تمتلك الرّياضة فوائد صحيةٍ لا حصر لها، وفيما يلي أهمّها:

 

تعزيز فقدان الوزن على المدى الطّويل، والمساعدة على تجنّب زيادة الوزن.

الحفاظ على صحّة القلب، والرّئتين، والأوعية الدّموية.

تقوية العظام، والعضلات، والمفاصل، والمساعدة على بنائها عند الأطفال.

تقليل خطر الاصابة بسرطان القولون، والثّدي، والرّحم، والرّئة.

تقليل الاضطرابات النّفسيّة والاكتئاب.

 

 

 

 

من المعروف أن الرّياضة مفيدة للصّحة البدنيّة، ولبناء عضلات الجسم وتقويتها، ولكنّها أيضاً تؤثّر بشكلٍ إيجابيٍّ على الصحّة العقليّة والنّفسيّة، وذلك من خلال:[٢]

 

تحسين المزاج، فهي تحفّز إنتاج موادٍ كيميائيّةٍ في الدّماغ تزيد من الشّعور بالسّعادة والاسترخاء.

زيادة التركيز والحفاظ على المهارات العقليّة الأساسيّة التي قد تتغيّر مع التقدم في السّن.

تقليل إفراز هرمونات التّوتر في الجسم.

تحسين نوعية النّوم، حيث تساعد على النّوم بشكلٍ أسرعٍ وبعمقٍ أكثر.

تعزيز الثّقة بالنّفس.

تطوير الصّفات القياديّة بمرور الوقت.

تحسين الأداء الأكاديميّ والتحصيل الدّراسي لدى الأطفال، وإبقائهم نشطين طوال فترة حياتهم.

 

 

 

 

 

يعتمد عدد السّعرات الحراريّة التي يتم حرقها أثناء ممارسة التمارين الرّياضية على وزن الشخص، وقدرته الجسديّة، ونوع الرّياضة التي يمارسها، ومستوى كثافة التّمرين. فإذا مارس شخصٌ يزن 84 كيلوغراماً ركوب الدّراجة الهوائيّة، فإنّه يحرق 1466 سعرةً حراريّةً في السّاعة، وفي حال كان يركب الدّراجة بسرعةٍ أقل، فإنه يحرق سعرات حرارية أقلّ. كما يمكن للسّباحة أن تحرق ما بين 600 إلى 888 سعرةً حراريّةً في السّاعة، وذلك اعتماداً على وزن الشّخص وقدرته الجسديّة. أما عند لعب ساعة واحدة من كرة السّلة أو كرة القدم فإن الشخص يحرق 480 إلى 710 سعرةً حراريّةً أو أكثر، حسب الوزن ومستوى شدّة التّمرين.