إنّ الألم العضلي لا يصنّف كمرض بحدّ ذاته بقدر ما يتم اعتباره واحد من الأعراض الجانبية لأمراض ومشاكل صحيّة أخرى، ويكون تمدّد في عضلة واحدة أو مجموعة من عضلات الجسم، وإذا لم يتمّ البحث عن سببه قد يسبب مضاعفات أكثر خطورة مستقبلاً، أبرزها الإصابة بالوهن العضلي الأيضي أو متلازمة التعب المزمن.
هناك مجموعة مختلفة من الأسباب تؤدّي إلى الشعور بألم في عضلات الجسم، وأبرزها ما يلي:
يعتمد العلاج على السبب المؤدي للألم، فعندما يكون إجهاد العضلات وإرهاقها هو السبب؛ ستكون الراحة هي العلاج الأمثل، ولكن في الحالات التي يرتبط فيها الألم بأسباب مرضية يكون الذهاب إلى الطبيب لتحديد السبب بدايةً ومن ثم العلاج هو الخيار الأمثل والأصح، ولكن فيما يلي بعض الخطوات التي تساعد على التخفيف من الآلآم العضلات وتتضمّن ما يلي: