الثوم

يمتلك الثوم بعض الفوائد الصحيّة لمرضى الكبد الدهني، حيثُ وجدت دراسة في البحوث الطبيّة الحيوية المتقدمة أنّ مكملات مسحوق الثوم ساعدت على الحد من زيادة وزن الجسم والدهون لدى الأشخاص الذين يُعانون من مرض الكبد الدهنيّ.

 

 

 

الأوميغا3

تُشير الأبحاث الحالية أنّ تناول الأوميغا3 يُحسن من مستويات الدهون في الكبد، ومستويات الكولسترول لدى الأشخاص الذين يُعانون من مرض الكبد الدهنيّ، إلا أنّه هناك حاجة إلى المزيد من الأبحاث، كما أنّ الأطعمة الغنيّة بالأوميغا3 تُساعد على خفض الدهون في الكبد، وتشمل هذه الأطعمة كلّ من سمك السلمون، والسردين، والجوز، وبذور الكتان

 

 

 

الحبوب الكاملة

تُعدّ الحبوب الكاملة مصدرًا جيدًا للكربوهيدرات والمغذيات الأخرى بما في ذلك مضادات الأكسدة، والفيتامينات، والمعادن، حيثُ أنّه ووفقًا لإحدى الدراسات فأنّ تناول الحبوب الكاملة يُعدّ جزءًا مهمًا من النظام الغذائيّ للأشخاص الذين يعانون من مرض الكبد الدهنيّ، كما تُشير مؤسسة الكبد الأمريكيّة إلى أنّ الحبوب الكاملة ذات مصدر جيد للألياف التي قد تُساعد على التعافي من أمراض الكبد، وتشمل الحبوب الكاملة كلّ من الشوفان، والأرز البني، والمعكرونة، والقمح الكامل، والخبز الكامل.

 

 

 

الفواكه والخضراوات الملونة

تُعدّ الخضراوات والفواكه الملونة مصدرًا جيدًا لكلّ من الكربوهيدرات، والماء، ومضادات الأكسدة التي قد تٌساعد على حماية الكبد، ومنع نمو الخلايا السرطانيّة، وتشمل الأطعمة الغنيّة بمضاداتِ الأكسدة البطاطا الحلوة، والمانجو، والجزر، والتوت، والسبانخ، والكرنب، والطماطم، والمشمش، والبطيخ، والبرتقال

 

 

المكسرات

تُعدّ المكسرات عالية المحتوى من الدهون الصحيّة والمواد المغذية، بما في ذلك فيتامين هـ، ومضادات الأكسدة، حيثُ أظهرت دراسة أنّ تناول المكسرات يُساعد على تحسين مستويات إنزيمات الكبد لدى الأشخاص الذين يعانون من مرض الكبد الدهني.

 

 

 

الجريب فروت

يحتوي الجريب فروت على مضادات الأكسدة التي تحمي الكبد بشكلٍ طبيعي، حيثُ أظهرت الدراسات أنّ مضادات الأكسدة يمكن أنّ تُقلّل من تطور التليف الكبديّ، والتي يمكن أنّ تُساعد علي منع الدهون الزائدة من التراكم.