قصيدة نَظَرَ اللَيثُ إِلى عِجلٍ سَمين<br>يقول الشاعر أحمد شوقي:<br><br>نَظَرَ اللَيثُ إِلى عِجلٍ سَمين<br><br>كانَ بِالقُربِ عَلى غَيطٍ أَمين<br><br>كانَ بِالقُربِ عَلى غَيطٍ أَمين<br><br>كانَ بِالقُربِ عَلى غَيطٍ أَمين<br><br>كانَ بِالقُربِ عَلى غَيطٍ أَمين<br><br>كانَ بِالقُربِ عَلى غَيطٍ أَمين<br><br>فَاِشتَهَت مِن لَحمِهِ نَفسُ الرَئيس<br><br>وَكَذا الأَنفُسُ يُصيبُها النَفيس<br><br>وَكَذا الأَنفُسُ يُصيبُها النَفيس<br><br>وَكَذا الأَنفُسُ يُصيبُها النَفيس<br><br>وَكَذا الأَنفُسُ يُصيبُها النَفيس<br><br>وَكَذا الأَنفُسُ يُصيبُها النَفيس<br><br>قالَ لِلثَعلَبِ يا ذا الاِحتِيال<br><br>رَأسُكَ المَحبوبُ أَو ذاكَ الغَزال<br><br>رَأسُكَ المَحبوبُ أَو ذاكَ الغَزال<br><br>رَأسُكَ المَحبوبُ أَو ذاكَ الغَزال<br><br>رَأسُكَ المَحبوبُ أَو ذاكَ الغَزال<br><br>رَأسُكَ المَحبوبُ أَو ذاكَ الغَزال<br><br>فَدَعا بِالسَعدِ وَالعُمرِ الطَويل<br><br>وَمَضى في الحالِ لِلأَمرِ الجَليل<br><br>وَمَضى في الحالِ لِلأَمرِ الجَليل<br><br>وَمَضى في الحالِ لِلأَمرِ الجَليل<br><br>وَمَضى في الحالِ لِلأَمرِ الجَليل<br><br>وَمَضى في الحالِ لِلأَمرِ الجَليل<br><br>وَأَتى الغَيطَ وَقَد جَنَّ الظَلام<br><br>فَرَأى العِجلَ فَأَهداهُ السَلام<br><br>فَرَأى العِجلَ فَأَهداهُ السَلام<br><br>فَرَأى العِجلَ فَأَهداهُ السَلام<br><br>فَرَأى العِجلَ فَأَهداهُ السَلام<br><br>فَرَأى العِجلَ فَأَهداهُ السَلام<br><br>قائِلاً يا أَيُّها المَولى الوَزير<br><br>أَنتَ أَهلُ العَفوِ وَالبِرِّ الغَزير<br><br>أَنتَ أَهلُ العَفوِ وَالبِرِّ الغَزير<br><br>أَنتَ أَهلُ العَفوِ وَالبِرِّ الغَزير<br><br>أَنتَ أَهلُ العَفوِ وَالبِرِّ الغَزير<br><br>أَنتَ أَهلُ العَفوِ وَالبِرِّ الغَزير<br><br>حَمَلَ الذِئبَ عَلى قَتلى الحَسَد<br><br>فَوَشى بي عِندَ مَولانا الأَسَد<br><br>فَوَشى بي عِندَ مَولانا الأَسَد<br><br>فَوَشى بي عِندَ مَولانا الأَسَد<br><br>فَوَشى بي عِندَ مَولانا الأَسَد<br><br>فَوَشى بي عِندَ مَولانا الأَسَد<br><br>فَتَرامَيتُ عَلى الجاهِ الرَفيع<br><br>وَهوَ فينا لَم يَزَل نِعمَ الشَفيع<br><br>وَهوَ فينا لَم يَزَل نِعمَ الشَفيع<br><br>وَهوَ فينا لَم يَزَل نِعمَ الشَفيع<br><br>وَهوَ فينا لَم يَزَل نِعمَ الشَفيع<br><br>وَهوَ فينا لَم يَزَل نِعمَ الشَفيع<br><br>فَبَكى المَغرورُ مِن حالِ الخَبيث<br><br>وَدَنا يَسأَلُ عَن شَرحِ الحَديث<br><br>وَدَنا يَسأَلُ عَن شَرحِ الحَديث<br><br>وَدَنا يَسأَلُ عَن شَرحِ الحَديث<br><br>وَدَنا يَسأَلُ عَن شَرحِ الحَديث<br><br>وَدَنا يَسأَلُ عَن شَرحِ الحَديث<br><br>قالَ هَل تَجهَلُ يا حُلوَ الصِفات<br><br>أَنَّ مَولانا أَبا الأَفيالِ مات<br><br>أَنَّ مَولانا أَبا الأَفيالِ مات<br><br>أَنَّ مَولانا أَبا الأَفيالِ مات<br><br>أَنَّ مَولانا أَبا الأَفيالِ مات<br><br>أَنَّ مَولانا أَبا الأَفيالِ مات<br><br>فَرَأى السُلطانُ في الرَأسِ الكَبير<br><br>مَوطِنَ الحِكمَةِ وَالحِذقِ الكَثير<br><br>مَوطِنَ الحِكمَةِ وَالحِذقِ الكَثير<br><br>مَوطِنَ الحِكمَةِ وَالحِذقِ الكَثير<br><br>مَوطِنَ الحِكمَةِ وَالحِذقِ الكَثير<br><br>مَوطِنَ الحِكمَةِ وَالحِذقِ الكَثير<br><br>وَرَآكُم خَيرَ مَن يُستَوزَرُ<br><br>وَلِأَمرِ المُلكِ رُكناً يُذخَرُ<br><br>وَلِأَمرِ المُلكِ رُكناً يُذخَرُ<br><br>وَلِأَمرِ المُلكِ رُكناً يُذخَرُ<br><br>وَلِأَمرِ المُلكِ رُكناً يُذخَرُ<br><br>وَلِأَمرِ المُلكِ رُكناً يُذخَرُ<br><br>وَلَقَد عَدّوا لَكُم بَينَ الجُدود<br><br>مِثلَ آبيسَ وَمَعبودِ اليَهود<br><br>مِثلَ آبيسَ وَمَعبودِ اليَهود<br><br>مِثلَ آبيسَ وَمَعبودِ اليَهود<br><br>مِثلَ آبيسَ وَمَعبودِ اليَهود<br><br>مِثلَ آبيسَ وَمَعبودِ اليَهود<br><br>فَأَقاموا لِمَعاليكُم سَرير<br><br>عَن يَمينِ المَلكِ السامي الخَطير<br><br>عَن يَمينِ المَلكِ السامي الخَطير<br><br>عَن يَمينِ المَلكِ السامي الخَطير<br><br>عَن يَمينِ المَلكِ السامي الخَطير<br><br>عَن يَمينِ المَلكِ السامي الخَطير<br><br>وَاِستَعَدَّ الطَيرُ وَالوَحشُ لِذاك<br><br>في اِنتِظارِ السَيِّدِ العالي هُناك<br><br>في اِنتِظارِ السَيِّدِ العالي هُناك<br><br>في اِنتِظارِ السَيِّدِ العالي هُناك<br><br>في اِنتِظارِ السَيِّدِ العالي هُناك<br><br>في اِنتِظارِ السَيِّدِ العالي هُناك<br><br>فَإِذا قُمتُم بِأَعباءِ الأُمور<br><br>وَاِنتَهى الأُنسُ إِلَيكُم وَالسُرور<br><br>وَاِنتَهى الأُنسُ إِلَيكُم وَالسُرور<br><br>وَاِنتَهى الأُنسُ إِلَيكُم وَالسُرور<br><br>وَاِنتَهى الأُنسُ إِلَيكُم وَالسُرور<br><br>وَاِنتَهى الأُنسُ إِلَيكُم وَالسُرور<br><br>بَرِّؤوني عِندَ سُلطانِ الزَمان<br><br>وَاِطلُبوا لي العَفوَ مِنهُ وَالأَمان<br><br>وَاِطلُبوا لي العَفوَ مِنهُ وَالأَمان<br><br>وَاِطلُبوا لي العَفوَ مِنهُ وَالأَمان<br><br>وَاِطلُبوا لي العَفوَ مِنهُ وَالأَمان<br><br>وَاِطلُبوا لي العَفوَ مِنهُ وَالأَمان<br><br>وَكَفاكُم أَنَّني العَبدُ المُطيع<br><br>أَخدُمُ المُنعِمَ جَهدَ المُستَطيعفَأَحَدَّ العِجلُ قَرنَيهِ وَقالَأَنتَ مُنذُ اليَومِ جاري لا تُنال<br><br>أَخدُمُ المُنعِمَ جَهدَ المُستَطيعفَأَحَدَّ العِجلُ قَرنَيهِ وَقالَأَنتَ مُنذُ اليَومِ جاري لا تُنال<br><br>أَخدُمُ المُنعِمَ جَهدَ المُستَطيعفَأَحَدَّ العِجلُ قَرنَيهِ وَقالَأَنتَ مُنذُ اليَومِ جاري لا تُنال<br><br>أَخدُمُ المُنعِمَ جَهدَ المُستَطيعفَأَحَدَّ العِجلُ قَرنَيهِ وَقالَأَنتَ مُنذُ اليَومِ جاري لا تُنال<br><br>أَخدُمُ المُنعِمَ جَهدَ المُستَطيعفَأَحَدَّ العِجلُ قَرنَيهِ وَقالَأَنتَ مُنذُ اليَومِ جاري لا تُنال<br><br>فَاِمضِ وَاِكشِف لي إِلى اللَيثِ الطَريق<br><br>أَنا لا يَشقى لَدَيهِ بي رَفيق<br><br>أَنا لا يَشقى لَدَيهِ بي رَفيق<br><br>أَنا لا يَشقى لَدَيهِ بي رَفيق<br><br>أَنا لا يَشقى لَدَيهِ بي رَفيق<br><br>أَنا لا يَشقى لَدَيهِ بي رَفيق<br><br>فَمَضى الخِلّانِ تَوّاً لِلفَلاه<br><br>ذا إِلى المَوتِ وَهَذا لِلحَياه<br><br>ذا إِلى المَوتِ وَهَذا لِلحَياه<br><br>ذا إِلى المَوتِ وَهَذا لِلحَياه<br><br>ذا إِلى المَوتِ وَهَذا لِلحَياه<br><br>ذا إِلى المَوتِ وَهَذا لِلحَياه<br><br>وَهُناكَ اِبتَلَعَ اللَيثُ الوَزير<br><br>وَحَبا الثَعلَبَ مِنهُ بِاليَسير<br><br>وَحَبا الثَعلَبَ مِنهُ بِاليَسير<br><br>وَحَبا الثَعلَبَ مِنهُ بِاليَسير<br><br>وَحَبا الثَعلَبَ مِنهُ بِاليَسير<br><br>وَحَبا الثَعلَبَ مِنهُ بِاليَسير<br><br>فَاِنثَنى يَضحَكُ مِن طَيشِ العُجول<br><br>وَجَرى في حَلبَةِ الفَخرِ يَقول<br><br>وَجَرى في حَلبَةِ الفَخرِ يَقول<br><br>وَجَرى في حَلبَةِ الفَخرِ يَقول<br><br>وَجَرى في حَلبَةِ الفَخرِ يَقول<br><br>وَجَرى في حَلبَةِ الفَخرِ يَقول<br><br>سَلِمَ الثَعلَبُ بِالرَأسِ الصَغير<br><br>فَفَداهُ كُلُّ ذي رَأسٍ كَبير<br><br>فَفَداهُ كُلُّ ذي رَأسٍ كَبير<br><br>فَفَداهُ كُلُّ ذي رَأسٍ كَبير<br><br>فَفَداهُ كُلُّ ذي رَأسٍ كَبير<br><br>فَفَداهُ كُلُّ ذي رَأسٍ كَبير<br><br>قصيدة أرق على أرق و مثلي يأرق<br>يقول المتنبي:<br><br>أَرَقٌ عَلى أَرَقٍ وَمِثلِيَ يَأرَقُ<br><br>وَجَوىً يَزيدُ وَعَبرَةٌ تَتَرَقرَقُ<br><br>وَجَوىً يَزيدُ وَعَبرَةٌ تَتَرَقرَقُ<br><br>وَجَوىً يَزيدُ وَعَبرَةٌ تَتَرَقرَقُ<br><br>وَجَوىً يَزيدُ وَعَبرَةٌ تَتَرَقرَقُ<br><br>وَجَوىً يَزيدُ وَعَبرَةٌ تَتَرَقرَقُ<br><br>جُهدُ الصَبابَةِ أَن تَكونَ كَما أَرى<br><br>عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وَقَلبٌ يَخفِقُ<br><br>عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وَقَلبٌ يَخفِقُ<br><br>عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وَقَلبٌ يَخفِقُ<br><br>عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وَقَلبٌ يَخفِقُ<br><br>عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وَقَلبٌ يَخفِقُ<br><br>ما لاحَ بَرقٌ أَو تَرَنَّمَ طائِرٌ<br><br>إِلّا اِنثَنَيتُ وَلي فُؤادٌ شَيِّقُ<br><br>إِلّا اِنثَنَيتُ وَلي فُؤادٌ شَيِّقُ<br><br>إِلّا اِنثَنَيتُ وَلي فُؤادٌ شَيِّقُ<br><br>إِلّا اِنثَنَيتُ وَلي فُؤادٌ شَيِّقُ<br><br>إِلّا اِنثَنَيتُ وَلي فُؤادٌ شَيِّقُ<br><br>جَرَّبتُ مِن نارِ الهَوى ما تَنطَفي<br><br>نارُ الغَضى وَتَكِلُّ عَمّا تُحرِقُ<br><br>نارُ الغَضى وَتَكِلُّ عَمّا تُحرِقُ<br><br>نارُ الغَضى وَتَكِلُّ عَمّا تُحرِقُ<br><br>نارُ الغَضى وَتَكِلُّ عَمّا تُحرِقُ<br><br>نارُ الغَضى وَتَكِلُّ عَمّا تُحرِقُ<br><br>وَعَذَلتُ أَهلَ العِشقِ حَتّى ذُقتُهُ<br><br>فَعَجِبتُ كَيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ<br><br>فَعَجِبتُ كَيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ<br><br>فَعَجِبتُ كَيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ<br><br>فَعَجِبتُ كَيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ<br><br>فَعَجِبتُ كَيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ<br><br>وَعَذَرتُهُم وَعَرَفتُ ذَنبِيَ أَنَّني<br><br>عَيَّرتُهُم فَلَقيتُ فيهِ ما لَقوا<br><br>عَيَّرتُهُم فَلَقيتُ فيهِ ما لَقوا<br><br>عَيَّرتُهُم فَلَقيتُ فيهِ ما لَقوا<br><br>عَيَّرتُهُم فَلَقيتُ فيهِ ما لَقوا<br><br>عَيَّرتُهُم فَلَقيتُ فيهِ ما لَقوا<br><br>أَبَني أَبينا نَحنُ أَهلُ مَنازِلٍ<br><br>أَبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنعَقُ<br><br>أَبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنعَقُ<br><br>أَبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنعَقُ<br><br>أَبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنعَقُ<br><br>أَبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنعَقُ<br><br>نَبكي عَلى الدُنيا وَما مِن مَعشَرٍ<br><br>جَمَعَتهُمُ الدُنيا فَلَم يَتَفَرَّقوا<br><br>جَمَعَتهُمُ الدُنيا فَلَم يَتَفَرَّقوا<br><br>جَمَعَتهُمُ الدُنيا فَلَم يَتَفَرَّقوا<br><br>جَمَعَتهُمُ الدُنيا فَلَم يَتَفَرَّقوا<br><br>جَمَعَتهُمُ الدُنيا فَلَم يَتَفَرَّقوا<br><br>أَينَ الأَكاسِرَةُ الجَبابِرَةُ الأُلى<br><br>كَنَزوا الكُنوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>كَنَزوا الكُنوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>كَنَزوا الكُنوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>كَنَزوا الكُنوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>كَنَزوا الكُنوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>مِن كُلِّ مَن ضاقَ الفَضاءُ بِجَيشِهِ<br><br>حَتّى ثَوى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيِّقُ<br><br>حَتّى ثَوى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيِّقُ<br><br>حَتّى ثَوى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيِّقُ<br><br>حَتّى ثَوى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيِّقُ<br><br>حَتّى ثَوى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيِّقُ<br><br>خُرسٌ إِذا نودوا كَأَن لَم يَعلَموا<br><br>أَنَّ الكَلامَ لَهُم حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>أَنَّ الكَلامَ لَهُم حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>أَنَّ الكَلامَ لَهُم حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>أَنَّ الكَلامَ لَهُم حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>أَنَّ الكَلامَ لَهُم حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>وَالمَوتُ آتٍ وَالنُفوسُ نَفائِسٌ<br><br>وَالمُستَغِرُّ بِما لَدَيهِ الأَحمَقُ<br><br>وَالمُستَغِرُّ بِما لَدَيهِ الأَحمَقُ<br><br>وَالمُستَغِرُّ بِما لَدَيهِ الأَحمَقُ<br><br>وَالمُستَغِرُّ بِما لَدَيهِ الأَحمَقُ<br><br>وَالمُستَغِرُّ بِما لَدَيهِ الأَحمَقُ<br><br>وَالمَرءُ يَأمُلُ وَالحَياةُ شَهِيَّةٌ<br><br>وَالشَيبُ أَوقَرُ وَالشَبيبَةُ أَنزَقُ<br><br>وَالشَيبُ أَوقَرُ وَالشَبيبَةُ أَنزَقُ<br><br>وَالشَيبُ أَوقَرُ وَالشَبيبَةُ أَنزَقُ<br><br>وَالشَيبُ أَوقَرُ وَالشَبيبَةُ أَنزَقُ<br><br>وَالشَيبُ أَوقَرُ وَالشَبيبَةُ أَنزَقُ<br><br>وَلَقَد بَكَيتُ عَلى الشَبابِ وَلِمَّتي<br><br>مُسوَدَّةٌ وَلِماءِ وَجهِيَ رَونَقُ<br><br>مُسوَدَّةٌ وَلِماءِ وَجهِيَ رَونَقُ<br><br>مُسوَدَّةٌ وَلِماءِ وَجهِيَ رَونَقُ<br><br>مُسوَدَّةٌ وَلِماءِ وَجهِيَ رَونَقُ<br><br>مُسوَدَّةٌ وَلِماءِ وَجهِيَ رَونَقُ<br><br>حَذَراً عَلَيهِ قَبلَ يَومِ فِراقِهِ<br><br>حَتّى لَكِدتُ بِماءِ جَفنِيَ أَشرَقُ<br><br>حَتّى لَكِدتُ بِماءِ جَفنِيَ أَشرَقُ<br><br>حَتّى لَكِدتُ بِماءِ جَفنِيَ أَشرَقُ<br><br>حَتّى لَكِدتُ بِماءِ جَفنِيَ أَشرَقُ<br><br>حَتّى لَكِدتُ بِماءِ جَفنِيَ أَشرَقُ<br><br>أَمّا بَنو أَوسِ اِبنِ مَعنِ اِبنِ الرِضا<br><br>فَأَعَزُّ مَن تُحدى إِلَيهِ الأَينُقُ<br><br>فَأَعَزُّ مَن تُحدى إِلَيهِ الأَينُقُ<br><br>فَأَعَزُّ مَن تُحدى إِلَيهِ الأَينُقُ<br><br>فَأَعَزُّ مَن تُحدى إِلَيهِ الأَينُقُ<br><br>فَأَعَزُّ مَن تُحدى إِلَيهِ الأَينُقُ<br><br>كَبَّرتُ حَولَ دِيارِهِم لَمّا بَدَت<br><br>مِنها الشُموسُ وَلَيسَ فيها المَشرِقُ<br><br>مِنها الشُموسُ وَلَيسَ فيها المَشرِقُ<br><br>مِنها الشُموسُ وَلَيسَ فيها المَشرِقُ<br><br>مِنها الشُموسُ وَلَيسَ فيها المَشرِقُ<br><br>مِنها الشُموسُ وَلَيسَ فيها المَشرِقُ<br><br>وَعَجِبتُ مِن أَرضٍ سَحابُ أَكُفِّهِم<br><br>مِن فَوقِها وَصُخورُها لا تورِقُ<br><br>مِن فَوقِها وَصُخورُها لا تورِقُ<br><br>مِن فَوقِها وَصُخورُها لا تورِقُ<br><br>مِن فَوقِها وَصُخورُها لا تورِقُ<br><br>مِن فَوقِها وَصُخورُها لا تورِقُ<br><br>وَتَفوحُ مِن طيبِ الثَناءِ رَوائِحٌ<br><br>لَهُمُ بِكُلِّ مَكانَةٍ تُستَنشَقُ<br><br>لَهُمُ بِكُلِّ مَكانَةٍ تُستَنشَقُ<br><br>لَهُمُ بِكُلِّ مَكانَةٍ تُستَنشَقُ<br><br>لَهُمُ بِكُلِّ مَكانَةٍ تُستَنشَقُ<br><br>لَهُمُ بِكُلِّ مَكانَةٍ تُستَنشَقُ<br><br>مِسكِيَّةُ النَفَحاتِ إِلّا أَنَّها<br><br>وَحشِيَّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعبَقُ<br><br>وَحشِيَّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعبَقُ<br><br>وَحشِيَّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعبَقُ<br><br>وَحشِيَّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعبَقُ<br><br>وَحشِيَّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعبَقُ<br><br>أَمُريدَ مِثلِ مُحَمَّدٍ في عَصرِنا<br><br>لا تَبلُنا بِطِلابِ ما لا يُلحَقُ<br><br>لا تَبلُنا بِطِلابِ ما لا يُلحَقُ<br><br>لا تَبلُنا بِطِلابِ ما لا يُلحَقُ<br><br>لا تَبلُنا بِطِلابِ ما لا يُلحَقُ<br><br>لا تَبلُنا بِطِلابِ ما لا يُلحَقُ<br><br>لَم يَخلُقِ الرَحمَنُ مِثلَ مُحَمَّدٍ<br><br>أَبَداً وَظَنّي أَنَّهُ لا يَخلُقُ<br><br>أَبَداً وَظَنّي أَنَّهُ لا يَخلُقُ<br><br>أَبَداً وَظَنّي أَنَّهُ لا يَخلُقُ<br><br>أَبَداً وَظَنّي أَنَّهُ لا يَخلُقُ<br><br>أَبَداً وَظَنّي أَنَّهُ لا يَخلُقُ<br><br>يا ذا الَّذي يَهَبُ الجَزيلَ وَعِندَهُ<br><br>أَنّي عَلَيهِ بِأَخذِهِ أَتَصَدَّقُ<br><br>أَنّي عَلَيهِ بِأَخذِهِ أَتَصَدَّقُ<br><br>أَنّي عَلَيهِ بِأَخذِهِ أَتَصَدَّقُ<br><br>أَنّي عَلَيهِ بِأَخذِهِ أَتَصَدَّقُ<br><br>أَنّي عَلَيهِ بِأَخذِهِ أَتَصَدَّقُ<br><br>أَمطِر عَلَيَّ سَحابَ جودِكَ ثَرَّةً<br><br>وَاِنظُر إِلَيَّ بِرَحمَةٍ لا أَغرَقُ<br><br>وَاِنظُر إِلَيَّ بِرَحمَةٍ لا أَغرَقُ<br><br>وَاِنظُر إِلَيَّ بِرَحمَةٍ لا أَغرَقُ<br><br>وَاِنظُر إِلَيَّ بِرَحمَةٍ لا أَغرَقُ<br><br>وَاِنظُر إِلَيَّ بِرَحمَةٍ لا أَغرَقُ<br><br>كَذَبَ اِبنُ فاعِلَةٍ يَقولُ بِجَهلِهِ<br><br>ماتَ الكِرامُ وَأَنتَ حَيٌّ تُرزَقُ<br><br>ماتَ الكِرامُ وَأَنتَ حَيٌّ تُرزَقُ<br><br>ماتَ الكِرامُ وَأَنتَ حَيٌّ تُرزَقُ<br><br>ماتَ الكِرامُ وَأَنتَ حَيٌّ تُرزَقُ<br><br>ماتَ الكِرامُ وَأَنتَ حَيٌّ تُرزَقُ<br><br>قصيدة لا تَفرَحَنَّ بِفَألٍ إِن سَمِعتَ بِهِ<br>يقول الشاعر أبو العلاء المعري:<br><br>لا تَفرَحَنَّ بِفَألٍ إِن سَمِعتَ بِهِ<br><br>وَلا تَطَيَّر إِذا ما ناعِبٌ نَعَبا<br><br>وَلا تَطَيَّر إِذا ما ناعِبٌ نَعَبا<br><br>وَلا تَطَيَّر إِذا ما ناعِبٌ نَعَبا<br><br>وَلا تَطَيَّر إِذا ما ناعِبٌ نَعَبا<br><br>وَلا تَطَيَّر إِذا ما ناعِبٌ نَعَبا<br><br>فَالخَطبُ أَفظَعُ مِن سَرّاءَ تَأمُلُها<br><br>وَالأَمرُ أَيسَرُ مِن أَن تُضمِرَ الرُعُبا<br><br>وَالأَمرُ أَيسَرُ مِن أَن تُضمِرَ الرُعُبا<br><br>وَالأَمرُ أَيسَرُ مِن أَن تُضمِرَ الرُعُبا<br><br>وَالأَمرُ أَيسَرُ مِن أَن تُضمِرَ الرُعُبا<br><br>وَالأَمرُ أَيسَرُ مِن أَن تُضمِرَ الرُعُبا<br><br>إِذا تَفَكَّرتَ فِكراً لا يُمازِجُهُ<br><br>فَسادُ عَقلٍ صَحيحٍ هانَ ما صَعُبا<br><br>فَسادُ عَقلٍ صَحيحٍ هانَ ما صَعُبا<br><br>فَسادُ عَقلٍ صَحيحٍ هانَ ما صَعُبا<br><br>فَسادُ عَقلٍ صَحيحٍ هانَ ما صَعُبا<br><br>فَسادُ عَقلٍ صَحيحٍ هانَ ما صَعُبا<br><br>فَاللُبُّ إِن صَحَّ أَعطى النَفسَ فَترَتَها<br><br>حَتّى تَموتَ وَسَمّى جِدَّها لَعِبا<br><br>حَتّى تَموتَ وَسَمّى جِدَّها لَعِبا<br><br>حَتّى تَموتَ وَسَمّى جِدَّها لَعِبا<br><br>حَتّى تَموتَ وَسَمّى جِدَّها لَعِبا<br><br>حَتّى تَموتَ وَسَمّى جِدَّها لَعِبا<br><br>وَما الغَواني الغَوادي في مَلاعِبِها<br><br>إِلّا خَيالاتُ وَقتٍ أَشبَهَت لُعَبا<br><br>إِلّا خَيالاتُ وَقتٍ أَشبَهَت لُعَبا<br><br>إِلّا خَيالاتُ وَقتٍ أَشبَهَت لُعَبا<br><br>إِلّا خَيالاتُ وَقتٍ أَشبَهَت لُعَبا<br><br>إِلّا خَيالاتُ وَقتٍ أَشبَهَت لُعَبا<br><br>زِيادَةُ الجِسمِ عَنَّت جِسمَ حامِلِهِ<br><br>إِلى التُرابِ وَزادَت حافِراً تَعَبا<br><br>إِلى التُرابِ وَزادَت حافِراً تَعَبا<br><br>إِلى التُرابِ وَزادَت حافِراً تَعَبا<br><br>إِلى التُرابِ وَزادَت حافِراً تَعَبا<br><br>إِلى التُرابِ وَزادَت حافِراً تَعَبا<br><br>قصيدة حَكِّم سُيوفَكَ في رِقابِ العُذَّلِ<br>يقول عنترة بن شداد:<br><br>حَكِّم سُيوفَكَ في رِقابِ العُذَّلِ<br><br>وَإِذا نَزَلتَ بِدارِ ذُلٍّ فَاِرحَلِ<br><br>وَإِذا نَزَلتَ بِدارِ ذُلٍّ فَاِرحَلِ<br><br>وَإِذا نَزَلتَ بِدارِ ذُلٍّ فَاِرحَلِ<br><br>وَإِذا نَزَلتَ بِدارِ ذُلٍّ فَاِرحَلِ<br><br>وَإِذا نَزَلتَ بِدارِ ذُلٍّ فَاِرحَلِ<br><br>وَإِذا بُليتَ بِظالِمٍ كُن ظالِم<br><br>وَإِذا لَقيتَ ذَوي الجَهالَةِ فَاِجهَلي<br><br>وَإِذا لَقيتَ ذَوي الجَهالَةِ فَاِجهَلي<br><br>وَإِذا لَقيتَ ذَوي الجَهالَةِ فَاِجهَلي<br><br>وَإِذا لَقيتَ ذَوي الجَهالَةِ فَاِجهَلي<br><br>وَإِذا لَقيتَ ذَوي الجَهالَةِ فَاِجهَلي<br><br>وَإِذا الجَبانُ نَهاكَ يَومَ كَريهَةٍ<br><br>خَوفاً عَلَيكَ مِنَ اِزدِحامِ الجَحفَلِ<br><br>خَوفاً عَلَيكَ مِنَ اِزدِحامِ الجَحفَلِ<br><br>خَوفاً عَلَيكَ مِنَ اِزدِحامِ الجَحفَلِ<br><br>خَوفاً عَلَيكَ مِنَ اِزدِحامِ الجَحفَلِ<br><br>خَوفاً عَلَيكَ مِنَ اِزدِحامِ الجَحفَلِ<br><br>فَاِعصِ مَقالَتَهُ وَلا تَحفِل بِه<br><br>وَاِقدِم إِذا حَقَّ اللِقا في الأَوَّلِ<br><br>وَاِقدِم إِذا حَقَّ اللِقا في الأَوَّلِ<br><br>وَاِقدِم إِذا حَقَّ اللِقا في الأَوَّلِ<br><br>وَاِقدِم إِذا حَقَّ اللِقا في الأَوَّلِ<br><br>وَاِقدِم إِذا حَقَّ اللِقا في الأَوَّلِ<br><br>وَاِختَر لِنَفسِكَ مَنزِلاً تَعلو بِهِ<br><br>أَو مُت كَريماً تَحتَ ظُلِّ القَسطَلِ<br><br>أَو مُت كَريماً تَحتَ ظُلِّ القَسطَلِ<br><br>أَو مُت كَريماً تَحتَ ظُلِّ القَسطَلِ<br><br>أَو مُت كَريماً تَحتَ ظُلِّ القَسطَلِ<br><br>أَو مُت كَريماً تَحتَ ظُلِّ القَسطَلِ<br><br>فَالمَوتُ لا يُنجيكَ مِن آفاتِهِ<br><br>حِصنٌ وَلَو شَيَّدتَهُ بِالجَندَلِ<br><br>حِصنٌ وَلَو شَيَّدتَهُ بِالجَندَلِ<br><br>حِصنٌ وَلَو شَيَّدتَهُ بِالجَندَلِ<br><br>حِصنٌ وَلَو شَيَّدتَهُ بِالجَندَلِ<br><br>حِصنٌ وَلَو شَيَّدتَهُ بِالجَندَلِ<br><br>مَوتُ الفَتى في عِزَّةٍ خَيرٌ لَهُ<br><br>مِن أَن يَبيتَ أَسيرَ طَرفٍ أَكحَلِ<br><br>مِن أَن يَبيتَ أَسيرَ طَرفٍ أَكحَلِ<br><br>مِن أَن يَبيتَ أَسيرَ طَرفٍ أَكحَلِ<br><br>مِن أَن يَبيتَ أَسيرَ طَرفٍ أَكحَلِ<br><br>مِن أَن يَبيتَ أَسيرَ طَرفٍ أَكحَلِ<br><br>إِن كُنتَ في عَدَدِ العَبيدِ فَهِمَّتي<br><br>فَوقَ الثُرَيّا وَالسِماكِ الأَعزَلِ<br><br>فَوقَ الثُرَيّا وَالسِماكِ الأَعزَلِ<br><br>فَوقَ الثُرَيّا وَالسِماكِ الأَعزَلِ<br><br>فَوقَ الثُرَيّا وَالسِماكِ الأَعزَلِ<br><br>فَوقَ الثُرَيّا وَالسِماكِ الأَعزَلِ<br><br>أَو أَنكَرَت فُرسانُ عَبسٍ نِسبَتي<br><br>فَسِنانُ رُمحي وَالحُسامُ يُقِرُّ لي<br><br>فَسِنانُ رُمحي وَالحُسامُ يُقِرُّ لي<br><br>فَسِنانُ رُمحي وَالحُسامُ يُقِرُّ لي<br><br>فَسِنانُ رُمحي وَالحُسامُ يُقِرُّ لي<br><br>فَسِنانُ رُمحي وَالحُسامُ يُقِرُّ لي<br><br>وَبِذابِلي وَمُهَنَّدي نِلتُ العُل<br><br>لا بِالقَرابَةِ وَالعَديدِ الأَجزَلِ<br><br>لا بِالقَرابَةِ وَالعَديدِ الأَجزَلِ<br><br>لا بِالقَرابَةِ وَالعَديدِ الأَجزَلِ<br><br>لا بِالقَرابَةِ وَالعَديدِ الأَجزَلِ<br><br>لا بِالقَرابَةِ وَالعَديدِ الأَجزَلِ<br><br>وَرَمَيتُ مُهري في العَجاجِ فَخاضَهُ<br><br>وَالنارُ تَقدَحُ مِن شِفارِ الأَنصُلِ<br><br>وَالنارُ تَقدَحُ مِن شِفارِ الأَنصُلِ<br><br>وَالنارُ تَقدَحُ مِن شِفارِ الأَنصُلِ<br><br>وَالنارُ تَقدَحُ مِن شِفارِ الأَنصُلِ<br><br>وَالنارُ تَقدَحُ مِن شِفارِ الأَنصُلِ<br><br>خاضَ العَجاجَ مُحَجَّلاً حَتّى إِذ<br><br>شَهِدَ الوَقيعَةَ عادَ غَيرَ مُحَجَّلِ<br><br>شَهِدَ الوَقيعَةَ عادَ غَيرَ مُحَجَّلِ<br><br>شَهِدَ الوَقيعَةَ عادَ غَيرَ مُحَجَّلِ<br><br>شَهِدَ الوَقيعَةَ عادَ غَيرَ مُحَجَّلِ<br><br>شَهِدَ الوَقيعَةَ عادَ غَيرَ مُحَجَّلِ<br><br>وَلَقَد نَكَبتُ بَني حُريقَةَ نَكبَةً<br><br>لَمّا طَعَنتُ صَميمَ قَلبِ الأَخيَلِ<br><br>لَمّا طَعَنتُ صَميمَ قَلبِ الأَخيَلِ<br><br>لَمّا طَعَنتُ صَميمَ قَلبِ الأَخيَلِ<br><br>لَمّا طَعَنتُ صَميمَ قَلبِ الأَخيَلِ<br><br>لَمّا طَعَنتُ صَميمَ قَلبِ الأَخيَلِ<br><br>وَقَتَلتُ فارِسَهُم رَبيعَةَ عَنوَةً<br><br>وَالهَيذُبانَ وَجابِرَ بنَ مُهَلهَلِ<br><br>وَالهَيذُبانَ وَجابِرَ بنَ مُهَلهَلِ<br><br>وَالهَيذُبانَ وَجابِرَ بنَ مُهَلهَلِ<br><br>وَالهَيذُبانَ وَجابِرَ بنَ مُهَلهَلِ<br><br>وَالهَيذُبانَ وَجابِرَ بنَ مُهَلهَلِ<br><br>وَاِبنَي رَبيعَةَ وَالحَريشَ وَمالِك<br><br>وَالزِبرِقانُ غَدا طَريحَ الجَندَلِ<br><br>وَالزِبرِقانُ غَدا طَريحَ الجَندَلِ<br><br>وَالزِبرِقانُ غَدا طَريحَ الجَندَلِ<br><br>وَالزِبرِقانُ غَدا طَريحَ الجَندَلِ<br><br>وَالزِبرِقانُ غَدا طَريحَ الجَندَلِ<br><br>وَأَنا اِبنُ سَوداءِ الجَبينِ كَأَنَّه<br><br>ضَبُعٌ تَرَعرَعَ في رُسومِ المَنزِلِ<br><br>ضَبُعٌ تَرَعرَعَ في رُسومِ المَنزِلِ<br><br>ضَبُعٌ تَرَعرَعَ في رُسومِ المَنزِلِ<br><br>ضَبُعٌ تَرَعرَعَ في رُسومِ المَنزِلِ<br><br>ضَبُعٌ تَرَعرَعَ في رُسومِ المَنزِلِ<br><br>الساقُ مِنها مِثلُ ساقِ نَعامَةٍ<br><br>وَالشَعرُ مِنها مِثلُ حَبِّ الفُلفُلِ<br><br>وَالشَعرُ مِنها مِثلُ حَبِّ الفُلفُلِ<br><br>وَالشَعرُ مِنها مِثلُ حَبِّ الفُلفُلِ<br><br>وَالشَعرُ مِنها مِثلُ حَبِّ الفُلفُلِ<br><br>وَالشَعرُ مِنها مِثلُ حَبِّ الفُلفُلِ<br><br>وَالثَغرُ مِن تَحتِ اللِثامِ كَأَنَّهُ<br><br>بَرقٌ تَلَألَأَ في الظَلامِ المُسدَلِ<br><br>بَرقٌ تَلَألَأَ في الظَلامِ المُسدَلِ<br><br>بَرقٌ تَلَألَأَ في الظَلامِ المُسدَلِ<br><br>بَرقٌ تَلَألَأَ في الظَلامِ المُسدَلِ<br><br>بَرقٌ تَلَألَأَ في الظَلامِ المُسدَلِ<br><br>يا نازِلينَ عَلى الحِمى وَدِيارِهِ<br><br>هَلّا رَأَيتُم في الدِيارِ تَقَلقُلي<br><br>هَلّا رَأَيتُم في الدِيارِ تَقَلقُلي<br><br>هَلّا رَأَيتُم في الدِيارِ تَقَلقُلي<br><br>هَلّا رَأَيتُم في الدِيارِ تَقَلقُلي<br><br>هَلّا رَأَيتُم في الدِيارِ تَقَلقُلي<br><br>قَد طالَ عِزَّكُم وَذُلّي في الهَوى<br><br>وَمِنَ العَجائِبِ عِزَّكُم وَتَذَلَّلي<br><br>وَمِنَ العَجائِبِ عِزَّكُم وَتَذَلَّلي<br><br>وَمِنَ العَجائِبِ عِزَّكُم وَتَذَلَّلي<br><br>وَمِنَ العَجائِبِ عِزَّكُم وَتَذَلَّلي<br><br>وَمِنَ العَجائِبِ عِزَّكُم وَتَذَلَّلي<br><br>لا تَسقِني ماءَ الحَياةِ بِذِلَّةٍ<br><br>بَل فَاِسقِني بِالعِزِّ كَأسَ الحَنظَلِ<br><br>بَل فَاِسقِني بِالعِزِّ كَأسَ الحَنظَلِ<br><br>بَل فَاِسقِني بِالعِزِّ كَأسَ الحَنظَلِ<br><br>بَل فَاِسقِني بِالعِزِّ كَأسَ الحَنظَلِ<br><br>بَل فَاِسقِني بِالعِزِّ كَأسَ الحَنظَلِ<br><br>ماءُ الحَياةِ بِذِلَّةٍ كَجَهَنَّمٍ<br><br>وَجَهَنَّمٌ بِالعِزِّ أَطيَبُ مَنزِلِ<br><br>وَجَهَنَّمٌ بِالعِزِّ أَطيَبُ مَنزِلِ<br><br>وَجَهَنَّمٌ بِالعِزِّ أَطيَبُ مَنزِلِ<br><br>وَجَهَنَّمٌ بِالعِزِّ أَطيَبُ مَنزِلِ<br><br>وَجَهَنَّمٌ بِالعِزِّ أَطيَبُ مَنزِلِ