تجدر الإشارة إلى عظم أمر الصلاة، فهي ثاني أركان الإسلام، بعد الشهادتين، وهي عمود الدين، وأول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، وقد ورد ذكر الصلاة في الكثير من آيات عن الصلاة في القرآن الكريم، ويمكن الإشارة إلى بعضها فيما يأتي:
تُعرّف الصلاة لغةً بالدعاء، وأما اصطلاحًا فهي عبادة الله تعالى على وجه مخصوص، وفي أوقات محددة شرعًا، تُفتتح بالتكبير، وتُختتم بالتسليم، وقد فرض الله تعالى الصلاة على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم في أعلى مكان وصل إليه بشر، مباشرة من دون وساطة