لا ينتهي المطاف عند هذه الظاهرة السلبية والسيئة بل سيمتد صاحبها في تعلم غيرها وغير من أساليب الإنحراف وخاصة أنهم الأكثر عرضة للإستغلال الجنسي والعاطفي ولجميع أنواع الإساءات لذلك الكل مسؤول في موقع وفي مكانه من اجل المساعدة في إنهاء هذه لظاهرة حكومة وشعباً وأسرة ومؤسسات فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.