الصّلاة هي صِلة الإنسان بربّه، لذا يحرص المسلم أن تكون على أكمل وجه، وقد ذكر الفُقهاء في هذا الباب بعض المكروهات التي تمّ استنباطها من الكِتاب والسُنّة، ويتم الإشارة إليها ليتجنَّبها المُصلّي ويجتهد في الابتعاد عنها لتكون صلاته على أتمّ وجه مُمكن، وكما يرتضيها الله سبحانه وتعالى.
يَذكر الفقهاء الكثير من المَكروهات المُتعلّقة بالصّلاة، والمكروه هو ما طَلَب الشّارع ترك فعله طَلباً غير جازماً، ولا يأثم فاعله ولكن تاركه يُثاب لو تركه امتثالاً لأوامر الله عز وجل. ومن بعض مكروهات الصّلاة ما يأتي: