ووالله ما أضمرت في الحب سلوة<br>وَوَاللَهِ ما أَضمَرتُ في الحُبِّ سَلوَةً<br><br>وَوَاللَهِ ما حَدَّثتِ نَفسِيَ بِالصَبرِ<br><br>وَوَاللَهِ ما حَدَّثتِ نَفسِيَ بِالصَبرِ<br><br>وَوَاللَهِ ما حَدَّثتِ نَفسِيَ بِالصَبرِ<br><br>وَوَاللَهِ ما حَدَّثتِ نَفسِيَ بِالصَبرِ<br><br>وَوَاللَهِ ما حَدَّثتِ نَفسِيَ بِالصَبرِ<br><br>فَإِنَّكَ في عَيني لَأَبهى مِنَ الغِنى<br><br>وَإِنَّكَ في قَلبي لَأَحلى مِنَ النَصرِ<br><br>وَإِنَّكَ في قَلبي لَأَحلى مِنَ النَصرِ<br><br>وَإِنَّكَ في قَلبي لَأَحلى مِنَ النَصرِ<br><br>وَإِنَّكَ في قَلبي لَأَحلى مِنَ النَصرِ<br><br>وَإِنَّكَ في قَلبي لَأَحلى مِنَ النَصرِ<br><br>فَيا حَكَمي المَأمولَ جُرتَ مَعَ الهَوى<br><br>وَيا ثِقَتي المَأمونَ خُنتَ مَعَ الدَهرِ<br><br>وَيا ثِقَتي المَأمونَ خُنتَ مَعَ الدَهرِ<br><br>وَيا ثِقَتي المَأمونَ خُنتَ مَعَ الدَهرِ<br><br>وَيا ثِقَتي المَأمونَ خُنتَ مَعَ الدَهرِ<br><br>وَيا ثِقَتي المَأمونَ خُنتَ مَعَ الدَهرِ<br><br>كيف السبيل إلى طيف يزاوره<br><br>كَيفَ السَبيلُ إِلى طَيفٍ يُزاوِرُهُ<br><br>وَالنَومُ في جُملَةِ الأَحبابِ هاجِرُهُ<br><br>وَالنَومُ في جُملَةِ الأَحبابِ هاجِرُهُ<br><br>وَالنَومُ في جُملَةِ الأَحبابِ هاجِرُهُ<br><br>وَالنَومُ في جُملَةِ الأَحبابِ هاجِرُهُ<br><br>وَالنَومُ في جُملَةِ الأَحبابِ هاجِرُهُ<br><br>الحُبُّ آمِرُهُ وَالصَونُ زاجِرُهُ<br><br>وَالصَبرُ أَوَّلُ ماتَأتي أَواخِرُهُ<br><br>وَالصَبرُ أَوَّلُ ماتَأتي أَواخِرُهُ<br><br>وَالصَبرُ أَوَّلُ ماتَأتي أَواخِرُهُ<br><br>وَالصَبرُ أَوَّلُ ماتَأتي أَواخِرُهُ<br><br>وَالصَبرُ أَوَّلُ ماتَأتي أَواخِرُهُ<br><br>أَنا الَّذي إِن صَبا أَو شَفَّهُ غَزَلٌ<br><br>فَلِلعَفافِ وَلِلتَقوى مَآزِرُهُ<br><br>فَلِلعَفافِ وَلِلتَقوى مَآزِرُهُ<br><br>فَلِلعَفافِ وَلِلتَقوى مَآزِرُهُ<br><br>فَلِلعَفافِ وَلِلتَقوى مَآزِرُهُ<br><br>فَلِلعَفافِ وَلِلتَقوى مَآزِرُهُ<br><br>وَأَشرَفُ الناسِ أَهلُ الحُبِّ مَنزِلَةٍ<br><br>وَأَشرَفُ الحُبِّ ماعَفَّت سَرائِرُهُ<br><br>وَأَشرَفُ الحُبِّ ماعَفَّت سَرائِرُهُ<br><br>وَأَشرَفُ الحُبِّ ماعَفَّت سَرائِرُهُ<br><br>وَأَشرَفُ الحُبِّ ماعَفَّت سَرائِرُهُ<br><br>وَأَشرَفُ الحُبِّ ماعَفَّت سَرائِرُهُ<br><br>ما بالُ لَيلِيَ لا تَسري كَواكِبُهُ<br><br>وَطَيفُ عَزَّةَ لا يَعتادُ زائِرُهُ<br><br>وَطَيفُ عَزَّةَ لا يَعتادُ زائِرُهُ<br><br>وَطَيفُ عَزَّةَ لا يَعتادُ زائِرُهُ<br><br>وَطَيفُ عَزَّةَ لا يَعتادُ زائِرُهُ<br><br>وَطَيفُ عَزَّةَ لا يَعتادُ زائِرُهُ<br><br>مَن لا يَنامُ فَلا صَبرٌ يُؤازِرُهُ<br><br>وَلا خَيالٌ عَلى شَحطٍ يُزاوِرُهُ<br><br>وَلا خَيالٌ عَلى شَحطٍ يُزاوِرُهُ<br><br>وَلا خَيالٌ عَلى شَحطٍ يُزاوِرُهُ<br><br>وَلا خَيالٌ عَلى شَحطٍ يُزاوِرُهُ<br><br>وَلا خَيالٌ عَلى شَحطٍ يُزاوِرُهُ<br><br>ياساهِراً لَعِبَت أَيدي الفِراقِ بِهِ<br><br>فَالصَبرُ خاذِلُهُ وَالدَمعُ ناصِرُهُ<br><br>فَالصَبرُ خاذِلُهُ وَالدَمعُ ناصِرُهُ<br><br>فَالصَبرُ خاذِلُهُ وَالدَمعُ ناصِرُهُ<br><br>فَالصَبرُ خاذِلُهُ وَالدَمعُ ناصِرُهُ<br><br>فَالصَبرُ خاذِلُهُ وَالدَمعُ ناصِرُهُ<br><br>إِنَّ الحَبيبَ الَّذي هامَ الفُؤادُ بِهِ<br><br>يَنامُ عَن طولِ لَيلٍ أَنتَ ساهِرُهُ<br><br>يَنامُ عَن طولِ لَيلٍ أَنتَ ساهِرُهُ<br><br>يَنامُ عَن طولِ لَيلٍ أَنتَ ساهِرُهُ<br><br>يَنامُ عَن طولِ لَيلٍ أَنتَ ساهِرُهُ<br><br>يَنامُ عَن طولِ لَيلٍ أَنتَ ساهِرُهُ<br><br>ما أَنسَ لا أَنسَ يَومَ البَينِ مَوقِفَنا<br><br>وَالشَوقُ يَنهى البُكى عَنّي وَيَأمُرُهُ<br><br>وَالشَوقُ يَنهى البُكى عَنّي وَيَأمُرُهُ<br><br>وَالشَوقُ يَنهى البُكى عَنّي وَيَأمُرُهُ<br><br>وَالشَوقُ يَنهى البُكى عَنّي وَيَأمُرُهُ<br><br>وَالشَوقُ يَنهى البُكى عَنّي وَيَأمُرُهُ<br><br>وَقَولَها وَدُموعُ العَينِ واكِفَةٌ<br><br>هَذا الفِراقُ الَّذي كُنّا نُحاذِرُهُ<br><br>هَذا الفِراقُ الَّذي كُنّا نُحاذِرُهُ<br><br>هَذا الفِراقُ الَّذي كُنّا نُحاذِرُهُ<br><br>هَذا الفِراقُ الَّذي كُنّا نُحاذِرُهُ<br><br>هَذا الفِراقُ الَّذي كُنّا نُحاذِرُهُ<br><br>هَل أَنتِ يارِفقَةَ العُشّاقِ مُخبِرَتي<br><br>عن الخَليطِ الَّذي زُمَّت أَباعِرُهُ<br><br>عن الخَليطِ الَّذي زُمَّت أَباعِرُهُ<br><br>عن الخَليطِ الَّذي زُمَّت أَباعِرُهُ<br><br>عن الخَليطِ الَّذي زُمَّت أَباعِرُهُ<br><br>عن الخَليطِ الَّذي زُمَّت أَباعِرُهُ<br><br>وَهَل رَأَيتِ أَمامَ الحَيِّ جارِيَةً<br><br>كَالجُؤذَرِ الفَردِ تَقفوهُ جَآذِرُهُ<br><br>كَالجُؤذَرِ الفَردِ تَقفوهُ جَآذِرُهُ<br><br>كَالجُؤذَرِ الفَردِ تَقفوهُ جَآذِرُهُ<br><br>كَالجُؤذَرِ الفَردِ تَقفوهُ جَآذِرُهُ<br><br>كَالجُؤذَرِ الفَردِ تَقفوهُ جَآذِرُهُ<br><br>وَأَنتَ يا راكِباً يُزجي مَطِيَّتُهُ<br><br>يَستَطرِقُ الحَيَّ لَيلاً أَو يُباكِرُهُ<br><br>يَستَطرِقُ الحَيَّ لَيلاً أَو يُباكِرُهُ<br><br>يَستَطرِقُ الحَيَّ لَيلاً أَو يُباكِرُهُ<br><br>يَستَطرِقُ الحَيَّ لَيلاً أَو يُباكِرُهُ<br><br>يَستَطرِقُ الحَيَّ لَيلاً أَو يُباكِرُهُ<br><br>إِذا وَصَلتَ فَعَرِّض بي وَقُل لَهُمُ<br><br>هَل واعِدُ الوَعدِ يَومَ البَينِ ذاكِرُهُ<br><br>هَل واعِدُ الوَعدِ يَومَ البَينِ ذاكِرُهُ<br><br>هَل واعِدُ الوَعدِ يَومَ البَينِ ذاكِرُهُ<br><br>هَل واعِدُ الوَعدِ يَومَ البَينِ ذاكِرُهُ<br><br>هَل واعِدُ الوَعدِ يَومَ البَينِ ذاكِرُهُ<br><br>ما أَعجَبَ الحُبَّ يُمسي طَوعَ جارِيَةٍ<br><br>في الحَيِّ مَن عَجَزَت عَنهُ مَساعِرُهُ<br><br>في الحَيِّ مَن عَجَزَت عَنهُ مَساعِرُهُ<br><br>في الحَيِّ مَن عَجَزَت عَنهُ مَساعِرُهُ<br><br>في الحَيِّ مَن عَجَزَت عَنهُ مَساعِرُهُ<br><br>في الحَيِّ مَن عَجَزَت عَنهُ مَساعِرُهُ<br><br>وَيَتَّقي الحَيَّ مِن جاءٍ وَغادِيَةٍ<br><br>كَيفَ الوُصولُ إِذا مانامَ سامِرُهُ<br><br>كَيفَ الوُصولُ إِذا مانامَ سامِرُهُ<br><br>كَيفَ الوُصولُ إِذا مانامَ سامِرُهُ<br><br>كَيفَ الوُصولُ إِذا مانامَ سامِرُهُ<br><br>كَيفَ الوُصولُ إِذا مانامَ سامِرُهُ<br><br>أقلي فأيام المحب قلائل<br><br>أَقِلّي فَأَيّامُ المُحِبُّ قَلائِلُ<br><br>وَفي قَلبِهِ شُغلٌ عَنِ اللَومِ شاغِلُ<br><br>وَفي قَلبِهِ شُغلٌ عَنِ اللَومِ شاغِلُ<br><br>وَفي قَلبِهِ شُغلٌ عَنِ اللَومِ شاغِلُ<br><br>وَفي قَلبِهِ شُغلٌ عَنِ اللَومِ شاغِلُ<br><br>وَفي قَلبِهِ شُغلٌ عَنِ اللَومِ شاغِلُ<br><br>وَلِعتِ بِعَذلِ المُستَهامِ عَلى الهَوى<br><br>وَأَولَعُ شَيءٍ بِالمُحِبِّ العَواذِلُ<br><br>وَأَولَعُ شَيءٍ بِالمُحِبِّ العَواذِلُ<br><br>وَأَولَعُ شَيءٍ بِالمُحِبِّ العَواذِلُ<br><br>وَأَولَعُ شَيءٍ بِالمُحِبِّ العَواذِلُ<br><br>وَأَولَعُ شَيءٍ بِالمُحِبِّ العَواذِلُ<br><br>أَرَيتَكِ هَل لي مِن جَوى الحُبِّ مَخلَصٌ<br><br>وَقَد نَشِبَت لِلحُبِّ فِيَّ حَبائِلُ<br><br>وَقَد نَشِبَت لِلحُبِّ فِيَّ حَبائِلُ<br><br>وَقَد نَشِبَت لِلحُبِّ فِيَّ حَبائِلُ<br><br>وَقَد نَشِبَت لِلحُبِّ فِيَّ حَبائِلُ<br><br>وَقَد نَشِبَت لِلحُبِّ فِيَّ حَبائِلُ<br><br>وَبَينَ بُنَيّاتِ الخُدورِ وَبَينَنا<br><br>حُروبٌ تَلَظّى نارُها وَتُطاوِلُ<br><br>حُروبٌ تَلَظّى نارُها وَتُطاوِلُ<br><br>حُروبٌ تَلَظّى نارُها وَتُطاوِلُ<br><br>حُروبٌ تَلَظّى نارُها وَتُطاوِلُ<br><br>حُروبٌ تَلَظّى نارُها وَتُطاوِلُ<br><br>أَغَرنَ عَلى قَلبي بِجَيشٍ مِنَ الهَوى<br><br>وَطارَدَ عَنهُنَّ الغَزالُ المُغازِلُ<br><br>وَطارَدَ عَنهُنَّ الغَزالُ المُغازِلُ<br><br>وَطارَدَ عَنهُنَّ الغَزالُ المُغازِلُ<br><br>وَطارَدَ عَنهُنَّ الغَزالُ المُغازِلُ<br><br>وَطارَدَ عَنهُنَّ الغَزالُ المُغازِلُ<br><br>تَعَمَّدَ بِالسَهمِ المُصيبِ مَقاتِلي<br><br>أَلا كُلَّ أَعضائي لَدَيهِ مَقاتِلُ<br><br>أَلا كُلَّ أَعضائي لَدَيهِ مَقاتِلُ<br><br>أَلا كُلَّ أَعضائي لَدَيهِ مَقاتِلُ<br><br>أَلا كُلَّ أَعضائي لَدَيهِ مَقاتِلُ<br><br>أَلا كُلَّ أَعضائي لَدَيهِ مَقاتِلُ<br><br>وَوَاللَهِ ما قَصَّرتُ في طَلَبِ العُلا<br><br>وَلَكِن كَأَنَّ الدَهرَ عَنِّيَ غافِلُ<br><br>وَلَكِن كَأَنَّ الدَهرَ عَنِّيَ غافِلُ<br><br>وَلَكِن كَأَنَّ الدَهرَ عَنِّيَ غافِلُ<br><br>وَلَكِن كَأَنَّ الدَهرَ عَنِّيَ غافِلُ<br><br>وَلَكِن كَأَنَّ الدَهرَ عَنِّيَ غافِلُ<br><br>مَواعِدُ أَيّامٍ تُماطِلُني بِها<br><br>مُراماةُ أَزمانٍ وَدَهرٌ مُخاتِلُ<br><br>مُراماةُ أَزمانٍ وَدَهرٌ مُخاتِلُ<br><br>مُراماةُ أَزمانٍ وَدَهرٌ مُخاتِلُ<br><br>مُراماةُ أَزمانٍ وَدَهرٌ مُخاتِلُ<br><br>مُراماةُ أَزمانٍ وَدَهرٌ مُخاتِلُ<br><br>تُدافِعُني الأَيّامُ عَمّا أُريدُهُ<br><br>كَما دَفَعَ الدَينَ الغَريمُ المُماطِلُ<br><br>كَما دَفَعَ الدَينَ الغَريمُ المُماطِلُ<br><br>كَما دَفَعَ الدَينَ الغَريمُ المُماطِلُ<br><br>كَما دَفَعَ الدَينَ الغَريمُ المُماطِلُ<br><br>كَما دَفَعَ الدَينَ الغَريمُ المُماطِلُ<br><br>خَليلَيَّ أَغراضي بَعيدٌ مَنالُها<br><br>فَهَل فيكُما عَونٌ عَلى ما أُحاوِلُ<br><br>فَهَل فيكُما عَونٌ عَلى ما أُحاوِلُ<br><br>فَهَل فيكُما عَونٌ عَلى ما أُحاوِلُ<br><br>فَهَل فيكُما عَونٌ عَلى ما أُحاوِلُ<br><br>فَهَل فيكُما عَونٌ عَلى ما أُحاوِلُ<br><br>خَليلَيَّ شُدّا لي عَلى ناقَتَيكُما<br><br>إِذا مابَدا شَيبٌ مِنَ الفَجرِ ناصِلُ<br><br>إِذا مابَدا شَيبٌ مِنَ الفَجرِ ناصِلُ<br><br>إِذا مابَدا شَيبٌ مِنَ الفَجرِ ناصِلُ<br><br>إِذا مابَدا شَيبٌ مِنَ الفَجرِ ناصِلُ<br><br>إِذا مابَدا شَيبٌ مِنَ الفَجرِ ناصِلُ<br><br>فَمِثلِيَ مَن نالَ المَعالي بِنَفسِهِ<br><br>وَرُبَّتَما غالَتهُ عَنها الغَوائِلُ<br><br>وَرُبَّتَما غالَتهُ عَنها الغَوائِلُ<br><br>وَرُبَّتَما غالَتهُ عَنها الغَوائِلُ<br><br>وَرُبَّتَما غالَتهُ عَنها الغَوائِلُ<br><br>وَرُبَّتَما غالَتهُ عَنها الغَوائِلُ<br><br>وَما كُلُّ طُلّابٍ مِنَ الناسِ بالِغٌ<br><br>وَلا كُلُّ سَيّارٍ إِلى المَجدِ واصِلُ<br><br>وَلا كُلُّ سَيّارٍ إِلى المَجدِ واصِلُ<br><br>وَلا كُلُّ سَيّارٍ إِلى المَجدِ واصِلُ<br><br>وَلا كُلُّ سَيّارٍ إِلى المَجدِ واصِلُ<br><br>وَلا كُلُّ سَيّارٍ إِلى المَجدِ واصِلُ<br><br>وَإِنَّ مُقيماً مَنهَجَ العَجزِ خائِبٌ<br><br>وَإِنَّ مُريغاً خائِبَ الجُهدِ نائِلُ<br><br>وَإِنَّ مُريغاً خائِبَ الجُهدِ نائِلُ<br><br>وَإِنَّ مُريغاً خائِبَ الجُهدِ نائِلُ<br><br>وَإِنَّ مُريغاً خائِبَ الجُهدِ نائِلُ<br><br>وَإِنَّ مُريغاً خائِبَ الجُهدِ نائِلُ<br><br>وَما المَرءُ إِلّا حَيثُ يَجعَلُ نَفسَهُ<br><br>وَإِنّي لَها فَوقَ السَماكَينِ جاعِلُ<br><br>وَإِنّي لَها فَوقَ السَماكَينِ جاعِلُ<br><br>وَإِنّي لَها فَوقَ السَماكَينِ جاعِلُ<br><br>وَإِنّي لَها فَوقَ السَماكَينِ جاعِلُ<br><br>وَإِنّي لَها فَوقَ السَماكَينِ جاعِلُ<br><br>وَلِلوَفرِ مِتلافٌ وَلِلحَمدِ جامِعٌ<br><br>وَلِلشَرِّ تَرّاكٌ وَلِلخَيرِ فاعِلُ<br><br>وَلِلشَرِّ تَرّاكٌ وَلِلخَيرِ فاعِلُ<br><br>وَلِلشَرِّ تَرّاكٌ وَلِلخَيرِ فاعِلُ<br><br>وَلِلشَرِّ تَرّاكٌ وَلِلخَيرِ فاعِلُ<br><br>وَلِلشَرِّ تَرّاكٌ وَلِلخَيرِ فاعِلُ<br><br>وَما لِيَ لا تُمسي وَتُصبِحُ في يَدي<br><br>كَرائِمُ أَموالِ الرِجالِ العَقائِلُ<br><br>كَرائِمُ أَموالِ الرِجالِ العَقائِلُ<br><br>كَرائِمُ أَموالِ الرِجالِ العَقائِلُ<br><br>كَرائِمُ أَموالِ الرِجالِ العَقائِلُ<br><br>كَرائِمُ أَموالِ الرِجالِ العَقائِلُ<br><br>أُحَكِّمُ في الأَعداءِ مِنها صَوارِماً<br><br>أُحَكِّمُها فيها إِذا ضاقَ نازِلُ<br><br>أُحَكِّمُها فيها إِذا ضاقَ نازِلُ<br><br>أُحَكِّمُها فيها إِذا ضاقَ نازِلُ<br><br>أُحَكِّمُها فيها إِذا ضاقَ نازِلُ<br><br>أُحَكِّمُها فيها إِذا ضاقَ نازِلُ<br><br>وَما نالَ مَحمِيُّ الرَغائِبِ عَنوَةً<br><br>سِوى ما أَقَلَّت في الجُفونِ الحَمائِلُ<br><br>سِوى ما أَقَلَّت في الجُفونِ الحَمائِلُ<br><br>سِوى ما أَقَلَّت في الجُفونِ الحَمائِلُ<br><br>سِوى ما أَقَلَّت في الجُفونِ الحَمائِلُ<br><br>سِوى ما أَقَلَّت في الجُفونِ الحَمائِلُ<br><br>لحبك من قلبي حمى لا يحله<br><br>لِحُبِّكَ مِن قَلبي حِمىً لا يَحُلُّهُ<br><br>سِواكَ وَعَقدٌ لَيسَ خَلقٌ يَحُلُّهُ<br><br>سِواكَ وَعَقدٌ لَيسَ خَلقٌ يَحُلُّهُ<br><br>سِواكَ وَعَقدٌ لَيسَ خَلقٌ يَحُلُّهُ<br><br>سِواكَ وَعَقدٌ لَيسَ خَلقٌ يَحُلُّهُ<br><br>سِواكَ وَعَقدٌ لَيسَ خَلقٌ يَحُلُّهُ<br><br>وَقَد كُنتَ أَطلَقتَ المُنى لي بِمَوعِدٍ<br><br>وَقَدَّرتَ لي وَقتاً وَهَذا مَحَلُّهُ<br><br>وَقَدَّرتَ لي وَقتاً وَهَذا مَحَلُّهُ<br><br>وَقَدَّرتَ لي وَقتاً وَهَذا مَحَلُّهُ<br><br>وَقَدَّرتَ لي وَقتاً وَهَذا مَحَلُّهُ<br><br>وَقَدَّرتَ لي وَقتاً وَهَذا مَحَلُّهُ<br><br>فَفي أَيَّ حُكمٍ أَو عَلى أَيَّ مَذهَبٍ<br><br>تُحِلُّ دَمي وَاللَهُ لَيسَ يَحُلُّهُ<br><br>تُحِلُّ دَمي وَاللَهُ لَيسَ يَحُلُّهُ<br><br>تُحِلُّ دَمي وَاللَهُ لَيسَ يَحُلُّهُ<br><br>تُحِلُّ دَمي وَاللَهُ لَيسَ يَحُلُّهُ<br><br>تُحِلُّ دَمي وَاللَهُ لَيسَ يَحُلُّهُ<br><br>أقلي فأيام المحب قلائل<br><br>أَقِلّي فَأَيّامُ المُحِبُّ قَلائِلُ<br><br>وَفي قَلبِهِ شُغلٌ عَنِ اللَومِ شاغِلُ<br><br>وَفي قَلبِهِ شُغلٌ عَنِ اللَومِ شاغِلُ<br><br>وَفي قَلبِهِ شُغلٌ عَنِ اللَومِ شاغِلُ<br><br>وَفي قَلبِهِ شُغلٌ عَنِ اللَومِ شاغِلُ<br><br>وَفي قَلبِهِ شُغلٌ عَنِ اللَومِ شاغِلُ<br><br>وَلِعتِ بِعَذلِ المُستَهامِ عَلى الهَوى<br><br>وَأَولَعُ شَيءٍ بِالمُحِبِّ العَواذِلُ<br><br>وَأَولَعُ شَيءٍ بِالمُحِبِّ العَواذِلُ<br><br>وَأَولَعُ شَيءٍ بِالمُحِبِّ العَواذِلُ<br><br>وَأَولَعُ شَيءٍ بِالمُحِبِّ العَواذِلُ<br><br>وَأَولَعُ شَيءٍ بِالمُحِبِّ العَواذِلُ<br><br>أَرَيتَكِ هَل لي مِن جَوى الحُبِّ مَخلَصٌ<br><br>وَقَد نَشِبَت لِلحُبِّ فِيَّ حَبائِلُ<br><br>وَقَد نَشِبَت لِلحُبِّ فِيَّ حَبائِلُ<br><br>وَقَد نَشِبَت لِلحُبِّ فِيَّ حَبائِلُ<br><br>وَقَد نَشِبَت لِلحُبِّ فِيَّ حَبائِلُ<br><br>وَقَد نَشِبَت لِلحُبِّ فِيَّ حَبائِلُ<br><br>وَبَينَ بُنَيّاتِ الخُدورِ وَبَينَنا<br><br>حُروبٌ تَلَظّى نارُها وَتُطاوِلُ<br><br>حُروبٌ تَلَظّى نارُها وَتُطاوِلُ<br><br>حُروبٌ تَلَظّى نارُها وَتُطاوِلُ<br><br>حُروبٌ تَلَظّى نارُها وَتُطاوِلُ<br><br>حُروبٌ تَلَظّى نارُها وَتُطاوِلُ<br><br>أَغَرنَ عَلى قَلبي بِجَيشٍ مِنَ الهَوى<br><br>وَطارَدَ عَنهُنَّ الغَزالُ المُغازِلُ<br><br>وَطارَدَ عَنهُنَّ الغَزالُ المُغازِلُ<br><br>وَطارَدَ عَنهُنَّ الغَزالُ المُغازِلُ<br><br>وَطارَدَ عَنهُنَّ الغَزالُ المُغازِلُ<br><br>وَطارَدَ عَنهُنَّ الغَزالُ المُغازِلُ<br><br>تَعَمَّدَ بِالسَهمِ المُصيبِ مَقاتِلي<br><br>أَلا كُلَّ أَعضائي لَدَيهِ مَقاتِلُ<br><br>أَلا كُلَّ أَعضائي لَدَيهِ مَقاتِلُ<br><br>أَلا كُلَّ أَعضائي لَدَيهِ مَقاتِلُ<br><br>أَلا كُلَّ أَعضائي لَدَيهِ مَقاتِلُ<br><br>أَلا كُلَّ أَعضائي لَدَيهِ مَقاتِلُ<br><br>وَوَاللَهِ ما قَصَّرتُ في طَلَبِ العُلا<br><br>وَلَكِن كَأَنَّ الدَهرَ عَنِّيَ غافِلُ<br><br>وَلَكِن كَأَنَّ الدَهرَ عَنِّيَ غافِلُ<br><br>وَلَكِن كَأَنَّ الدَهرَ عَنِّيَ غافِلُ<br><br>وَلَكِن كَأَنَّ الدَهرَ عَنِّيَ غافِلُ<br><br>وَلَكِن كَأَنَّ الدَهرَ عَنِّيَ غافِلُ<br><br>مَواعِدُ أَيّامٍ تُماطِلُني بِها<br><br>مُراماةُ أَزمانٍ وَدَهرٌ مُخاتِلُ<br><br>مُراماةُ أَزمانٍ وَدَهرٌ مُخاتِلُ<br><br>مُراماةُ أَزمانٍ وَدَهرٌ مُخاتِلُ<br><br>مُراماةُ أَزمانٍ وَدَهرٌ مُخاتِلُ<br><br>مُراماةُ أَزمانٍ وَدَهرٌ مُخاتِلُ<br><br>تُدافِعُني الأَيّامُ عَمّا أُريدُهُ<br><br>كَما دَفَعَ الدَينَ الغَريمُ المُماطِلُ<br><br>كَما دَفَعَ الدَينَ الغَريمُ المُماطِلُ<br><br>كَما دَفَعَ الدَينَ الغَريمُ المُماطِلُ<br><br>كَما دَفَعَ الدَينَ الغَريمُ المُماطِلُ<br><br>كَما دَفَعَ الدَينَ الغَريمُ المُماطِلُ<br><br>خَليلَيَّ أَغراضي بَعيدٌ مَنالُها<br><br>فَهَل فيكُما عَونٌ عَلى ما أُحاوِلُ<br><br>فَهَل فيكُما عَونٌ عَلى ما أُحاوِلُ<br><br>فَهَل فيكُما عَونٌ عَلى ما أُحاوِلُ<br><br>فَهَل فيكُما عَونٌ عَلى ما أُحاوِلُ<br><br>فَهَل فيكُما عَونٌ عَلى ما أُحاوِلُ<br><br>خَليلَيَّ شُدّا لي عَلى ناقَتَيكُما<br><br>إِذا مابَدا شَيبٌ مِنَ الفَجرِ ناصِلُ<br><br>إِذا مابَدا شَيبٌ مِنَ الفَجرِ ناصِلُ<br><br>إِذا مابَدا شَيبٌ مِنَ الفَجرِ ناصِلُ<br><br>إِذا مابَدا شَيبٌ مِنَ الفَجرِ ناصِلُ<br><br>إِذا مابَدا شَيبٌ مِنَ الفَجرِ ناصِلُ<br><br>فَمِثلِيَ مَن نالَ المَعالي بِنَفسِهِ<br><br>وَرُبَّتَما غالَتهُ عَنها الغَوائِلُ<br><br>وَرُبَّتَما غالَتهُ عَنها الغَوائِلُ<br><br>وَرُبَّتَما غالَتهُ عَنها الغَوائِلُ<br><br>وَرُبَّتَما غالَتهُ عَنها الغَوائِلُ<br><br>وَرُبَّتَما غالَتهُ عَنها الغَوائِلُ<br><br>وَما كُلُّ طُلّابٍ مِنَ الناسِ بالِغٌ<br><br>وَلا كُلُّ سَيّارٍ إِلى المَجدِ واصِلُ<br><br>وَلا كُلُّ سَيّارٍ إِلى المَجدِ واصِلُ<br><br>وَلا كُلُّ سَيّارٍ إِلى المَجدِ واصِلُ<br><br>وَلا كُلُّ سَيّارٍ إِلى المَجدِ واصِلُ<br><br>وَلا كُلُّ سَيّارٍ إِلى المَجدِ واصِلُ<br><br>وَإِنَّ مُقيماً مَنهَجَ العَجزِ خائِبٌ<br><br>وَإِنَّ مُريغاً خائِبَ الجُهدِ نائِلُ<br><br>وَإِنَّ مُريغاً خائِبَ الجُهدِ نائِلُ<br><br>وَإِنَّ مُريغاً خائِبَ الجُهدِ نائِلُ<br><br>وَإِنَّ مُريغاً خائِبَ الجُهدِ نائِلُ<br><br>وَإِنَّ مُريغاً خائِبَ الجُهدِ نائِلُ<br><br>قلبي يحن إليه<br><br>قَلبي يَحِنُّ إِلَيهِ<br><br>نَعَم وَيَحنو عَلَيهِ<br><br>نَعَم وَيَحنو عَلَيهِ<br><br>نَعَم وَيَحنو عَلَيهِ<br><br>نَعَم وَيَحنو عَلَيهِ<br><br>نَعَم وَيَحنو عَلَيهِ<br><br>وَما جَنى أَو تَجَنّى<br><br>إِلّا اِعتَذَرتُ إِلَيهِ<br><br>إِلّا اِعتَذَرتُ إِلَيهِ<br><br>إِلّا اِعتَذَرتُ إِلَيهِ<br><br>إِلّا اِعتَذَرتُ إِلَيهِ<br><br>إِلّا اِعتَذَرتُ إِلَيهِ<br><br>فَكَيفَ أَملِكُ قَلبي<br><br>وَالقَلبُ رَهنٌ لَدَيهِ<br><br>وَالقَلبُ رَهنٌ لَدَيهِ<br><br>وَالقَلبُ رَهنٌ لَدَيهِ<br><br>وَالقَلبُ رَهنٌ لَدَيهِ<br><br>وَالقَلبُ رَهنٌ لَدَيهِ<br><br>وَكَيفَ أَدعوهُ عَبدي<br><br>وَعُهدَتي في يَدَيهِ<br><br>وَعُهدَتي في يَدَيهِ<br><br>وَعُهدَتي في يَدَيهِ<br><br>وَعُهدَتي في يَدَيهِ<br><br>وَعُهدَتي في يَدَيهِ<br><br>مستجير الهوى بغير مجير<br><br>مُستَجيرُ الهَوى بِغَيرِ مُجيرِ<br><br>وَمُضامُ الهَوى بِغَيرِ نَصيرِ<br><br>وَمُضامُ الهَوى بِغَيرِ نَصيرِ<br><br>وَمُضامُ الهَوى بِغَيرِ نَصيرِ<br><br>وَمُضامُ الهَوى بِغَيرِ نَصيرِ<br><br>وَمُضامُ الهَوى بِغَيرِ نَصيرِ<br><br>ما لِمَن وَكَّلُ الهَوى مُقلَتَيهِ<br><br>بِاِنسِكابٍ وَقَلبَهُ بِزَفيرِ<br><br>بِاِنسِكابٍ وَقَلبَهُ بِزَفيرِ<br><br>بِاِنسِكابٍ وَقَلبَهُ بِزَفيرِ<br><br>بِاِنسِكابٍ وَقَلبَهُ بِزَفيرِ<br><br>بِاِنسِكابٍ وَقَلبَهُ بِزَفيرِ<br><br>فَهوَ مابَينَ عُمرِ لَيلٍ طَويلٍ<br><br>يَتَلَظّى وَعُمرِ يَومٍ قَصيرِ<br><br>يَتَلَظّى وَعُمرِ يَومٍ قَصيرِ<br><br>يَتَلَظّى وَعُمرِ يَومٍ قَصيرِ<br><br>يَتَلَظّى وَعُمرِ يَومٍ قَصيرِ<br><br>يَتَلَظّى وَعُمرِ يَومٍ قَصيرِ<br><br>لا أَقولُ المَسيرُ أَرَّقَ عَيني<br><br>قَد تَناهى البَلاءُ قَبلَ المَسيرِ<br><br>قَد تَناهى البَلاءُ قَبلَ المَسيرِ<br><br>قَد تَناهى البَلاءُ قَبلَ المَسيرِ<br><br>قَد تَناهى البَلاءُ قَبلَ المَسيرِ<br><br>قَد تَناهى البَلاءُ قَبلَ المَسيرِ<br><br>ياكَثيباً مِن تَحتِ غُصنٍ رَطيبٍ<br><br>يَتَثَنّى مِن تَحتِ بَدرٍ مُنيرِ<br><br>يَتَثَنّى مِن تَحتِ بَدرٍ مُنيرِ<br><br>يَتَثَنّى مِن تَحتِ بَدرٍ مُنيرِ<br><br>يَتَثَنّى مِن تَحتِ بَدرٍ مُنيرِ<br><br>يَتَثَنّى مِن تَحتِ بَدرٍ مُنيرِ<br><br>شَدَّ ماغَيَّرَتكَ بَعدي اللَيالي<br><br>يا قَليلَ الوَفا قَليلَ النَظيرِ<br><br>يا قَليلَ الوَفا قَليلَ النَظيرِ<br><br>يا قَليلَ الوَفا قَليلَ النَظيرِ<br><br>يا قَليلَ الوَفا قَليلَ النَظيرِ<br><br>يا قَليلَ الوَفا قَليلَ النَظيرِ<br><br>لَكَ وَصفي وَفيكَ شِعري وَلا أَع<br><br>رِفُ وَصفَ المَوّارَةِ العَيسَجورِ<br><br>رِفُ وَصفَ المَوّارَةِ العَيسَجورِ<br><br>رِفُ وَصفَ المَوّارَةِ العَيسَجورِ<br><br>رِفُ وَصفَ المَوّارَةِ العَيسَجورِ<br><br>رِفُ وَصفَ المَوّارَةِ العَيسَجورِ<br><br>وَلِقَلبي مِن حُسنِ وَجهِكَ شُغلٌ<br><br>عَن هَوى قاصِراتِ تِلكَ القُصورِ<br><br>عَن هَوى قاصِراتِ تِلكَ القُصورِ<br><br>عَن هَوى قاصِراتِ تِلكَ القُصورِ<br><br>عَن هَوى قاصِراتِ تِلكَ القُصورِ<br><br>عَن هَوى قاصِراتِ تِلكَ القُصورِ<br><br>قَد مَنَحتُ الرُقادَ عَينَ خَلِيٍّ<br><br>باتَ خِلواً مِمّا يُجِنُّ ضَميري<br><br>باتَ خِلواً مِمّا يُجِنُّ ضَميري<br><br>باتَ خِلواً مِمّا يُجِنُّ ضَميري<br><br>باتَ خِلواً مِمّا يُجِنُّ ضَميري<br><br>باتَ خِلواً مِمّا يُجِنُّ ضَميري<br><br>لابَلا اللَهُ مَن أُحِبُّ بِحُبٍّ<br><br>وَشَفى كُلَّ عاشِقٍ مَهجورِ<br><br>وَشَفى كُلَّ عاشِقٍ مَهجورِ<br><br>وَشَفى كُلَّ عاشِقٍ مَهجورِ<br><br>وَشَفى كُلَّ عاشِقٍ مَهجورِ<br><br>وَشَفى كُلَّ عاشِقٍ مَهجورِ<br><br>إِنَّ لي مُذ نَأَيتَ جِسمَ مَريضٍ<br><br>وَبَكا ثاكِلٍ وَذُلَّ أَسيرِ<br><br>وَبَكا ثاكِلٍ وَذُلَّ أَسيرِ<br><br>وَبَكا ثاكِلٍ وَذُلَّ أَسيرِ<br><br>وَبَكا ثاكِلٍ وَذُلَّ أَسيرِ<br><br>وَبَكا ثاكِلٍ وَذُلَّ أَسيرِ<br><br>يا أَخي يا أَبا زُهَيرٍ أَلي عِن<br><br>دَكَ عَونٌ عَلى الغَزالِ الغَريرِ<br><br>دَكَ عَونٌ عَلى الغَزالِ الغَريرِ<br><br>دَكَ عَونٌ عَلى الغَزالِ الغَريرِ<br><br>دَكَ عَونٌ عَلى الغَزالِ الغَريرِ<br><br>دَكَ عَونٌ عَلى الغَزالِ الغَريرِ<br><br>لَم تَزَل مُشتَكايَ في كُلِّ أَمرٍ<br><br>وَمُعيني وَعُدَّتي وَنَصيري<br><br>وَمُعيني وَعُدَّتي وَنَصيري<br><br>وَمُعيني وَعُدَّتي وَنَصيري<br><br>وَمُعيني وَعُدَّتي وَنَصيري<br><br>وَمُعيني وَعُدَّتي وَنَصيري<br><br>وَرَدَت مِنكَ يا اِبنَ عَمّي هَدايا<br><br>تَتَهادى في سُندُسٍ وَحَريرِ<br><br>تَتَهادى في سُندُسٍ وَحَريرِ<br><br>تَتَهادى في سُندُسٍ وَحَريرِ<br><br>تَتَهادى في سُندُسٍ وَحَريرِ<br><br>تَتَهادى في سُندُسٍ وَحَريرِ<br><br>بِقَوافٍ أَلَذُّ مِن بارِدِ الما<br><br>ءِ وَلَفظٍ كَاللُؤلُؤِ المَنثورِ<br><br>ءِ وَلَفظٍ كَاللُؤلُؤِ المَنثورِ<br><br>ءِ وَلَفظٍ كَاللُؤلُؤِ المَنثورِ<br><br>ءِ وَلَفظٍ كَاللُؤلُؤِ المَنثورِ<br><br>ءِ وَلَفظٍ كَاللُؤلُؤِ المَنثورِ<br><br>مُحكَمٌ قَصَّرَ الفَرَزدَقُ وَالأَخ<br><br>طَلُ عَنهُ وَفاقَ شِعرَ جَريرِ<br><br>طَلُ عَنهُ وَفاقَ شِعرَ جَريرِ<br><br>طَلُ عَنهُ وَفاقَ شِعرَ جَريرِ<br><br>طَلُ عَنهُ وَفاقَ شِعرَ جَريرِ<br><br>طَلُ عَنهُ وَفاقَ شِعرَ جَريرِ<br><br>أَنتَ لَيثُ الوَغى وَحَتفُ الأَعادي<br><br>وَغِياثُ المَلهوفِ وَالمُستَجيرِ<br><br>وَغِياثُ المَلهوفِ وَالمُستَجيرِ<br><br>وَغِياثُ المَلهوفِ وَالمُستَجيرِ<br><br>وَغِياثُ المَلهوفِ وَالمُستَجيرِ<br><br>وَغِياثُ المَلهوفِ وَالمُستَجيرِ<br><br>طُلتَ في الضَربِ لِلطُلا عَن شَبيهٍ<br><br>وَتَعالَيتَ في العُلا عَن نَظيرِ<br><br>وَتَعالَيتَ في العُلا عَن نَظيرِ<br><br>وَتَعالَيتَ في العُلا عَن نَظيرِ<br><br>وَتَعالَيتَ في العُلا عَن نَظيرِ<br><br>وَتَعالَيتَ في العُلا عَن نَظيرِ<br><br>كُنتَ جَرَّبتَني وَأَنتَ كَثيرُ ال<br><br>كَيسِ طَبٌّ بِكُلِّ أَمرٍ كَبيرِ<br><br>كَيسِ طَبٌّ بِكُلِّ أَمرٍ كَبيرِ<br><br>كَيسِ طَبٌّ بِكُلِّ أَمرٍ كَبيرِ<br><br>كَيسِ طَبٌّ بِكُلِّ أَمرٍ كَبيرِ<br><br>كَيسِ طَبٌّ بِكُلِّ أَمرٍ كَبيرِ<br><br>وَإِذا كُنتَ يا اِبنَ عَمّي قَنوعاً<br><br>بِجَوابي قَنِعتَ بِالمَيسورِ<br><br>بِجَوابي قَنِعتَ بِالمَيسورِ<br><br>بِجَوابي قَنِعتَ بِالمَيسورِ<br><br>بِجَوابي قَنِعتَ بِالمَيسورِ<br><br>بِجَوابي قَنِعتَ بِالمَيسورِ<br><br>هاجَ شَوقي إِلَيكَ حينَ أَتَتني<br><br>هاجَ شَوقُ المُتَيَّمِ المَهجورِ<br><br>هاجَ شَوقُ المُتَيَّمِ المَهجورِ<br><br>هاجَ شَوقُ المُتَيَّمِ المَهجورِ<br><br>هاجَ شَوقُ المُتَيَّمِ المَهجورِ<br><br>هاجَ شَوقُ المُتَيَّمِ المَهجورِ