملكة العربية السعودية.

 

التدخين في المملكة العربية السعودية

أظهرت الكثير من النتائج البحثية التي أجريت على عينات من الدخان أن الدخان من الأمور التي تقود إلى الضرر بالجسم وتقود الشخص نحو تدمير الصحية، وعلى ذلك فكان الأصل فيها المنع حفظا لجسم المدخن ولمصلحته، ولهذا أصدرت المملكة العربية السعودية عددا من القرارات الخاصة بالتدخين في المملكة، ومنها منع التدخين بتاتا في الأماكن الرئيسية العامة التي يوجد فيها التجمعات مثل المنتزهات أو أماكن العمل أو المطارات ومنها بيوت العبادة أيضا، ولأن المملكة العربية السعودية ذات مساحة كبيرة والأعداد السكانية هائلة فإن التدخين والتعامل معه له يحتاج إلى ضبط بشكل أكبر فسكان المملكة من حيث العدد 34مليون نسمة، كما أن عدد الوافدين إليها قرابة 12 مليون نسمة، وقد بينت مراكز الإحصاء في البلاد قبل ثمان سنوات عام 2012م أن عدد من يدخنون في البلاد بلغ 6مليون مدخن ومنهم الصغار في السن في المدارس يبلغون 800 ألف طالب، فيما كانت بعض الدراسات البحثية المهتمة بهذا الشأن أكدت عام 2007 أن  75% من أبناء المملكة العربية السعودية يذهبون إلى ضرورة منع الدخان في المملكة العربية السعودية كلها ووجوب حظره وذلك من أجل دفع الضرر العام، لأن الدخان لا يؤثر على المدخن فقط بل من يخالطه فيما يعرف بالتدخي السلبي، وبالرغم من ذلك يُسأل عن اماكن بيع الدخان القديم في الرياض.

 

اماكن بيع الدخان القديم في الرياض

في بعض الأماكن المحدودة من الرياض توجد اماكن بيع الدخان القديم في الرياض، خاصة بعد أن وجد الكثير من المدخنين في المملكة العربية السعودية أنفسهم في دائرة عدم الراحة مع الدخان الجديد الذي أصبح يباع كبديل عن الدخان القديم ولا يؤدي ذات المفعول مع المدخن الذي يبحث عن الدخان الذي يوفر له الراحة، وكذلك الشعور بالمزاجية العالية، والراحة التامة، وبهذا الخصوص فإن البحث عن الدخان القديم بات أمرا لا بد منه، ومنع الأشياء وقلة وجودها أو ندرتها تقود إلى أن يصبح الطلب عليها كبيرا، والقيمة لها عند أصاحبها أغلى وأكبر، وهذا ما حدث مع الدخان القديم في المملكة العربية السعودية، وليس من الصعوبة والوصول للأماكن الخاصة بهذا المجال وهو التدخين في الرياض، إلا أنه يشق علينا الدلالة على أمر فيه معصية الله تعالى والضرر عليك، ومحبتنا لك مقدمة على حاجة وقتيه تقودك للألم طوال عمرك.

 

البحث عن اماكن بيع الدخان القديم في الرياض يحوز على طلب الكثير من المدخنين الذين لا يستطيعون مزاولة حياتهم دونه، مع أن الله تعالى خلقهم وأبدع إيجادهم دون حاجة لذلك، والمسلم الأول به أن يعيد الأمانة التي أودعها الله عنده من النفس والروح النقية له كما وجدها طاهرة، فيرضي الله بطاعته والتزام كلام العلماء  بالبعد عن الخان والسجائر  التي “حرمها علماء الإسلام  لأنها من الخبائث وتضر بالنفس والجسد وتبذر المال” وغير ذلك من المفاسد العظيمة.