يقول عنترة بن شداد في قصيدته رمت الفؤاد مليحة عذراء:[3]
رمتِ الفؤادَ مليحة ٌ عذراءُ
بسهامِ لحظٍ ما لهنَّ دواءُ
بسهامِ لحظٍ ما لهنَّ دواءُ
بسهامِ لحظٍ ما لهنَّ دواءُ
بسهامِ لحظٍ ما لهنَّ دواءُ
بسهامِ لحظٍ ما لهنَّ دواءُ
بسهامِ لحظٍ ما لهنَّ دواءُ
مَرَّتْ أوَانَ العِيدِ بَيْنَ نَوَاهِدٍ
مِثْلِ الشُّمُوسِ لِحَاظُهُنَّ ظِبَاءُ
مِثْلِ الشُّمُوسِ لِحَاظُهُنَّ ظِبَاءُ
مِثْلِ الشُّمُوسِ لِحَاظُهُنَّ ظِبَاءُ
مِثْلِ الشُّمُوسِ لِحَاظُهُنَّ ظِبَاءُ
مِثْلِ الشُّمُوسِ لِحَاظُهُنَّ ظِبَاءُ
مِثْلِ الشُّمُوسِ لِحَاظُهُنَّ ظِبَاءُ
فاغتالني سقمِى الَّذي في باطني
أخفيتهُ فأذاعهُ الإخفاءُ
أخفيتهُ فأذاعهُ الإخفاءُ
أخفيتهُ فأذاعهُ الإخفاءُ
أخفيتهُ فأذاعهُ الإخفاءُ
أخفيتهُ فأذاعهُ الإخفاءُ
أخفيتهُ فأذاعهُ الإخفاءُ
خطرتْ فقلتُ قضيبُ بانٍ حركت
أعْطَافَه ُ بَعْدَ الجَنُوبِ صَبَاءُ
أعْطَافَه ُ بَعْدَ الجَنُوبِ صَبَاءُ
أعْطَافَه ُ بَعْدَ الجَنُوبِ صَبَاءُ
أعْطَافَه ُ بَعْدَ الجَنُوبِ صَبَاءُ
أعْطَافَه ُ بَعْدَ الجَنُوبِ صَبَاءُ
أعْطَافَه ُ بَعْدَ الجَنُوبِ صَبَاءُ
ورنتْ فقلتُ غزالة ٌ مذعورةٌ
قدْ راعهَا وسطَ الفلاةِ بلاءُ
قدْ راعهَا وسطَ الفلاةِ بلاءُ
قدْ راعهَا وسطَ الفلاةِ بلاءُ
قدْ راعهَا وسطَ الفلاةِ بلاءُ
قدْ راعهَا وسطَ الفلاةِ بلاءُ
قدْ راعهَا وسطَ الفلاةِ بلاءُ
وَبَدَتْ فَقُلْتُ البَدْرُ ليْلَة َ تِمِّهِ
قدْ قلَّدَتْهُ نُجُومَهَا الجَوْزَاءُ
قدْ قلَّدَتْهُ نُجُومَهَا الجَوْزَاءُ
قدْ قلَّدَتْهُ نُجُومَهَا الجَوْزَاءُ
قدْ قلَّدَتْهُ نُجُومَهَا الجَوْزَاءُ
قدْ قلَّدَتْهُ نُجُومَهَا الجَوْزَاءُ
قدْ قلَّدَتْهُ نُجُومَهَا الجَوْزَاءُ
بسمتْ فلاحَ ضياءُ لؤلؤ ثغرِها
فِيهِ لِدَاءِ العَاشِقِينَ شِفَاءُ
فِيهِ لِدَاءِ العَاشِقِينَ شِفَاءُ
فِيهِ لِدَاءِ العَاشِقِينَ شِفَاءُ
فِيهِ لِدَاءِ العَاشِقِينَ شِفَاءُ
فِيهِ لِدَاءِ العَاشِقِينَ شِفَاءُ
فِيهِ لِدَاءِ العَاشِقِينَ شِفَاءُ
سَجَدَتْ تُعَظِّمُ رَبَّها فَتَمايلَتْ
لجلالهِا أربابنا العظماءُ
لجلالهِا أربابنا العظماءُ
لجلالهِا أربابنا العظماءُ
لجلالهِا أربابنا العظماءُ
لجلالهِا أربابنا العظماءُ
لجلالهِا أربابنا العظماءُ
يَا عَبْلَ مِثْلُ هَواكِ أَوْ أَضْعَافُهُ
عندي إذا وقعَ الإياسُ رجاءُ
عندي إذا وقعَ الإياسُ رجاءُ
عندي إذا وقعَ الإياسُ رجاءُ
عندي إذا وقعَ الإياسُ رجاءُ
عندي إذا وقعَ الإياسُ رجاءُ
عندي إذا وقعَ الإياسُ رجاءُ
إن كَانَ يُسْعِدُنِي الزَّمَانُ فإنَّني
في هَّمتي لصروفهِ أرزاءُ
في هَّمتي لصروفهِ أرزاءُ
في هَّمتي لصروفهِ أرزاءُ
في هَّمتي لصروفهِ أرزاءُ
في هَّمتي لصروفهِ أرزاءُ
في هَّمتي لصروفهِ أرزاءُ
زار الخيال خيال عبلة في الكرى
كما يقول عنترة بن شداد:[4]
زارَ الخيالُ خيالُ عَبلَة َ في الكَرى
لمتِّيم نشوانَ محلول العرى
لمتِّيم نشوانَ محلول العرى
لمتِّيم نشوانَ محلول العرى
لمتِّيم نشوانَ محلول العرى
لمتِّيم نشوانَ محلول العرى
لمتِّيم نشوانَ محلول العرى
فنهضتُ أشكو ما لقيتُ لبعدها
فتنفَّسَتْ مِسكاً يخالطُ عَنْبَرا
فتنفَّسَتْ مِسكاً يخالطُ عَنْبَرا
فتنفَّسَتْ مِسكاً يخالطُ عَنْبَرا
فتنفَّسَتْ مِسكاً يخالطُ عَنْبَرا
فتنفَّسَتْ مِسكاً يخالطُ عَنْبَرا
فتنفَّسَتْ مِسكاً يخالطُ عَنْبَرا
فضَممتُها كيما أقبِّلَ ثغرَها
والدَّمعُ منْ جَفنيَّ قد بلَّ الثرى
والدَّمعُ منْ جَفنيَّ قد بلَّ الثرى
والدَّمعُ منْ جَفنيَّ قد بلَّ الثرى
والدَّمعُ منْ جَفنيَّ قد بلَّ الثرى
والدَّمعُ منْ جَفنيَّ قد بلَّ الثرى
والدَّمعُ منْ جَفنيَّ قد بلَّ الثرى
وكشفتُ برقعها فأشرقَ وجهها
حتى أعادَ اللَّيلَ صُبحاً مُسفِراً
حتى أعادَ اللَّيلَ صُبحاً مُسفِراً
حتى أعادَ اللَّيلَ صُبحاً مُسفِراً
حتى أعادَ اللَّيلَ صُبحاً مُسفِراً
حتى أعادَ اللَّيلَ صُبحاً مُسفِراً
حتى أعادَ اللَّيلَ صُبحاً مُسفِراً
عربية ٌ يهتزُّ لين قوامها
فيخالُه العشَّاقُ رُمحاً أسمرا
فيخالُه العشَّاقُ رُمحاً أسمرا
فيخالُه العشَّاقُ رُمحاً أسمرا
فيخالُه العشَّاقُ رُمحاً أسمرا
فيخالُه العشَّاقُ رُمحاً أسمرا
فيخالُه العشَّاقُ رُمحاً أسمرا
محجوبة ٌ بصوارمٍ وذوابل
سمرٌ ودونَ خبائها أسدُ الشرى
سمرٌ ودونَ خبائها أسدُ الشرى
سمرٌ ودونَ خبائها أسدُ الشرى
سمرٌ ودونَ خبائها أسدُ الشرى
سمرٌ ودونَ خبائها أسدُ الشرى
سمرٌ ودونَ خبائها أسدُ الشرى
يا عَبلَ إنَّ هَواكِ قد جازَ المَدى
وأنا المعنى فيكِ من دون الورى
وأنا المعنى فيكِ من دون الورى
وأنا المعنى فيكِ من دون الورى
وأنا المعنى فيكِ من دون الورى
وأنا المعنى فيكِ من دون الورى
وأنا المعنى فيكِ من دون الورى
يا عَبلَ حبُّكِ في عِظامي مَعَ دَمي
لمَّا جرت روحي بجسمي قدْ جرَى
لمَّا جرت روحي بجسمي قدْ جرَى
لمَّا جرت روحي بجسمي قدْ جرَى
لمَّا جرت روحي بجسمي قدْ جرَى
لمَّا جرت روحي بجسمي قدْ جرَى
لمَّا جرت روحي بجسمي قدْ جرَى
وَلقد عَلِقْتُ بذَيلِ مَنْ فَخُرتْ به
عبسٌ وسيفُ أبيهِ أفنى حميرا
عبسٌ وسيفُ أبيهِ أفنى حميرا
عبسٌ وسيفُ أبيهِ أفنى حميرا
عبسٌ وسيفُ أبيهِ أفنى حميرا
عبسٌ وسيفُ أبيهِ أفنى حميرا
عبسٌ وسيفُ أبيهِ أفنى حميرا
يا شأْسُ جرْني منْ غرامٍ قاتلٍ
أبداً أزيدُ به غراماً مسعرا
أبداً أزيدُ به غراماً مسعرا
أبداً أزيدُ به غراماً مسعرا
أبداً أزيدُ به غراماً مسعرا
أبداً أزيدُ به غراماً مسعرا
أبداً أزيدُ به غراماً مسعرا
يا ساشُ لولا أنْ سلطانَ الهوى
ماضي العزيمة ِ ما تملكَ عنترا
ماضي العزيمة ِ ما تملكَ عنترا
ماضي العزيمة ِ ما تملكَ عنترا
ماضي العزيمة ِ ما تملكَ عنترا
ماضي العزيمة ِ ما تملكَ عنترا
ماضي العزيمة ِ ما تملكَ عنترا
المراجع ? ""صَحا القلبُ عن سلمى وقد كاد لا يسلو""، al-hakawati.la.utexas، اطّلع عليه بتاريخ 19-2-2019. ? ""عجبت عبيلة من فتى متبذل""، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 19-2-2019. ? عنترة بن شداد بن قراد العبسي، ديوان عنترة بن شداد، صفحة 7. ? عنترة بن شداد بن قراد العبسي، ديوان عنترة بن شداد، صفحة 49."
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.