اختُلف في ذلك على ثلاثة أقوال سنبينها لكم في هذا المقال :
أدلَّة أصحاب المذاهب الأول : استدلَّ هذا القول بأنَّ حقوق العباد مبنيَّة على المشاحّنة فَتقدَّم أمّا حقوق الله فمبناها على المسامحة فَتؤخَّر لرحمة الله بعباده .
أدلَّة أصحاب القول الثاني : استدلَّ أصحاب هذا القول بقول النَّبي صلَّى الله عليه وسلم (فَدينُ اللَّهِ أَحَقُّ أَنْ يُقْضَى ) رواه البخاري ومسلم في صحيحيهما .