ما لهندٍ تكفكفُ الدمع حزناً وشفاءُ الحزين في رَاحَتَيْها صَبَغَ الدرُّ خدَّها قانياً إذ نثرتها الشؤون من مقلتيها كنت أسلو خيام نجد فلما مالتِ العيسُ بالحُدُوجِ إليها راح دمعي كدمعِ هندٍ ولكنْ ساعة ً ينهمي على وجنتيها
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.