ماهي اهم الصادرات والواردات بين السعودية والصين.
حقيقةً تُعدّ المملكة كغيرها من الدول تستورِد أكثر ممّا تُصدّر، وهي بطبيعة الحال تستورد أكثر ممّا تصدر إلى الصين، حيث تُصدّر المملكة العريبة السعودية المواد الخام إلى كافة أنحاء العالم بما فيها الصين، وتستورد أغلب إحتياجاتها من الصين.
وقد زادت العلاقات الصينية السعودية ترابُطًا في الآونة الأخيرة، حيثُ إرتفعت نسبة الصادرات السعودية إلى الصين بنسبة 90 من إجمالي الصادرات، وتقدر قيمة هذه الصادرات بحوالي 6693 مليون ريال سعودي سنويًا، حيث تعد الصين هي الوجهة الأساسية للصادرات السعودية.
ومن أهم الصادرات التي تقوم المملكة بتصديرها إلى الصين هي
إجمالي الصادرات يعني صادرات السلع المحلية (الصادرات الوطنية) وصادرات السلع الأجنبية (إعادة التصدير)، ويستند التقييم على أساس التسليم على ظهر السفينة (فوب)، و الصادرات الوطنية هي صادرات جميع السلع التي تم إنتاجها أو تصنيعها محليا بالكامل أو التي أجرى عليها عمليات صناعية غيرت من شكلها وقيمتها، وفيما يشير مفهوم إعادة التصدير إلى الصادرات من السلع المستوردة سابقا من دون أي تعديلات واضحة عليها.
المنتجات الكيماوية.
مصنوعات اللدائن والمطاط.
مصنوعات المعادن.
معدات النقل.
الآلات والمعدات الكهربائية.
المنتجات الحيوانية،
المواد الغذائية والمشروبات.
مصنوعات الورق.
اللؤلؤ والأحجار الكريمة.
ومن أهم الواردات التي تقوم المملكة بستيرادها من الصين هي
ومصطلح الواردات فإنه يشير إلى جميع السلع الداخلية إلى المملكة من أجل تلبية احتياجاتها المحلية بعد خضوعها للإجراءات الجمركية، الواردات من الخدمات ليست مدرجة، ويستند التقييم على أساس التكلفة والتأمين والشحن (سيف).
أجهزة هاتف جوال.
أجهزة حاسب محمول.
أجهزة تكييف هواء.
آلات لاستقبال وإرسال الصوت.
إطارات للحافلات أو الشاحنات.
حيث تشكل هذه المواد أهم الواردات إلى المملكة حيث تشكل نسبة هذه الواردات 5.5% من نسبة الإستثمارات الإجنبية في المملكة العربية السعودية.
العربية
