ماهي طرق علاج صعوبة البلع أثناء النوم وما أسبابه

الكاتب: وسام ونوس -
ماهي طرق علاج صعوبة البلع أثناء النوم وما أسبابه

 

 

ماهي طرق علاج صعوبة البلع أثناء النوم وما أسبابه

 

البلع هو عملية كيميائية ميكانيكية وحيوية تقوم بها جميع الكائنات الحية، حيث يتحول فيها الطعام من الفم إلى المعدة، ويبدأ البلع عند دخول الطعام إلى الفم، ثم يقوم اللسان بحركات لا إرادية تدفع الطعام وتمرره بسبب انقباض العضلات الموجودة في اللسان، ثم يدفع الطعام إلى مؤخرة اللسان، ثم إلى البلعوم ثم يتجه إلى المريء. 

 

أسباب صعوبة بلع الريق أثناء النوم

من أسباب صعوبة بلع الريق أثناء النوم:

  • جفاف الفم والبلعوم، وذلك نتيجة حمّى في الفم والبلعوم، حيث يحاول المريض بلع ريقه لكنه يجد صعوبة في ذلك؛ بسبب شدة الجفاف وانعدام الليونة في الفم، لذلك يصبح بلع الريق أمراً صعباً، ويشعر المريض بهذه الصعوبة بوضوح شديد يرافقه ألم بسببها.
  • ضعف عضلات المريء، وعدم ارتخاء العضلة العاصرة الموجودة أسفل المريء، والتي تسمح للعاب أو الأكل بالدخول إلى المعدة.
  • ضيق المريء بسبب وجود ندبات في أنسجته، حيثُ يسبب هذا الأمر احتجاز الطعام في المريء، وارتجاع حامض المعدة إلى الفم، وبالتالي يسبب صعوبة في البلع.
  • التهاب اللوزتين نتيجة التعرض لنزلات البرد.
  • تورم الغدة الدرقية مع وجود خلل في عملها يسبب صعوبة في بلع المريض ريقه، ويشعر بالاختناق أثناء النوم.
  • تضرر الجهاز العصبي نتيجة الإصابة بالسكتات الدماغية أو الإصابة بالرأس أو الخرف.
  • الإصابة بسرطان الفم والمريء تؤدي إلى صعوبة بالغة في بلع الطعام، وعدم مرور اللعاب بسهولة فيه.
  • الاضطرابات النفسية والتوتر النفسي.
  • خلل في عمل أجزاء من الفم والبلعوم نتيجة اضطرابات أمراض عصبية؛ مثل: الإصابة بمرض شلل الأطفال، ووصوله إلى الأعصاب المغذية للفم والحلق، أو الإصابة بمرض باركنسون، أو الإصابة بتليف عصبي نتيجة التعرض لسكتة دماغية أو إصابة في العمود الفقري.
  • التقدم في السن؛ حيث يفقد المريء القدرة على الارتخاء والانقباض في حركات الحلقات العضلية كلما تقدم الإنسان في العمر، كما تضعف قوة عضلات المريء وتماسكه، ويؤدي هذا الضعف إلى عدم إكمال عملية البلع، والتي تستدعي مع تكرار هذه الشكوى إجراء الفحوصات والكشف الطبي.
  • ارتجاع عصارة المعدة إلى المريء، والتي تؤدي إلى حدوث تقلصات في عضلات المريء، أو تكوين أنسجة ضامة ليفية تؤدي إلى تلف أنسجة المريء وضعفها، أو حدوث حالة باريت في أنسجة المريء، وفي هذه الحالة يحتاج المريض للكشف بالمنظار لتحديد الحالة وعلاجها.

 

علاج صعوبة البلع

من الطرق لعلاج صعوبة البلع:

  • الامتناع عن تناول الطعام قبل النوم.
  • اتباع نظام غذائي لإنقاص الوزن الزائد.
  • عدم تناول الأطعمة التي تزيد نسبة الحموضة في المعدة.
  • إجراء بعض العمليات الجراحية التي توسع المريء.
  • معالجة التوتر والضغوطات النفسية التي تفاقم مشكلة صعوبة البلع.

 

 

 

ماهي أسباب صعوبة البلع أثناء النوم وعلاجه

 

البلع هو عملية كيميائية ميكانيكية وحيوية تقوم بها جميع الكائنات الحية، حيث يتحول فيها الطعام من الفم إلى المعدة، ويبدأ البلع عند دخول الطعام إلى الفم، ثم يقوم اللسان بحركات لا إرادية تدفع الطعام وتمرره بسبب انقباض العضلات الموجودة في اللسان، ثم يدفع الطعام إلى مؤخرة اللسان، ثم إلى البلعوم ثم يتجه إلى المريء. 

 

أسباب صعوبة بلع الريق أثناء النوم

من أسباب صعوبة بلع الريق أثناء النوم:

  • جفاف الفم والبلعوم، وذلك نتيجة حمّى في الفم والبلعوم، حيث يحاول المريض بلع ريقه لكنه يجد صعوبة في ذلك؛ بسبب شدة الجفاف وانعدام الليونة في الفم، لذلك يصبح بلع الريق أمراً صعباً، ويشعر المريض بهذه الصعوبة بوضوح شديد يرافقه ألم بسببها.
  • ضعف عضلات المريء، وعدم ارتخاء العضلة العاصرة الموجودة أسفل المريء، والتي تسمح للعاب أو الأكل بالدخول إلى المعدة.
  • ضيق المريء بسبب وجود ندبات في أنسجته، حيثُ يسبب هذا الأمر احتجاز الطعام في المريء، وارتجاع حامض المعدة إلى الفم، وبالتالي يسبب صعوبة في البلع.
  • التهاب اللوزتين نتيجة التعرض لنزلات البرد.
  • تورم الغدة الدرقية مع وجود خلل في عملها يسبب صعوبة في بلع المريض ريقه، ويشعر بالاختناق أثناء النوم.
  • تضرر الجهاز العصبي نتيجة الإصابة بالسكتات الدماغية أو الإصابة بالرأس أو الخرف.
  • الإصابة بسرطان الفم والمريء تؤدي إلى صعوبة بالغة في بلع الطعام، وعدم مرور اللعاب بسهولة فيه.
  • الاضطرابات النفسية والتوتر النفسي.
  • خلل في عمل أجزاء من الفم والبلعوم نتيجة اضطرابات أمراض عصبية؛ مثل: الإصابة بمرض شلل الأطفال، ووصوله إلى الأعصاب المغذية للفم والحلق، أو الإصابة بمرض باركنسون، أو الإصابة بتليف عصبي نتيجة التعرض لسكتة دماغية أو إصابة في العمود الفقري.
  • التقدم في السن؛ حيث يفقد المريء القدرة على الارتخاء والانقباض في حركات الحلقات العضلية كلما تقدم الإنسان في العمر، كما تضعف قوة عضلات المريء وتماسكه، ويؤدي هذا الضعف إلى عدم إكمال عملية البلع، والتي تستدعي مع تكرار هذه الشكوى إجراء الفحوصات والكشف الطبي.
  • ارتجاع عصارة المعدة إلى المريء، والتي تؤدي إلى حدوث تقلصات في عضلات المريء، أو تكوين أنسجة ضامة ليفية تؤدي إلى تلف أنسجة المريء وضعفها، أو حدوث حالة باريت في أنسجة المريء، وفي هذه الحالة يحتاج المريض للكشف بالمنظار لتحديد الحالة وعلاجها.

 

علاج صعوبة البلع

من الطرق لعلاج صعوبة البلع:

  • الامتناع عن تناول الطعام قبل النوم.
  • اتباع نظام غذائي لإنقاص الوزن الزائد.
  • عدم تناول الأطعمة التي تزيد نسبة الحموضة في المعدة.
  • إجراء بعض العمليات الجراحية التي توسع المريء.
  • معالجة التوتر والضغوطات النفسية التي تفاقم مشكلة صعوبة البلع.

 

ماهي أسباب صعوبة البلع أثناء النوم وعلاجه

 

 

البلع هو عملية كيميائية ميكانيكية وحيوية تقوم بها جميع الكائنات الحية، حيث يتحول فيها الطعام من الفم إلى المعدة، ويبدأ البلع عند دخول الطعام إلى الفم، ثم يقوم اللسان بحركات لا إرادية تدفع الطعام وتمرره بسبب انقباض العضلات الموجودة في اللسان، ثم يدفع الطعام إلى مؤخرة اللسان، ثم إلى البلعوم ثم يتجه إلى المريء. 

 

أسباب صعوبة بلع الريق أثناء النوم

 

من أسباب صعوبة بلع الريق أثناء النوم:

  • جفاف الفم والبلعوم، وذلك نتيجة حمّى في الفم والبلعوم، حيث يحاول المريض بلع ريقه لكنه يجد صعوبة في ذلك؛ بسبب شدة الجفاف وانعدام الليونة في الفم، لذلك يصبح بلع الريق أمراً صعباً، ويشعر المريض بهذه الصعوبة بوضوح شديد يرافقه ألم بسببها.
  • ضعف عضلات المريء، وعدم ارتخاء العضلة العاصرة الموجودة أسفل المريء، والتي تسمح للعاب أو الأكل بالدخول إلى المعدة.
  • ضيق المريء بسبب وجود ندبات في أنسجته، حيثُ يسبب هذا الأمر احتجاز الطعام في المريء، وارتجاع حامض المعدة إلى الفم، وبالتالي يسبب صعوبة في البلع.
  • التهاب اللوزتين نتيجة التعرض لنزلات البرد.
  • تورم الغدة الدرقية مع وجود خلل في عملها يسبب صعوبة في بلع المريض ريقه، ويشعر بالاختناق أثناء النوم.
  • تضرر الجهاز العصبي نتيجة الإصابة بالسكتات الدماغية أو الإصابة بالرأس أو الخرف.
  • الإصابة بسرطان الفم والمريء تؤدي إلى صعوبة بالغة في بلع الطعام، وعدم مرور اللعاب بسهولة فيه.
  • الاضطرابات النفسية والتوتر النفسي.
  • خلل في عمل أجزاء من الفم والبلعوم نتيجة اضطرابات أمراض عصبية؛ مثل: الإصابة بمرض شلل الأطفال، ووصوله إلى الأعصاب المغذية للفم والحلق، أو الإصابة بمرض باركنسون، أو الإصابة بتليف عصبي نتيجة التعرض لسكتة دماغية أو إصابة في العمود الفقري.
  • التقدم في السن؛ حيث يفقد المريء القدرة على الارتخاء والانقباض في حركات الحلقات العضلية كلما تقدم الإنسان في العمر، كما تضعف قوة عضلات المريء وتماسكه، ويؤدي هذا الضعف إلى عدم إكمال عملية البلع، والتي تستدعي مع تكرار هذه الشكوى إجراء الفحوصات والكشف الطبي.
  • ارتجاع عصارة المعدة إلى المريء، والتي تؤدي إلى حدوث تقلصات في عضلات المريء، أو تكوين أنسجة ضامة ليفية تؤدي إلى تلف أنسجة المريء وضعفها، أو حدوث حالة باريت في أنسجة المريء، وفي هذه الحالة يحتاج المريض للكشف بالمنظار لتحديد الحالة وعلاجها.

 

علاج صعوبة البلع

 

من الطرق لعلاج صعوبة البلع:

  • الامتناع عن تناول الطعام قبل النوم.
  • اتباع نظام غذائي لإنقاص الوزن الزائد.
  • عدم تناول الأطعمة التي تزيد نسبة الحموضة في المعدة.
  • إجراء بعض العمليات الجراحية التي توسع المريء.
  • معالجة التوتر والضغوطات النفسية التي تفاقم مشكلة صعوبة البل

ماهي أسباب صعوبة البلع أثناء النوم وعلاجه

 

البلع هو عملية كيميائية ميكانيكية وحيوية تقوم بها جميع الكائنات الحية، حيث يتحول فيها الطعام من الفم إلى المعدة، ويبدأ البلع عند دخول الطعام إلى الفم، ثم يقوم اللسان بحركات لا إرادية تدفع الطعام وتمرره بسبب انقباض العضلات الموجودة في اللسان، ثم يدفع الطعام إلى مؤخرة اللسان، ثم إلى البلعوم ثم يتجه إلى المريء. 

 

أسباب صعوبة بلع الريق أثناء النوم

من أسباب صعوبة بلع الريق أثناء النوم:

  • جفاف الفم والبلعوم، وذلك نتيجة حمّى في الفم والبلعوم، حيث يحاول المريض بلع ريقه لكنه يجد صعوبة في ذلك؛ بسبب شدة الجفاف وانعدام الليونة في الفم، لذلك يصبح بلع الريق أمراً صعباً، ويشعر المريض بهذه الصعوبة بوضوح شديد يرافقه ألم بسببها.
  • ضعف عضلات المريء، وعدم ارتخاء العضلة العاصرة الموجودة أسفل المريء، والتي تسمح للعاب أو الأكل بالدخول إلى المعدة.
  • ضيق المريء بسبب وجود ندبات في أنسجته، حيثُ يسبب هذا الأمر احتجاز الطعام في المريء، وارتجاع حامض المعدة إلى الفم، وبالتالي يسبب صعوبة في البلع.
  • التهاب اللوزتين نتيجة التعرض لنزلات البرد.
  • تورم الغدة الدرقية مع وجود خلل في عملها يسبب صعوبة في بلع المريض ريقه، ويشعر بالاختناق أثناء النوم.
  • تضرر الجهاز العصبي نتيجة الإصابة بالسكتات الدماغية أو الإصابة بالرأس أو الخرف.
  • الإصابة بسرطان الفم والمريء تؤدي إلى صعوبة بالغة في بلع الطعام، وعدم مرور اللعاب بسهولة فيه.
  • الاضطرابات النفسية والتوتر النفسي.
  • خلل في عمل أجزاء من الفم والبلعوم نتيجة اضطرابات أمراض عصبية؛ مثل: الإصابة بمرض شلل الأطفال، ووصوله إلى الأعصاب المغذية للفم والحلق، أو الإصابة بمرض باركنسون، أو الإصابة بتليف عصبي نتيجة التعرض لسكتة دماغية أو إصابة في العمود الفقري.
  • التقدم في السن؛ حيث يفقد المريء القدرة على الارتخاء والانقباض في حركات الحلقات العضلية كلما تقدم الإنسان في العمر، كما تضعف قوة عضلات المريء وتماسكه، ويؤدي هذا الضعف إلى عدم إكمال عملية البلع، والتي تستدعي مع تكرار هذه الشكوى إجراء الفحوصات والكشف الطبي.
  • ارتجاع عصارة المعدة إلى المريء، والتي تؤدي إلى حدوث تقلصات في عضلات المريء، أو تكوين أنسجة ضامة ليفية تؤدي إلى تلف أنسجة المريء وضعفها، أو حدوث حالة باريت في أنسجة المريء، وفي هذه الحالة يحتاج المريض للكشف بالمنظار لتحديد الحالة وعلاجها.

 

علاج صعوبة البلع

من الطرق لعلاج صعوبة البلع:

  • الامتناع عن تناول الطعام قبل النوم.
  • اتباع نظام غذائي لإنقاص الوزن الزائد.
  • عدم تناول الأطعمة التي تزيد نسبة الحموضة في المعدة.
  • إجراء بعض العمليات الجراحية التي توسع المريء.
  • معالجة التوتر والضغوطات النفسية التي تفاقم مشكلة صعوبة البلع.

 

شارك المقالة:
321 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook