قصيدة وليسَ لِمَنْ يَرْكَبِ الهَوْلَ بُغْية<br><br>يقول كعب بن زهير:<br><br>وليسَ لِمَنْ يَرْكَبِ الهَوْلَ بُغْية ٌ<br><br>وليسَ لِمَنْ يَرْكَبِ الهَوْلَ بُغْية ٌ<br><br>وليسَ لِمَنْ يَرْكَبِ الهَوْلَ بُغْية ٌ<br><br>وليسَ لِمَنْ يَرْكَبِ الهَوْلَ بُغْية ٌ<br><br>وليسَ لِمَنْ يَرْكَبِ الهَوْلَ بُغْية ٌ<br><br>وليس لرحلٍ حطَّه الله حاملُ<br><br>إذا أنتَ لم تُقْصِرْ عن الجَهْلِ والخَنَا<br><br>إذا أنتَ لم تُقْصِرْ عن الجَهْلِ والخَنَا<br><br>إذا أنتَ لم تُقْصِرْ عن الجَهْلِ والخَنَا<br><br>إذا أنتَ لم تُقْصِرْ عن الجَهْلِ والخَنَا<br><br>إذا أنتَ لم تُقْصِرْ عن الجَهْلِ والخَنَا<br><br>أصبتَ حليماً أو أصابكَ جاهلُ<br><br>قصيدة أرق على أرق<br><br>يقول المتنبي:<br><br>أبَني أبِينَا نَحْنُ أهْلُ مَنَازِلٍ<br><br>أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ<br><br>أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ<br><br>أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ<br><br>أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ<br><br>أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ<br><br>نَبْكي على الدّنْيا وَمَا مِنْ مَعْشَرٍ<br><br>جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا<br><br>جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا<br><br>جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا<br><br>جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا<br><br>جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا<br><br>أينَ الأكاسِرَةُ الجَبابِرَةُ الأُلى<br><br>كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>من كلّ مَن ضاقَ الفَضاءُ بجيْشِهِ<br><br>حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ<br><br>حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ<br><br>حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ<br><br>حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ<br><br>حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ<br><br>خُرْسٌ إذا نُودوا كأنْ لم يَعْلَمُوا<br><br>أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>فَالمَوْتُ آتٍ وَالنُّفُوسُ نَفائِسٌ<br><br>وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ<br><br>وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ<br><br>وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ<br><br>وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ<br><br>وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ<br><br>وَالمَرْءُ يأمُلُ وَالحَيَاةُ شَهِيّةٌ<br><br>وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ<br><br>وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ<br><br>وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ<br><br>وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ<br><br>وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ<br><br>وَلَقَدْ بَكَيْتُ على الشَّبابِ وَلمّتي<br><br>مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ<br><br>مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ<br><br>مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ<br><br>مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ<br><br>مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ<br><br>حَذَراً عَلَيْهِ قَبلَ يَوْمِ فِراقِهِ<br><br>حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ<br><br>حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ<br><br>حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ<br><br>حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ<br><br>حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ<br><br>قصيدة كانَ لِنَفْسِي أَمَلٌ فانقَضَى<br><br>يقول أبو تمام:<br><br>كانَ لِنَفْسِي أَمَلٌ فانقَضَى<br><br>فأصبحَ اليأْسُ لها مَعْرِضا<br><br>فأصبحَ اليأْسُ لها مَعْرِضا<br><br>فأصبحَ اليأْسُ لها مَعْرِضا<br><br>فأصبحَ اليأْسُ لها مَعْرِضا<br><br>فأصبحَ اليأْسُ لها مَعْرِضا<br><br>اسخطني دهريَ بعد الرضا<br><br>وارتجَعَ العُرْفَ الذي قدْ مَضَى<br><br>وارتجَعَ العُرْفَ الذي قدْ مَضَى<br><br>وارتجَعَ العُرْفَ الذي قدْ مَضَى<br><br>وارتجَعَ العُرْفَ الذي قدْ مَضَى<br><br>وارتجَعَ العُرْفَ الذي قدْ مَضَى<br><br>لم يظلمِ الدهرُ ولكنّهُ<br><br>أقرَضَنِي الإِحْسَانَ ثُمَّ اقتَضَى!<br><br>أقرَضَنِي الإِحْسَانَ ثُمَّ اقتَضَى!<br><br>أقرَضَنِي الإِحْسَانَ ثُمَّ اقتَضَى!<br><br>أقرَضَنِي الإِحْسَانَ ثُمَّ اقتَضَى!<br><br>أقرَضَنِي الإِحْسَانَ ثُمَّ اقتَضَى!<br><br>قصيدة إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفاً<br><br>يقول الإمام الشافعي:<br><br>إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً<br><br>فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا<br><br>فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا<br><br>فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا<br><br>فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا<br><br>فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا<br><br>فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ رَاحة ٌ<br><br>وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا<br><br>وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا<br><br>وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا<br><br>وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا<br><br>وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا<br><br>فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ<br><br>وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا<br><br>وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا<br><br>وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا<br><br>وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا<br><br>وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا<br><br>إذا لم يكن صفو الوداد طبيعةً<br><br>فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا<br><br>فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا<br><br>فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا<br><br>فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا<br><br>فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا<br><br>ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ<br><br>ويلقاهُ من بعدِ المودَّة بالجفا<br><br>ويلقاهُ من بعدِ المودَّة بالجفا<br><br>ويلقاهُ من بعدِ المودَّة بالجفا<br><br>ويلقاهُ من بعدِ المودَّة بالجفا<br><br>ويلقاهُ من بعدِ المودَّة بالجفا<br><br>وَيُنْكِرُ عَيْشاً قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ<br><br>وَيُظْهِرُ سِراً كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا<br><br>وَيُظْهِرُ سِراً كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا<br><br>وَيُظْهِرُ سِراً كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا<br><br>وَيُظْهِرُ سِراً كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا<br><br>وَيُظْهِرُ سِراً كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا<br><br>سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا<br><br>صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا<br><br>صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا<br><br>صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا<br><br>صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا<br><br>صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا<br><br>قصيدة لا تفرحنّ بفألٍ إن سمعت به<br><br>يقول أبو علاء المعري:<br><br>لا تفرَحنّ بفألٍ إنْ سمعتَ به<br><br>ولا تَطَيّرْ إذا ما ناعِبٌ نعبا<br><br>ولا تَطَيّرْ إذا ما ناعِبٌ نعبا<br><br>ولا تَطَيّرْ إذا ما ناعِبٌ نعبا<br><br>ولا تَطَيّرْ إذا ما ناعِبٌ نعبا<br><br>ولا تَطَيّرْ إذا ما ناعِبٌ نعبا<br><br>فالخطبُ أفظعُ من سرّاءَ تأمُلها<br><br>والأمرُ أيسرُ من أن تُضْمِرَ الرُّعُبا<br><br>والأمرُ أيسرُ من أن تُضْمِرَ الرُّعُبا<br><br>والأمرُ أيسرُ من أن تُضْمِرَ الرُّعُبا<br><br>والأمرُ أيسرُ من أن تُضْمِرَ الرُّعُبا<br><br>والأمرُ أيسرُ من أن تُضْمِرَ الرُّعُبا<br><br>إذا تفكّرتَ فكراً لا يمازِجُهُ<br><br>فسادُ عقلٍ صحيحٍ هان ما صعبُا<br><br>فسادُ عقلٍ صحيحٍ هان ما صعبُا<br><br>فسادُ عقلٍ صحيحٍ هان ما صعبُا<br><br>فسادُ عقلٍ صحيحٍ هان ما صعبُا<br><br>فسادُ عقلٍ صحيحٍ هان ما صعبُا<br><br>فاللُّبُّ إن صَحّ أعطى النفس فَترتها<br><br>حتى تموت، وسمّى جِدّها لَعبِا<br><br>حتى تموت، وسمّى جِدّها لَعبِا<br><br>حتى تموت، وسمّى جِدّها لَعبِا<br><br>حتى تموت، وسمّى جِدّها لَعبِا<br><br>حتى تموت، وسمّى جِدّها لَعبِا<br><br>وما الغواني الغوادي، في ملاعِبها<br><br>إلاّ خيالاتُ وقتٍ، أشبهتْ لُعَبا<br><br>إلاّ خيالاتُ وقتٍ، أشبهتْ لُعَبا<br><br>إلاّ خيالاتُ وقتٍ، أشبهتْ لُعَبا<br><br>إلاّ خيالاتُ وقتٍ، أشبهتْ لُعَبا<br><br>إلاّ خيالاتُ وقتٍ، أشبهتْ لُعَبا<br><br>زيادَةُ الجِسمِ عَنّتْ جسمَ حامله<br><br>إلى التّرابِ، وزادت حافراً تَعَبا<br><br>إلى التّرابِ، وزادت حافراً تَعَبا<br><br>إلى التّرابِ، وزادت حافراً تَعَبا<br><br>إلى التّرابِ، وزادت حافراً تَعَبا<br><br>إلى التّرابِ، وزادت حافراً تَعَبا<br><br>دع الأيام تفعل ما تشاء<br><br>يقول الإمام الشافعي:<br><br>دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ<br><br>وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ<br><br>وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ<br><br>وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ<br><br>وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ<br><br>وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ<br><br>وَلا تَجْزَعْ لنازلة الليالي<br><br>فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ<br><br>فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ<br><br>فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ<br><br>فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ<br><br>فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ<br><br>وكنْ رجلاً على الأهوالِ جلداً<br><br>وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ<br><br>وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ<br><br>وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ<br><br>وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ<br><br>وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ<br><br>وإنْ كثرتْ عيوبكَ في البرايا<br><br>وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ<br><br>وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ<br><br>وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ<br><br>وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ<br><br>وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ<br><br>تَسَتَّرْ بِالسَّخَاء فَكُلُّ عَيْب<br><br>يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ<br><br>يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ<br><br>يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ<br><br>يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ<br><br>يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ<br><br>ولا تر للأعادي قط ذلا<br><br>فإن شماتة الأعدا بلاء<br><br>فإن شماتة الأعدا بلاء<br><br>فإن شماتة الأعدا بلاء<br><br>فإن شماتة الأعدا بلاء<br><br>فإن شماتة الأعدا بلاء<br><br>ولا ترجُ السماحة ََ من بخيلٍ<br><br>فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ<br><br>فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ<br><br>فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ<br><br>فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ<br><br>فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ<br><br>وَرِزْقُكَ لَيْسَ يُنْقِصُهُ التَأَنِّي<br><br>وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ<br><br>وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ<br><br>وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ<br><br>وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ<br><br>وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ<br><br>وَلا حُزْنٌ يَدُومُ وَلا سُرورٌ<br><br>ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ<br><br>ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ<br><br>ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ<br><br>ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ<br><br>ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ<br><br>وَمَنْ نَزَلَتْ بِسَاحَتِهِ الْمَنَايَا<br><br>فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ<br><br>فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ<br><br>فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ<br><br>فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ<br><br>فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ<br><br>وأرضُ الله واسعة ً ولكن<br><br>إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاء<br><br>إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاء<br><br>إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاء<br><br>إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاء<br><br>إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاء<br><br>دَعِ الأَيَّامَ تَغْدِرُ كُلَّ حِينٍ<br><br>فما يغني عن الموت الدواءُ<br><br>فما يغني عن الموت الدواءُ<br><br>فما يغني عن الموت الدواءُ<br><br>فما يغني عن الموت الدواءُ<br><br>فما يغني عن الموت الدواءُ<br><br>قصيدة حكّم سيوفك في رقاب العذل<br><br>يقول عنترة بن شداد:<br><br>حكّمْ سيُوفَكَ في رقابِ العُذَّل<br><br>وإذا نزلتْ بدار ذلَّ فارحل<br><br>وإذا نزلتْ بدار ذلَّ فارحل<br><br>وإذا نزلتْ بدار ذلَّ فارحل<br><br>وإذا نزلتْ بدار ذلَّ فارحل<br><br>وإذا نزلتْ بدار ذلَّ فارحل<br><br>وإذا بُليتَ بظالمٍ كُنْ ظالماً<br><br>وإذا لقيت ذوي الجهالة ِ فاجهل<br><br>وإذا لقيت ذوي الجهالة ِ فاجهل<br><br>وإذا لقيت ذوي الجهالة ِ فاجهل<br><br>وإذا لقيت ذوي الجهالة ِ فاجهل<br><br>وإذا لقيت ذوي الجهالة ِ فاجهل<br><br>وإذا الجبانُ نهاكَ يوْمَ كريهة ٍ<br><br>خوفاً عليكَ من ازدحام الجحفل<br><br>خوفاً عليكَ من ازدحام الجحفل<br><br>خوفاً عليكَ من ازدحام الجحفل<br><br>خوفاً عليكَ من ازدحام الجحفل<br><br>خوفاً عليكَ من ازدحام الجحفل<br><br>فاعْصِ مقالَتهُ ولا تَحْفلْ بها<br><br>واقْدِمْ إذا حَقَّ اللِّقا في الأَوَّل<br><br>واقْدِمْ إذا حَقَّ اللِّقا في الأَوَّل<br><br>واقْدِمْ إذا حَقَّ اللِّقا في الأَوَّل<br><br>واقْدِمْ إذا حَقَّ اللِّقا في الأَوَّل<br><br>واقْدِمْ إذا حَقَّ اللِّقا في الأَوَّل<br><br>واختَرْ لِنَفْسِكَ منْزلاً تعْلو به<br><br>أَوْ مُتْ كريماً تَحْتَ ظلِّ القَسْطَل<br><br>أَوْ مُتْ كريماً تَحْتَ ظلِّ القَسْطَل<br><br>أَوْ مُتْ كريماً تَحْتَ ظلِّ القَسْطَل<br><br>أَوْ مُتْ كريماً تَحْتَ ظلِّ القَسْطَل<br><br>أَوْ مُتْ كريماً تَحْتَ ظلِّ القَسْطَل<br><br>فالموتُ لا يُنْجيكَ منْ آفاتِهِ<br><br>حصنٌ ولو شيدتهُ بالجندل<br><br>حصنٌ ولو شيدتهُ بالجندل<br><br>حصنٌ ولو شيدتهُ بالجندل<br><br>حصنٌ ولو شيدتهُ بالجندل<br><br>حصنٌ ولو شيدتهُ بالجندل<br><br>موتُ الفتى في عزهِ خيرٌ له<br><br>منْ أنْ يبيتَ أسير طرفٍ أكحل<br><br>منْ أنْ يبيتَ أسير طرفٍ أكحل<br><br>منْ أنْ يبيتَ أسير طرفٍ أكحل<br><br>منْ أنْ يبيتَ أسير طرفٍ أكحل<br><br>منْ أنْ يبيتَ أسير طرفٍ أكحل<br><br>إنْ كُنْتُ في عددِ العبيدِ فَهمَّتي<br><br>فوق الثريا والسماكِ الأعزل<br><br>فوق الثريا والسماكِ الأعزل<br><br>فوق الثريا والسماكِ الأعزل<br><br>فوق الثريا والسماكِ الأعزل<br><br>فوق الثريا والسماكِ الأعزل<br><br>أو أنكرتْ فرسانُ عبس نسبتي<br><br>فسنان رمحي والحسام يقرُّ لي<br><br>فسنان رمحي والحسام يقرُّ لي<br><br>فسنان رمحي والحسام يقرُّ لي<br><br>فسنان رمحي والحسام يقرُّ لي<br><br>فسنان رمحي والحسام يقرُّ لي<br><br>وبذابلي ومهندي نلتُ العلاَ<br><br>لا بالقرابة ِ والعديدِ الأَجزل<br><br>لا بالقرابة ِ والعديدِ الأَجزل<br><br>لا بالقرابة ِ والعديدِ الأَجزل<br><br>لا بالقرابة ِ والعديدِ الأَجزل<br><br>لا بالقرابة ِ والعديدِ الأَجزل<br><br>ورميتُ مهري في العجاجِ فخاضهُ<br><br>والنَّارُ تقْدحُ منْ شفار الأَنْصُل<br><br>والنَّارُ تقْدحُ منْ شفار الأَنْصُل<br><br>والنَّارُ تقْدحُ منْ شفار الأَنْصُل<br><br>والنَّارُ تقْدحُ منْ شفار الأَنْصُل<br><br>والنَّارُ تقْدحُ منْ شفار الأَنْصُل<br><br>خاضَ العجاجَ محجلاً حتى إذا<br><br>شهدَ الوقعية َ عاد غير محجل<br><br>شهدَ الوقعية َ عاد غير محجل<br><br>شهدَ الوقعية َ عاد غير محجل<br><br>شهدَ الوقعية َ عاد غير محجل<br><br>شهدَ الوقعية َ عاد غير محجل<br><br>ولقد نكبت بني حريقة َ نكبة ً<br><br>لما طعنتُ صميم قلب الأخيل<br><br>لما طعنتُ صميم قلب الأخيل<br><br>لما طعنتُ صميم قلب الأخيل<br><br>لما طعنتُ صميم قلب الأخيل<br><br>لما طعنتُ صميم قلب الأخيل<br><br>وقتلْتُ فارسَهُمْ ربيعة َ عَنْوَة ً<br><br>والهيْذُبانَ وجابرَ بْنَ مُهلهل<br><br>والهيْذُبانَ وجابرَ بْنَ مُهلهل<br><br>والهيْذُبانَ وجابرَ بْنَ مُهلهل<br><br>والهيْذُبانَ وجابرَ بْنَ مُهلهل<br><br>والهيْذُبانَ وجابرَ بْنَ مُهلهل<br><br>وابنى ربيعة َ والحريسَ ومالكا<br><br>والزّبْرِقانُ غدا طريحَ الجَنْدل<br><br>والزّبْرِقانُ غدا طريحَ الجَنْدل<br><br>والزّبْرِقانُ غدا طريحَ الجَنْدل<br><br>والزّبْرِقانُ غدا طريحَ الجَنْدل<br><br>والزّبْرِقانُ غدا طريحَ الجَنْدل<br><br>وأَنا ابْنُ سوْداءِ الجبين كأَنَّها<br><br>ضَبُعٌ تَرعْرَع في رُسومِ المنْزل<br><br>ضَبُعٌ تَرعْرَع في رُسومِ المنْزل<br><br>ضَبُعٌ تَرعْرَع في رُسومِ المنْزل<br><br>ضَبُعٌ تَرعْرَع في رُسومِ المنْزل<br><br>ضَبُعٌ تَرعْرَع في رُسومِ المنْزل<br><br>الساق منها مثلُ ساق نعامة ٍ<br><br>والشَّعرُ منها مثْلُ حَبِّ الفُلْفُل<br><br>والشَّعرُ منها مثْلُ حَبِّ الفُلْفُل<br><br>والشَّعرُ منها مثْلُ حَبِّ الفُلْفُل<br><br>والشَّعرُ منها مثْلُ حَبِّ الفُلْفُل<br><br>والشَّعرُ منها مثْلُ حَبِّ الفُلْفُل<br><br>والثغر من تحتِ اللثام كأنه<br><br>برْقٌ تلأْلأْ في الظّلامَ المُسدَل<br><br>برْقٌ تلأْلأْ في الظّلامَ المُسدَل<br><br>برْقٌ تلأْلأْ في الظّلامَ المُسدَل<br><br>برْقٌ تلأْلأْ في الظّلامَ المُسدَل<br><br>برْقٌ تلأْلأْ في الظّلامَ المُسدَل<br><br>يا نازلين على الحِمَى ودِيارِهِ<br><br>هَلاَّ رأيتُمْ في الدِّيار تَقَلْقُلي<br><br>هَلاَّ رأيتُمْ في الدِّيار تَقَلْقُلي<br><br>هَلاَّ رأيتُمْ في الدِّيار تَقَلْقُلي<br><br>هَلاَّ رأيتُمْ في الدِّيار تَقَلْقُلي<br><br>هَلاَّ رأيتُمْ في الدِّيار تَقَلْقُلي<br><br>قد طال عزُّكُم وذُلِّي في الهوَى<br><br>ومن العَجائبِ عزُّكم وتذَلُّلي<br><br>ومن العَجائبِ عزُّكم وتذَلُّلي<br><br>ومن العَجائبِ عزُّكم وتذَلُّلي<br><br>ومن العَجائبِ عزُّكم وتذَلُّلي<br><br>ومن العَجائبِ عزُّكم وتذَلُّلي<br><br>لا تسقيني ماءَ الحياة ِ بذلة ٍ<br><br>بل فاسقني بالعزَّ كاس الحنظل<br><br>بل فاسقني بالعزَّ كاس الحنظل<br><br>بل فاسقني بالعزَّ كاس الحنظل<br><br>بل فاسقني بالعزَّ كاس الحنظل<br><br>بل فاسقني بالعزَّ كاس الحنظل<br><br>ماءُ الحياة ِ بذلة ٍ كجهنم<br><br>وجهنم بالعزَّ أطيبُ منزل<br><br>وجهنم بالعزَّ أطيبُ منزل<br><br>وجهنم بالعزَّ أطيبُ منزل<br><br>وجهنم بالعزَّ أطيبُ منزل<br><br>وجهنم بالعزَّ أطيبُ منزل<br><br>قصيدة صحب الناس قبلنا ذا الزمانا<br><br>يقول المتنبي:<br><br>صَحِبَ النّاسُ قَبلَنا ذا الزّمَانَا<br><br>وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَا<br><br>وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَا<br><br>وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَا<br><br>وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَا<br><br>وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَا<br><br>وَتَوَلّوْا بِغُصّةٍ كُلّهُمْ مِنْـ<br><br>ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَا<br><br>ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَا<br><br>ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَا<br><br>ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَا<br><br>ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَا<br><br>رُبّمَا تُحسِنُ الصّنيعَ لَيَالِيـ<br><br>ـهِ وَلَكِنْ تُكَدّرُ الإحْسَانَا<br><br>ـهِ وَلَكِنْ تُكَدّرُ الإحْسَانَا<br><br>ـهِ وَلَكِنْ تُكَدّرُ الإحْسَانَا<br><br>ـهِ وَلَكِنْ تُكَدّرُ الإحْسَانَا<br><br>ـهِ وَلَكِنْ تُكَدّرُ الإحْسَانَا<br><br>وَكَأنّا لم يَرْضَ فينَا برَيْبِ الـ<br><br>ـدّهْرِ حتى أعَانَهُ مَنْ أعَانَا<br><br>ـدّهْرِ حتى أعَانَهُ مَنْ أعَانَا<br><br>ـدّهْرِ حتى أعَانَهُ مَنْ أعَانَا<br><br>ـدّهْرِ حتى أعَانَهُ مَنْ أعَانَا<br><br>ـدّهْرِ حتى أعَانَهُ مَنْ أعَانَا<br><br>كُلّمَا أنْبَتَ الزّمَانُ قَنَاةً<br><br>رَكّبَ المَرْءُ في القَنَاةِ سِنَانَا<br><br>رَكّبَ المَرْءُ في القَنَاةِ سِنَانَا<br><br>رَكّبَ المَرْءُ في القَنَاةِ سِنَانَا<br><br>رَكّبَ المَرْءُ في القَنَاةِ سِنَانَا<br><br>رَكّبَ المَرْءُ في القَنَاةِ سِنَانَا<br><br>وَمُرَادُ النّفُوسِ أصْغَرُ من أنْ<br><br>تَتَعَادَى فيهِ وَأنْ تَتَفَانَى<br><br>تَتَعَادَى فيهِ وَأنْ تَتَفَانَى<br><br>تَتَعَادَى فيهِ وَأنْ تَتَفَانَى<br><br>تَتَعَادَى فيهِ وَأنْ تَتَفَانَى<br><br>تَتَعَادَى فيهِ وَأنْ تَتَفَانَى<br><br>غَيرَ أنّ الفَتى يُلاقي المَنَايَا<br><br>كالِحَاتٍ وَلا يُلاقي الهَوَانَا<br><br>كالِحَاتٍ وَلا يُلاقي الهَوَانَا<br><br>كالِحَاتٍ وَلا يُلاقي الهَوَانَا<br><br>كالِحَاتٍ وَلا يُلاقي الهَوَانَا<br><br>كالِحَاتٍ وَلا يُلاقي الهَوَانَا<br><br>وَلَوَ أنّ الحَيَاةَ تَبْقَى لِحَيٍّ<br><br>لَعَدَدْنَا أضَلّنَا الشّجْعَانَا<br><br>لَعَدَدْنَا أضَلّنَا الشّجْعَانَا<br><br>لَعَدَدْنَا أضَلّنَا الشّجْعَانَا<br><br>لَعَدَدْنَا أضَلّنَا الشّجْعَانَا<br><br>لَعَدَدْنَا أضَلّنَا الشّجْعَانَا<br><br>وَإذا لم يَكُنْ مِنَ المَوْتِ بُدٌّ<br><br>فَمِنَ العَجْزِ أنْ تكُونَ جَبَانَا<br><br>فَمِنَ العَجْزِ أنْ تكُونَ جَبَانَا<br><br>فَمِنَ العَجْزِ أنْ تكُونَ جَبَانَا<br><br>فَمِنَ العَجْزِ أنْ تكُونَ جَبَانَا<br><br>فَمِنَ العَجْزِ أنْ تكُونَ جَبَانَا<br><br>كلّ ما لم يكُنْ من الصّعبِ في الأنـ<br><br>ـفُسِ سَهْلٌ فيها إذا هوَ كانَا<br><br>ـفُسِ سَهْلٌ فيها إذا هوَ كانَا<br><br>ـفُسِ سَهْلٌ فيها إذا هوَ كانَا<br><br>ـفُسِ سَهْلٌ فيها إذا هوَ كانَا<br><br>ـفُسِ سَهْلٌ فيها إذا هوَ كانَا