– يتم اٍفراز هرمون النمو من الجزء الأمامي للغدة النخامية ويقوم هذا الهرمون بالإشراف على نمو العظم والأنسجة.
– هذا الهرمون ليس له إفراز متجانس خلال اليوم، حيث يصل اٍلى أعلى مستوى أثناء النوم
– تؤدي زيادة الوزن اٍلى انخفاض مستوى هرمون النمو.
– ليس هنالك مستوى موحد للهرمون في مراحل الحياة المختلفة حيث يرتفع مستواه في فترات نمو الجسم مثلما يحدث في سن المراهقة.
– يساعد على نمو وتطور الأطفال.
– يساعد الأطفال والبالغين على تنظيم معدل إنتاج الطاقة من الغذاء.
– يساعد على تنظيم نسبة إنتاج الدهون والبروتينات والجلوكوز.
– يساعد على تنظيم إنتاج خلايا الدم الحمراء.
– يساعد على زيادة الكتلة العضلية في الجسم.
– صيام الشخص المعني بإجراء التحليل لفترة يحددها له الطبيب قبل إجراء الفحص.
– أن يتوقف عن تناول فيتامين البيوتين وB7 لمدة 12 ساعة قبل إجراء الفحص.
– التوقف عن تناول بعض الأدوية التي يخبره بها الطبيب حتى لا تؤثر على نتيجة الفحص.
– لوجود صعوبة في استخلاص نتيجة معتمدة على فحص منفرد لمستوى هرمون النمو، والذي يتغير مستواه خلال اليوم أو عند حدوث ظروف مختلفة فيجب القيام بالفحص بعد القيام بتحفيز الغدة النخامية بإفراز الهرمون أو كبت اٍفرازها للهرمون
معظم الأشخاص تكون معدلات هرمون النمو لديهم طبيعية لذلك لا يطلب منهم هذا الفحص بشكل روتيني، ولكن في حالة شك الطبيب بوجود خلل في هذا الهرمون فقد يطلب إجراء أحد الفحوصات التالية:
وهو تحليل يقيس مستوى الهرمون في الدم وقد لا يمنح معلومات كافية للتشخيص لأنه من الطبيعي ارتفاع أو انخفاض هذا الهرمون خلال اليوم.
يطلب الطبيب إجراء هذا الفحص مع اختبار مستوى هرمون النمو في الدم، لأن مستوى هذا العامل يرتفع وينخفض بارتفاع وانخفاض مستوى هرمون النمو، ولكن ما يميز هذا العامل هو ثبات قيمته خلال اليوم على عكس هرمون النمو.
يتم إجراء هذا الفحص للتأكد من حدوث ارتفاع في نسبة إنتاج هرمون النمو.
يطلب الطبيب هذا التحليل حتى يساعده من معرفة نسبة حدوث ارتفاع أو انخفاض في إنتاج هرمون النمو.
يتم إجراء هذا الفحص لتشخيص إفراز المنخفض للهرمون والذي يسبب قصر القامة أو القزامة عند الأولاد أو لتشخيص وجود خلل في عمل الغدة النخامية حيث يتم حقن وحدة من الاٍنسولين، ويجب أن يرتفع مستوى هرمون النمو اٍلى أكثر من 13 نانوغرم/ميليلتر، ويشير انعدام ارتفاع مستوى الهرمون إلى عدم إفرازه.
– يتم إجراء فحص آخر ويتم حقن الأرجينين وبعدها تتم مراقبة الاٍرتفاع في مستوى هرمون النمو.
يتم فيه فحص المستوى الاٍبتدائي لهرمون النمو ومستوى مسبب النمو المشتق منه (IGFI)، وعند الحصول على نتيجة غير مؤكدة وفي الغالب تحدث مع الأشخاص التي تعاني من الوزن الزائد، فيتم القيام بفحص مثبط بواسطة اٍستعمال الغلوكوز، ويجب أن يحدث اٍنخفاض في مستوى الهرمون وفي حال ارتفاع نسبته فإنه يتم تشخيص الاٍصابة بضخامة الأطراف.
تتراوح المعدلات الطبيعية لهرمون النمو عند الرجال لأقل من 5 نانوغرام/مليلتر.
– معدلها عند النساء أقل من 10 نانوغرام/مليلتر.
– المعدل عند الأطفال ما بين 0 إلى 20 نانوغرام/مليلتر.
– حديثي الولادة ما بين 5 إلى 40 نانوغرام/مليلتر.
– يسبب انخفاض مستوى الهرمون، في السن المبكرة عند الأطفال اٍلى القزامة أو قصر القامة
– يسبب نقص في عمل الغدة النخامية.
– يؤدي ارتفاع مستوى هرمون النمو اٍلى الضخامة عند الأطفال.
– يؤدي المستوى العالي للهرمون عند البالغين اٍلى الاٍصابة بمرض العرطلة أو ضخامة النهايات وهو النمو الغير متجانس في جزء من أعضاء الجسم.
– ترتفع نسبة الهرمون بعد إجراء عملية جراحية كبيرة.
– يؤدي القيام بالجهد البدني لارتفاع معدله.
– تناول الغذاء الغني بالبروتين لارتفاع نسبة الهرمون
– يؤدي الصوم اٍلى ارتفاع مستوى الهرمون
– ترتفع النسبة بسبب التوتر الشديد.