لا تختلف الأعراض التي تظهر في حال الإصابة بكيس على المبيض الأيمن عن تلك التي تظهر عند المعاناة من أكياس على المبيض الأيسر، ويمكن تفصيل الأعراض المرافقة لهذه الحالة فيما يأتي:
يمكن أن لا تتسبب أكياس المبايض بإحداث أية أعراض أو علامات، ولكن عند زيادة حجمها فمكن الممكن أن تُعاني المرأة ممّا يأتي:
توجد بعض الأعراض التي تستدعي مراجعة الطوارئ على الفور، وذلك لاحتمالية أن تكون دليلاً على التواء المبيض أو حدوث مضاعفات أخرى قد تترتب على الإصابة بأكياس المبايض، ويمكن بيان هذه الأعراض فيما يأتي:
لأنّ الكثير من حالات أكياس المبايض لا يُرافقها ظهور أية أعراض أو علامات، فإنّه عادة ما تُشخّص مثل هذه الحالات عند إجراء فحص الحوض للكشف عن مشكلة أخرى أو في حالات إجراء التصوير بالموجات فوق الصوتية، بشكل عام يمكن القول إنّ الاختبارات المُجراة لتخيص الإثابة بأكياس المبيض، تشمل: فحوصات الدم، وفحص الحمل، والتنظير، والتصوير بالموجات فوق الصوتية، وتهدف هذه الإجراءات جميعاً إلى الكشف عن حجم الكيسة المبيضية، وشكلها، ومكوناتها، فبعض الأكياس المبيضية تحتوي على سائل وبعضها الآخر يحتوي على أجسام صلبة، وتهدف معرفة هذه المعلومات إلى تحديد الخطة العلاجية المناسبة للمصابة ومعرفة التعامل مع حالتها.