ومهفهفٍ نبتَ الشقيقُ بخده واهتز أملود النّقا في برده
ماء الشبيبة والجمال أرق من
صَقْلِ الحسامِ المنتضى وَفِرِنْده يُحْيي الأنامَ بل محة ٍ منْ وَصْلِهِ من بعد ما وردوا الحمام بصده إن كنت أهديت الفؤاد له فقل أيّ الجوى لجوانحي لم يهده
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.