حكم شعرية للإمام الشافعي<br>نعيب زماننا والعيب فينا<br><br>وما لزماننا عيبٌ سوانا.<br><br>وما لزماننا عيبٌ سوانا.<br><br>وما لزماننا عيبٌ سوانا.<br><br>وما لزماننا عيبٌ سوانا.<br><br>ونهجو ذا الزمانَ بغير ذنبٍ<br><br>ولو نطق الزمان لنا هجانا.<br><br>ولو نطق الزمان لنا هجانا.<br><br>ولو نطق الزمان لنا هجانا.<br><br>ولو نطق الزمان لنا هجانا.<br><br>وليسَ الذئبُ يأكلُ لحمَ ذئبٍ<br><br>ويأكلُ بعضنا بعضاً عيانا.<br><br>ويأكلُ بعضنا بعضاً عيانا.<br><br>ويأكلُ بعضنا بعضاً عيانا.<br><br>ويأكلُ بعضنا بعضاً عيانا.<br><br>إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً<br><br>فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا<br><br>فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا<br><br>فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا<br><br>فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا<br><br>فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ رَاحة ٌ<br><br>وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا<br><br>وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا<br><br>وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا<br><br>وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا<br><br>فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ<br><br>وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا<br><br>وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا<br><br>وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا<br><br>وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا<br><br>إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ً<br><br>فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا<br><br>فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا<br><br>فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا<br><br>فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا<br><br>ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ<br><br>ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا<br><br>ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا<br><br>ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا<br><br>ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا<br><br>وَيُنْكِرُ عَيْشاً قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ<br><br>وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا<br><br>وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا<br><br>وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا<br><br>وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا<br><br>سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا<br><br>صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا<br><br>صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا<br><br>صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا<br><br>صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا<br><br>ما في المقامِ لذي عقلٍ وذي أدبِ<br><br>مِنْ رَاحَة ٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِ<br><br>مِنْ رَاحَة ٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِ<br><br>مِنْ رَاحَة ٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِ<br><br>مِنْ رَاحَة ٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِ<br><br>سافر تجد عوضاً عمَّن تفارقهُ<br><br>وَانْصِبْ فَإنَّ لَذِيذَ الْعَيْشِ فِي النَّصَبِ<br><br>وَانْصِبْ فَإنَّ لَذِيذَ الْعَيْشِ فِي النَّصَبِ<br><br>وَانْصِبْ فَإنَّ لَذِيذَ الْعَيْشِ فِي النَّصَبِ<br><br>وَانْصِبْ فَإنَّ لَذِيذَ الْعَيْشِ فِي النَّصَبِ<br><br>إني رأيتُ وقوفَ الماء يفسدهُ<br><br>إِنْ سَاحَ طَابَ وَإنْ لَمْ يَجْرِ لَمْ يَطِبِ<br><br>إِنْ سَاحَ طَابَ وَإنْ لَمْ يَجْرِ لَمْ يَطِبِ<br><br>إِنْ سَاحَ طَابَ وَإنْ لَمْ يَجْرِ لَمْ يَطِبِ<br><br>إِنْ سَاحَ طَابَ وَإنْ لَمْ يَجْرِ لَمْ يَطِبِ<br><br>والأسدُ لولا فراقُ الأرض ما افترست<br><br>والسَّهمُ لولا فراقُ القوسِ لم يصب<br><br>والسَّهمُ لولا فراقُ القوسِ لم يصب<br><br>والسَّهمُ لولا فراقُ القوسِ لم يصب<br><br>والسَّهمُ لولا فراقُ القوسِ لم يصب<br><br>والشمس لو وقفت في الفلكِ دائمة ً<br><br>لَمَلَّهَا النَّاسُ مِنْ عُجْمٍ وَمِنَ عَرَبِ<br><br>لَمَلَّهَا النَّاسُ مِنْ عُجْمٍ وَمِنَ عَرَبِ<br><br>لَمَلَّهَا النَّاسُ مِنْ عُجْمٍ وَمِنَ عَرَبِ<br><br>لَمَلَّهَا النَّاسُ مِنْ عُجْمٍ وَمِنَ عَرَبِ<br><br>والتَّبْرَ كالتُّرْبَ مُلْقَى ً في أَمَاكِنِهِ<br><br>والعودُ في أرضه نوعً من الحطب<br><br>والعودُ في أرضه نوعً من الحطب<br><br>والعودُ في أرضه نوعً من الحطب<br><br>والعودُ في أرضه نوعً من الحطب<br><br>فإن تغرَّب هذا عزَّ مطلبهُ<br><br>وإنْ تَغَرَّبَ ذَاكَ عَزَّ كالذَّهَبِ<br><br>وإنْ تَغَرَّبَ ذَاكَ عَزَّ كالذَّهَبِ<br><br>وإنْ تَغَرَّبَ ذَاكَ عَزَّ كالذَّهَبِ<br><br>وإنْ تَغَرَّبَ ذَاكَ عَزَّ كالذَّهَبِ<br><br>حكم شعرية لعلي بن أبي طالب<br>صُنِ النَفسَ وَاِحمِلها عَلى ما يزيِنُها<br><br>تَعِش سالِماً وَالقَولُ فيكَ جَميلُ.<br><br>تَعِش سالِماً وَالقَولُ فيكَ جَميلُ.<br><br>تَعِش سالِماً وَالقَولُ فيكَ جَميلُ.<br><br>تَعِش سالِماً وَالقَولُ فيكَ جَميلُ.<br><br>وَلا تُرِينَّ الناسَ إِلّا تَجَمُّلاً<br><br>نَبا بِكَ دَهرٌ أَو جَفاكَ خَليلُ.<br><br>نَبا بِكَ دَهرٌ أَو جَفاكَ خَليلُ.<br><br>نَبا بِكَ دَهرٌ أَو جَفاكَ خَليلُ.<br><br>نَبا بِكَ دَهرٌ أَو جَفاكَ خَليلُ.<br><br>وَإِن ضاقَ رِزقُ اليَومِ فَاِصبِر إِلى غَدٍ<br><br>عَسى نَكَباتِ الدَهرِ عَنكَ تَزولُ.<br><br>عَسى نَكَباتِ الدَهرِ عَنكَ تَزولُ.<br><br>عَسى نَكَباتِ الدَهرِ عَنكَ تَزولُ.<br><br>عَسى نَكَباتِ الدَهرِ عَنكَ تَزولُ.<br><br>يَعِزُّ غَنِيُّ النَفسِ إِن قَلَّ مالُهُ<br><br>ويَغنى غَنِيُّ المالِ وَهوَ ذَليلُ.<br><br>ويَغنى غَنِيُّ المالِ وَهوَ ذَليلُ.<br><br>ويَغنى غَنِيُّ المالِ وَهوَ ذَليلُ.<br><br>ويَغنى غَنِيُّ المالِ وَهوَ ذَليلُ.<br><br>وَلا خَيرَ في وِدِّ اِمرِئٍ مُتَلَّونٍ<br><br>إِذا الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ.<br><br>إِذا الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ.<br><br>إِذا الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ.<br><br>إِذا الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ.<br><br>جَوادٌ إِذا اِستَغنَيتَ عَن أَخذِ مالِهِ<br><br>وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ.<br><br>وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ.<br><br>وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ.<br><br>وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ.<br><br>فَما أَكثَرَ الإِخوان حينَ تَعدّهُم<br><br>وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليلُ.<br><br>وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليلُ.<br><br>وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليلُ.<br><br>وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليلُ.<br><br>لا تظلمنَّ إذا ما كنت مقتدراً<br><br>فَالظُلْمُ مَرْتَعُهُ يُفْضِي إلى النَّدَمِ.<br><br>فَالظُلْمُ مَرْتَعُهُ يُفْضِي إلى النَّدَمِ.<br><br>فَالظُلْمُ مَرْتَعُهُ يُفْضِي إلى النَّدَمِ.<br><br>فَالظُلْمُ مَرْتَعُهُ يُفْضِي إلى النَّدَمِ.<br><br>تنامُ عَيْنُكَ والمَظْلومُ مُنَتَبِهٌ<br><br>يدعو عليك وعين الله لم تنم.<br><br>يدعو عليك وعين الله لم تنم.<br><br>يدعو عليك وعين الله لم تنم.<br><br>يدعو عليك وعين الله لم تنم.<br><br>حكم شعرية لأبي تمام<br>نقلْ فؤدكَ حيثُ شئتَ من الهوى<br><br>ما الحبُّ إلا للحبيبِ الأولِ.<br><br>ما الحبُّ إلا للحبيبِ الأولِ.<br><br>ما الحبُّ إلا للحبيبِ الأولِ.<br><br>ما الحبُّ إلا للحبيبِ الأولِ.<br><br>كمْ منزل في الأرضِ يألفه الفتى<br><br>وحنينُه أبداً لأولِ منزلِ.<br><br>وحنينُه أبداً لأولِ منزلِ.<br><br>وحنينُه أبداً لأولِ منزلِ.<br><br>وحنينُه أبداً لأولِ منزلِ.<br><br>إذا جَارَيْتَ في خُلُقٍ دَنِيئاً<br><br>فأنتَ ومنْ تجارِيه سواءُ.<br><br>فأنتَ ومنْ تجارِيه سواءُ.<br><br>فأنتَ ومنْ تجارِيه سواءُ.<br><br>فأنتَ ومنْ تجارِيه سواءُ.<br><br>رأيتُ الحرَّ يجتنبُ المخازي<br><br>ويَحْمِيهِ عنِ الغَدْرِ الوَفاءُ.<br><br>ويَحْمِيهِ عنِ الغَدْرِ الوَفاءُ.<br><br>ويَحْمِيهِ عنِ الغَدْرِ الوَفاءُ.<br><br>ويَحْمِيهِ عنِ الغَدْرِ الوَفاءُ.<br><br>وما مِنْ شِدَّة ٍ إلاَّ سَيأْتي<br><br>لَها مِنْ بعدِ شِدَّتها رَخاءُ.<br><br>لَها مِنْ بعدِ شِدَّتها رَخاءُ.<br><br>لَها مِنْ بعدِ شِدَّتها رَخاءُ.<br><br>لَها مِنْ بعدِ شِدَّتها رَخاءُ.<br><br>لقد جَرَّبْتُ هذا الدَّهْرَ حتَّى<br><br>أفَادَتْني التَّجَارِبُ والعَناءُ.<br><br>أفَادَتْني التَّجَارِبُ والعَناءُ.<br><br>أفَادَتْني التَّجَارِبُ والعَناءُ.<br><br>أفَادَتْني التَّجَارِبُ والعَناءُ.<br><br>إذا ما رأسُ أهلِ البيتِ ولى<br><br>بَدا لهمُ مِنَ الناسِ الجَفاءُ.<br><br>بَدا لهمُ مِنَ الناسِ الجَفاءُ.<br><br>بَدا لهمُ مِنَ الناسِ الجَفاءُ.<br><br>بَدا لهمُ مِنَ الناسِ الجَفاءُ.<br><br>يَعِيش المَرْءُ ما استحيَى بِخَيرٍ<br><br>ويبقى العودُ ما بقيَ اللحاءُ.<br><br>ويبقى العودُ ما بقيَ اللحاءُ.<br><br>ويبقى العودُ ما بقيَ اللحاءُ.<br><br>ويبقى العودُ ما بقيَ اللحاءُ.<br><br>فلا واللهِ ما في العيشِ خيرٌ<br><br>ولا الدُّنيا إذا ذَهبَ الحَياءُ.<br><br>ولا الدُّنيا إذا ذَهبَ الحَياءُ.<br><br>ولا الدُّنيا إذا ذَهبَ الحَياءُ.<br><br>ولا الدُّنيا إذا ذَهبَ الحَياءُ.<br><br>إذا لم تخشَ عاقبة َ الليالي<br><br>ولمْ تستَحْي فافعَلْ ما تَشاءُ.<br><br>ولمْ تستَحْي فافعَلْ ما تَشاءُ.<br><br>ولمْ تستَحْي فافعَلْ ما تَشاءُ.<br><br>ولمْ تستَحْي فافعَلْ ما تَشاءُ.<br><br>لئيمُ الفعلِ من قومٍ كرامٍ<br><br>لهُ مِنْ بينهمْ أبداً عُوَاءُ.<br><br>لهُ مِنْ بينهمْ أبداً عُوَاءُ.<br><br>لهُ مِنْ بينهمْ أبداً عُوَاءُ.<br><br>لهُ مِنْ بينهمْ أبداً عُوَاءُ.<br><br>حكم شعرية للمتنبي<br>وَمِنَ العَداوَةِ ما يَنَالُكَ نَفْعُهُ<br><br>وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ.<br><br>وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ.<br><br>وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ.<br><br>وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ.<br><br>وَالهَمُّ يَخْتَرِمُ الجَسيمَ نَحَافَةً<br><br>وَيُشيبُ نَاصِيَةَ الصّبيّ وَيُهرِمُ.<br><br>وَيُشيبُ نَاصِيَةَ الصّبيّ وَيُهرِمُ.<br><br>وَيُشيبُ نَاصِيَةَ الصّبيّ وَيُهرِمُ.<br><br>وَيُشيبُ نَاصِيَةَ الصّبيّ وَيُهرِمُ.<br><br>ذو العَقلِ يَشقَى في النّعيمِ بعَقْلِهِ<br><br>وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ.<br><br>وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ.<br><br>وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ.<br><br>وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ.<br><br>وَالنّاسُ قَد نَبَذوا الحِفاظَ فمُطلَقٌ<br><br>يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ.<br><br>يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ.<br><br>يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ.<br><br>يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ.<br><br>لا يَخْدَعَنّكَ مِنْ عَدُوٍّ دَمْعُهُ<br><br>وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ.<br><br>وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ.<br><br>وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ.<br><br>وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ.<br><br>لا يَسلَمُ الشّرَفُ الرّفيعُ منَ الأذى<br><br>حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ.<br><br>حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ.<br><br>حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ.<br><br>حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ.<br><br>لا تَلْقَ دَهْرَكَ إلاّ غَيرَ مُكتَرِثٍ<br><br>ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ.<br><br>ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ.<br><br>ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ.<br><br>ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ.<br><br>فَمَا يُديمُ سُرُورٌ ما سُرِرْتَ بِهِ<br><br>وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ.<br><br>وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ.<br><br>وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ.<br><br>وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ.<br><br>مَا كلُّ ما يَتَمَنّى المَرْءُ يُدْرِكُهُ<br><br>تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ.<br><br>تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ.<br><br>تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ.<br><br>تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ.<br><br>صَحِبَ النّاسُ قَبلَنا ذا الزّمَانَا<br><br>وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَا.<br><br>وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَا.<br><br>وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَا.<br><br>وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَا.<br><br>وَتَوَلّوْا بِغُصّةٍ كُلّهُمْ مِنْـ<br><br>ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَا.<br><br>ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَا.<br><br>ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَا.<br><br>ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَا.