أبيات للمعلم

الكاتب: رامي -
أبيات للمعلم
"قصيدة قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا
يقول أحمد شوقي:

قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا

كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولاً

كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولاً

كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولاً

كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولاً

كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولاً

أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي

يبني وينشئُ أنفـساً وعقولاً

يبني وينشئُ أنفـساً وعقولاً

يبني وينشئُ أنفـساً وعقولاً

يبني وينشئُ أنفـساً وعقولاً

يبني وينشئُ أنفـساً وعقولاً

سـبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّمٍ

علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى

علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى

علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى

علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى

علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى

أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماته

وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلاً

وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلاً

وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلاً

وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلاً

وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلاً

وطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ، تـارةً

صدئ الحديدِ، وتارةً مصقولاً

صدئ الحديدِ، وتارةً مصقولاً

صدئ الحديدِ، وتارةً مصقولاً

صدئ الحديدِ، وتارةً مصقولاً

صدئ الحديدِ، وتارةً مصقولاً

أرسلتَ بالتـوراةِ موسى مُرشد

وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا

وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا

وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا

وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا

وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا

وفجـرتَ ينبـوعَ البيانِ محمّد

فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا

فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا

فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا

فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا

فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا

علَّمْـتَ يوناناً ومصر فزالـتا

عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولاً

عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولاً

عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولاً

عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولاً

عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولاً

واليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ

في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلاً

في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلاً

في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلاً

في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلاً

في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلاً

من مشرقِ الأرضِ الشموسُ تظاهرتْ

ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا

ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا

ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا

ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا

ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا

يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه

بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا

بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا

بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا

بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا

بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا

ذهبَ الذينَ حموا حقيقـةَ عِلمهم

واستعذبوا فيها العذاب وبيلا

واستعذبوا فيها العذاب وبيلا

واستعذبوا فيها العذاب وبيلا

واستعذبوا فيها العذاب وبيلا

واستعذبوا فيها العذاب وبيلا

في عالَـمٍ صحبَ الحيـاةَ مُقيّداً

بالفردِ، مخزوماً بـه، مغلولاً

بالفردِ، مخزوماً بـه، مغلولاً

بالفردِ، مخزوماً بـه، مغلولاً

بالفردِ، مخزوماً بـه، مغلولاً

بالفردِ، مخزوماً بـه، مغلولاً

صرعتْهُ دنيـا المستبدّ كما هَوَتْ

من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولاً

من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولاً

من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولاً

من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولاً

من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولاً

سقراط أعطى الكـأس وهي منيّةٌ

شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا

شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا

شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا

شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا

شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا

عرضوا الحيـاةَ عليه وهي غباوة

فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلاً

فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلاً

فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلاً

فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلاً

فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلاً

إنَّ الشجاعةَ في القلوبِ كثيرةٌ

ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا

ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا

ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا

ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا

ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا

إنَّ الذي خلـقَ الحقيقـةَ علقماً

لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا

لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا

لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا

لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا

لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا

ولربّما قتلَ الغـرامُ رجالَـها

قُتِلَ الغرامُ، كم استباحَ قتيلاً

قُتِلَ الغرامُ، كم استباحَ قتيلاً

قُتِلَ الغرامُ، كم استباحَ قتيلاً

قُتِلَ الغرامُ، كم استباحَ قتيلاً

قُتِلَ الغرامُ، كم استباحَ قتيلاً

أوَ كلُّ من حامى عن الحقِّ اقتنى

عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولاً

عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولاً

عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولاً

عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولاً

عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولاً

لو كنتُ أعتقدُ الصليـبَ وخطبَهُ

لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلاً

لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلاً

لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلاً

لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلاً

لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلاً

أمعلّمي الوادي وساسـة نشئـهِ

والطابعين شبابَـه المأمـولاً

والطابعين شبابَـه المأمـولاً

والطابعين شبابَـه المأمـولاً

والطابعين شبابَـه المأمـولاً

والطابعين شبابَـه المأمـولاً

والحامليـنَ إذا دُعـوا ليعلِّمـوا

عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولاً

عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولاً

عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولاً

عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولاً

عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولاً

وَنِيَتْ خُطـَى التعليمِ بعـد محمّدٍ

ومشى الهوينا بعد إسماعيـلاً

ومشى الهوينا بعد إسماعيـلاً

ومشى الهوينا بعد إسماعيـلاً

ومشى الهوينا بعد إسماعيـلاً

ومشى الهوينا بعد إسماعيـلاً

كانت لنا قَدَمٌ إليـهِ خفيفـةٌ

ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلاً

ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلاً

ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلاً

ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلاً

ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلاً

حتّى رأينـا مصـر تخطـو إصبعاً

في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلاً

في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلاً

في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلاً

في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلاً

في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلاً

تلك الكفـورُ وحشـوها أميّةٌ

من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا

من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا

من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا

من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا

من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا

تجدُ الذين بـنى المسلّـةَ جـدُّهم

لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلاً

لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلاً

لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلاً

لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلاً

لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلاً

ويُدَلّـلون إذا أُريـدَ قِيادُهـم

كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا

كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا

كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا

كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا

كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا

يتلـو الرجـالُ عليهمُ شهواتـهم

فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا

فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا

فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا

فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا

فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا

الجهـلُ لا تحيـا عليـهِ جماعـةٌ

كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا

كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا

كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا

كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا

كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا

قصيدة المُعَلِّم
يقول الشاعر نزار قباني:

لَشَعْرِكِ

فضْلٌ عظيمٌ عليَّ

يشابهُ فَضْلَ السَحَابهْ

فمنهُ تعلّمتُ عِلْمَ الكلامْ

وعنهُ أخذتُ أصولَ الكِتابهْ

بالعلم يدرك أقصى المجد من أمم
يقول الشاعر خليل مطران:

بِالعِلْمِ يُدْرِكُ أَقصَى المَجْدِ مِنْ أَمَمٍ

وَلا رُقِيَّ بِغَيْرِ العِلْمِ لِلأُمَمِ

وَلا رُقِيَّ بِغَيْرِ العِلْمِ لِلأُمَمِ

وَلا رُقِيَّ بِغَيْرِ العِلْمِ لِلأُمَمِ

وَلا رُقِيَّ بِغَيْرِ العِلْمِ لِلأُمَمِ

وَلا رُقِيَّ بِغَيْرِ العِلْمِ لِلأُمَمِ

يَا مَنْ دَعَاهُمْ فَلَبَّتْهُ عَوَارِفُهُمْ

لِجُودِكُمْ مِنْهُ شُكْرُ الرَّوْضِ لِلدِّيَمِ

لِجُودِكُمْ مِنْهُ شُكْرُ الرَّوْضِ لِلدِّيَمِ

لِجُودِكُمْ مِنْهُ شُكْرُ الرَّوْضِ لِلدِّيَمِ

لِجُودِكُمْ مِنْهُ شُكْرُ الرَّوْضِ لِلدِّيَمِ

لِجُودِكُمْ مِنْهُ شُكْرُ الرَّوْضِ لِلدِّيَمِ

يَحْظَى أُولُو الْبَذْلِ إِنْ تَحْسُنْ مَقَاصِدُهُم

بِالبَاقِيَاتَ مِنَ الآلاءِ وَالنِّعَمِ

بِالبَاقِيَاتَ مِنَ الآلاءِ وَالنِّعَمِ

بِالبَاقِيَاتَ مِنَ الآلاءِ وَالنِّعَمِ

بِالبَاقِيَاتَ مِنَ الآلاءِ وَالنِّعَمِ

بِالبَاقِيَاتَ مِنَ الآلاءِ وَالنِّعَمِ

فَإِنْ تَجِدْ كَرَماً فِي غَيْرِ مَحْمَدَةٍ

فَقَدْ تَكُونُ أَدَاةُ المَوْتِ فِي الْكَرْمِ

فَقَدْ تَكُونُ أَدَاةُ المَوْتِ فِي الْكَرْمِ

فَقَدْ تَكُونُ أَدَاةُ المَوْتِ فِي الْكَرْمِ

فَقَدْ تَكُونُ أَدَاةُ المَوْتِ فِي الْكَرْمِ

فَقَدْ تَكُونُ أَدَاةُ المَوْتِ فِي الْكَرْمِ

مَعَاهِدُ العِلْمِ مَنْ يَسْخُو فَيَعْمُرُهَا

يَبْنِي مَدَارِجَ لِلْمُسْتَقْبلِ السَّنِمِ

يَبْنِي مَدَارِجَ لِلْمُسْتَقْبلِ السَّنِمِ

يَبْنِي مَدَارِجَ لِلْمُسْتَقْبلِ السَّنِمِ

يَبْنِي مَدَارِجَ لِلْمُسْتَقْبلِ السَّنِمِ

يَبْنِي مَدَارِجَ لِلْمُسْتَقْبلِ السَّنِمِ

وَوَاضِعٍ حَجَراً فِي أُسٍّ مَدْرَسَةٍ

أَبْقَى عَلَى قَوْمِهِ مِنْ شَائِدِ الْهَرَمِ

أَبْقَى عَلَى قَوْمِهِ مِنْ شَائِدِ الْهَرَمِ

أَبْقَى عَلَى قَوْمِهِ مِنْ شَائِدِ الْهَرَمِ

أَبْقَى عَلَى قَوْمِهِ مِنْ شَائِدِ الْهَرَمِ

أَبْقَى عَلَى قَوْمِهِ مِنْ شَائِدِ الْهَرَمِ

شَتَّانَ مَا بَيْنَ بَيْتٍ تُسْتَجَدُّ بِهِ

قُوَى الشُّعُوبِ وَبَيْتٍ صَائِنِ الرِّمَمِ

قُوَى الشُّعُوبِ وَبَيْتٍ صَائِنِ الرِّمَمِ

قُوَى الشُّعُوبِ وَبَيْتٍ صَائِنِ الرِّمَمِ

قُوَى الشُّعُوبِ وَبَيْتٍ صَائِنِ الرِّمَمِ

قُوَى الشُّعُوبِ وَبَيْتٍ صَائِنِ الرِّمَمِ

لَمْ يُرْهِقِ الشَّرْقَ إِلاَّ عَيْشُهُ رَدَحاً

وَالجَهْلُ رَاعِيهِ وَالأَقْوَامُ كَالنَّعَمِ

وَالجَهْلُ رَاعِيهِ وَالأَقْوَامُ كَالنَّعَمِ

وَالجَهْلُ رَاعِيهِ وَالأَقْوَامُ كَالنَّعَمِ

وَالجَهْلُ رَاعِيهِ وَالأَقْوَامُ كَالنَّعَمِ

وَالجَهْلُ رَاعِيهِ وَالأَقْوَامُ كَالنَّعَمِ

فَحَسبُهُ مَا مَضَى مِنْ غَفْلَةٍ لَبِثَتْ

دهراً وَآنَ لَهُ بَعْثٌ مِنَ الْعَدَمِ

دهراً وَآنَ لَهُ بَعْثٌ مِنَ الْعَدَمِ

دهراً وَآنَ لَهُ بَعْثٌ مِنَ الْعَدَمِ

دهراً وَآنَ لَهُ بَعْثٌ مِنَ الْعَدَمِ

دهراً وَآنَ لَهُ بَعْثٌ مِنَ الْعَدَمِ

الْيَوْمَ يُمنَعُ مِنْ وِردٍ عَلَى ظَمأٍ

مَنْ لَيسَ بِاليَقِظِ المُستَبْصِرِ الْفَهِمِ

مَنْ لَيسَ بِاليَقِظِ المُستَبْصِرِ الْفَهِمِ

مَنْ لَيسَ بِاليَقِظِ المُستَبْصِرِ الْفَهِمِ

مَنْ لَيسَ بِاليَقِظِ المُستَبْصِرِ الْفَهِمِ

مَنْ لَيسَ بِاليَقِظِ المُستَبْصِرِ الْفَهِمِ

اليوْمَ يُحرمُ أَدْنَى الرِّزْقِ طَالِبُهُ

فأَعْمِلِ الفِكْرَ لا تُحْرَمْ وَتَغْتنِمِ

فأَعْمِلِ الفِكْرَ لا تُحْرَمْ وَتَغْتنِمِ

فأَعْمِلِ الفِكْرَ لا تُحْرَمْ وَتَغْتنِمِ

فأَعْمِلِ الفِكْرَ لا تُحْرَمْ وَتَغْتنِمِ

فأَعْمِلِ الفِكْرَ لا تُحْرَمْ وَتَغْتنِمِ

وَالجَمْعُ كَالْفَرْدِ إِنْ فَاتَتْهُ مَعْرِفَةٌ

طَاحَتْ بِهِ غَاشِيَاتُ الظُّلْمِ وَالظُّلَمِ

طَاحَتْ بِهِ غَاشِيَاتُ الظُّلْمِ وَالظُّلَمِ

طَاحَتْ بِهِ غَاشِيَاتُ الظُّلْمِ وَالظُّلَمِ

طَاحَتْ بِهِ غَاشِيَاتُ الظُّلْمِ وَالظُّلَمِ

طَاحَتْ بِهِ غَاشِيَاتُ الظُّلْمِ وَالظُّلَمِ

فَعَلِّمُوا عَلِّمُوا أَوْ لا قَرَارَ لَكُمْ

وَلا فِرَارَ مِنَ الآفَاتِ وَالغُمَمِ

وَلا فِرَارَ مِنَ الآفَاتِ وَالغُمَمِ

وَلا فِرَارَ مِنَ الآفَاتِ وَالغُمَمِ

وَلا فِرَارَ مِنَ الآفَاتِ وَالغُمَمِ

وَلا فِرَارَ مِنَ الآفَاتِ وَالغُمَمِ

ربُّوا بَنِيكُمْ فَقَدْ صِرْنَا إِلَى زَمَنٍ

طَارَتْ بِهِ النَّاسُ كَالْعِقْبَانِ والرَّخَمِ

طَارَتْ بِهِ النَّاسُ كَالْعِقْبَانِ والرَّخَمِ

طَارَتْ بِهِ النَّاسُ كَالْعِقْبَانِ والرَّخَمِ

طَارَتْ بِهِ النَّاسُ كَالْعِقْبَانِ والرَّخَمِ

طَارَتْ بِهِ النَّاسُ كَالْعِقْبَانِ والرَّخَمِ

إِن نَمْشِ زَحْفاً فَمَا كَزَّاتُ مُعْتَزِمٍ

مِنَّا هُدِيتُمْ وَمَا مَنْجَاةُ مُعْتَصِمِ

مِنَّا هُدِيتُمْ وَمَا مَنْجَاةُ مُعْتَصِمِ

مِنَّا هُدِيتُمْ وَمَا مَنْجَاةُ مُعْتَصِمِ

مِنَّا هُدِيتُمْ وَمَا مَنْجَاةُ مُعْتَصِمِ

مِنَّا هُدِيتُمْ وَمَا مَنْجَاةُ مُعْتَصِمِ

يا رُوحَ أَشْرَفَ مَنْ فَدَّى مَوَاطِنَهْ

بِمَوْتِهِ بَعْدَ طُولَ الْجُهْدِ وَالسَّقَمِ

بِمَوْتِهِ بَعْدَ طُولَ الْجُهْدِ وَالسَّقَمِ

بِمَوْتِهِ بَعْدَ طُولَ الْجُهْدِ وَالسَّقَمِ

بِمَوْتِهِ بَعْدَ طُولَ الْجُهْدِ وَالسَّقَمِ

بِمَوْتِهِ بَعْدَ طُولَ الْجُهْدِ وَالسَّقَمِ

كَأَنَّنِي بِكِ فِي النَّادِي مُرَفْرِفَةً

حِيَالَنَا وَكَأَنَّ الصَّوْتَ لَمْ يَرِمِ

حِيَالَنَا وَكَأَنَّ الصَّوْتَ لَمْ يَرِمِ

حِيَالَنَا وَكَأَنَّ الصَّوْتَ لَمْ يَرِمِ

حِيَالَنَا وَكَأَنَّ الصَّوْتَ لَمْ يَرِمِ

حِيَالَنَا وَكَأَنَّ الصَّوْتَ لَمْ يَرِمِ

فَفِي مَسَامِعِنَا مَا كُنتِ مُلْقِيَةً

فِي مِثْلِ مَوْقِفِنَا مِنْ طَيِّبِ الكَلِمِ

فِي مِثْلِ مَوْقِفِنَا مِنْ طَيِّبِ الكَلِمِ

فِي مِثْلِ مَوْقِفِنَا مِنْ طَيِّبِ الكَلِمِ

فِي مِثْلِ مَوْقِفِنَا مِنْ طَيِّبِ الكَلِمِ

فِي مِثْلِ مَوْقِفِنَا مِنْ طَيِّبِ الكَلِمِ

وَفِي القلوب اهْتِزَازٌ مِنْ سَنَاكِ وَقَدْ

جَلاهُ وَرْيٌ كَوَرْيِ الْبَرْقِ فِي الظُّلَمِ

جَلاهُ وَرْيٌ كَوَرْيِ الْبَرْقِ فِي الظُّلَمِ

جَلاهُ وَرْيٌ كَوَرْيِ الْبَرْقِ فِي الظُّلَمِ

جَلاهُ وَرْيٌ كَوَرْيِ الْبَرْقِ فِي الظُّلَمِ

جَلاهُ وَرْيٌ كَوَرْيِ الْبَرْقِ فِي الظُّلَمِ

تُوصِينَنَا بِتُرَاثٍ نَامَ صَاحِبُهُ

عَنْهُ اضْطِراراً وَعَيْنُ الدَّهْرِ لم تَنَمِ

عَنْهُ اضْطِراراً وَعَيْنُ الدَّهْرِ لم تَنَمِ

عَنْهُ اضْطِراراً وَعَيْنُ الدَّهْرِ لم تَنَمِ

عَنْهُ اضْطِراراً وَعَيْنُ الدَّهْرِ لم تَنَمِ

عَنْهُ اضْطِراراً وَعَيْنُ الدَّهْرِ لم تَنَمِ

سَمْعاً وَطَوْعاً بِلا ضَعَفٍ وَلا سَأمٍ

لِلْهَاتِفِ المُسْتَجَابِ الصَّوْتِ مِن قِدَمِ

لِلْهَاتِفِ المُسْتَجَابِ الصَّوْتِ مِن قِدَمِ

لِلْهَاتِفِ المُسْتَجَابِ الصَّوْتِ مِن قِدَمِ

لِلْهَاتِفِ المُسْتَجَابِ الصَّوْتِ مِن قِدَمِ

لِلْهَاتِفِ المُسْتَجَابِ الصَّوْتِ مِن قِدَمِ

أَلدَّارُ عَامِرَةٌ كَالْعَهْدِ زَاهِرةٌ

وَالْقَوْمٌ عِنْدَ جَمِيلِ الظَّنِّ بِالْهِمَمِ

وَالْقَوْمٌ عِنْدَ جَمِيلِ الظَّنِّ بِالْهِمَمِ

وَالْقَوْمٌ عِنْدَ جَمِيلِ الظَّنِّ بِالْهِمَمِ

وَالْقَوْمٌ عِنْدَ جَمِيلِ الظَّنِّ بِالْهِمَمِ

وَالْقَوْمٌ عِنْدَ جَمِيلِ الظَّنِّ بِالْهِمَمِ

هُمْ نَاصِرُوهَا كَمَا كَانُوا وَمَا بَرِحَتْ

ظِلاًّ وَنُوراً لِمَحْرُومٍ وَذِي يَتَمٍ

ظِلاًّ وَنُوراً لِمَحْرُومٍ وَذِي يَتَمٍ

ظِلاًّ وَنُوراً لِمَحْرُومٍ وَذِي يَتَمٍ

ظِلاًّ وَنُوراً لِمَحْرُومٍ وَذِي يَتَمٍ

ظِلاًّ وَنُوراً لِمَحْرُومٍ وَذِي يَتَمٍ

إِنَّ الْفَقِيرَ لَهُ فِي قَوْمِهِ ذِمَمٌ

وَالْبِرُّ ضَرْبٌ مِنَ الإِيفَاءِ بِالذِّمَمِ

وَالْبِرُّ ضَرْبٌ مِنَ الإِيفَاءِ بِالذِّمَمِ

وَالْبِرُّ ضَرْبٌ مِنَ الإِيفَاءِ بِالذِّمَمِ

وَالْبِرُّ ضَرْبٌ مِنَ الإِيفَاءِ بِالذِّمَمِ

وَالْبِرُّ ضَرْبٌ مِنَ الإِيفَاءِ بِالذِّمَمِ

تِجَارَةٌ فِي سَبِيلِ اللهِ رابِحَةٌ

يشْرِي السَّخِيُّ بِهَا عَفْواً مِنَ النَّقَمِ

يشْرِي السَّخِيُّ بِهَا عَفْواً مِنَ النَّقَمِ

يشْرِي السَّخِيُّ بِهَا عَفْواً مِنَ النَّقَمِ

يشْرِي السَّخِيُّ بِهَا عَفْواً مِنَ النَّقَمِ

يشْرِي السَّخِيُّ بِهَا عَفْواً مِنَ النَّقَمِ

وَيَسْتَزِيدُ النَّدَى مِنْ فَضْلِ رازِقِهِ

وَيَسْتَعِينُ عَلَى الْعِلاّتِ وَالأُزُمِ

وَيَسْتَعِينُ عَلَى الْعِلاّتِ وَالأُزُمِ

وَيَسْتَعِينُ عَلَى الْعِلاّتِ وَالأُزُمِ

وَيَسْتَعِينُ عَلَى الْعِلاّتِ وَالأُزُمِ

وَيَسْتَعِينُ عَلَى الْعِلاّتِ وَالأُزُمِ

دَامَتْ لِمِصْرَ عَلَى الأَيَّامِ رِفْعَتُهَا

وَدَرَّهَا كُلُّ فَيَّاضٍ وَمُنْسَجِمِ

وَدَرَّهَا كُلُّ فَيَّاضٍ وَمُنْسَجِمِ

وَدَرَّهَا كُلُّ فَيَّاضٍ وَمُنْسَجِمِ

وَدَرَّهَا كُلُّ فَيَّاضٍ وَمُنْسَجِمِ

وَدَرَّهَا كُلُّ فَيَّاضٍ وَمُنْسَجِمِ

لَوْ أَنَّهَا بَاهَتِ الأَمْصَارَ قَاطِبةً

بِالْفَضْلِ حَقَّ لَهَا فَلْتَحْيَا وَلْتَدُمِ

بِالْفَضْلِ حَقَّ لَهَا فَلْتَحْيَا وَلْتَدُمِ

بِالْفَضْلِ حَقَّ لَهَا فَلْتَحْيَا وَلْتَدُمِ

بِالْفَضْلِ حَقَّ لَهَا فَلْتَحْيَا وَلْتَدُمِ

بِالْفَضْلِ حَقَّ لَهَا فَلْتَحْيَا وَلْتَدُمِ

قصيدة أصبر على مر الجفا من معلم
يقول الإمام الشافعي:

اِصبِر عَلى مُرِّ الجَفا مِن مُعَلِّمٍ

فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ

فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ

فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ

فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ

فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ

وَمَن لَم يَذُق مُرَّ التَعَلُّمِ ساعَةً

تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ

تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ

تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ

تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ

تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ

وَمَن فاتَهُ التَعليمُ وَقتَ شَبابِهِ

فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ

فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ

فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ

فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ

فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ

وَذاتُ الفَتى وَاللَهِ بِالعِلمِ وَالتُقى

إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ

إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ

إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ

إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ

إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ

قصيدة معلم الرسم
يقول الشاعر فائز يعقوب الحمداني:

كل صباح

ومعلمنا..

يرسم في أوجهنا قهوته المره

يزرع فينا.. أعباء السنوات الخمسين

في درس الرسم يقول:

يا ولدي.. القهوة لون مزاج

أسكبه على الأوراق فقد..

تبصر حلماً

وأنا أنشر علبة ألوانٍ لا أعرف لون القهوة فيها..

والأستاذ..

يشعل سيجاراً في صمت

ويغادرنا..

دخاناً أبيض

قصيدة الْقَنْطَرَةُ
يقول الشاعر عمارة بن صالح عبد المالك:

أُعْطُوا الْمُعَلِّمَ أَضْعَافًا مُضَاعَفَةً

إِنَّ الْمُعَلِّمَ فِي إِمْلَاقِهِ وَاحِلُ

إِنَّ الْمُعَلِّمَ فِي إِمْلَاقِهِ وَاحِلُ

إِنَّ الْمُعَلِّمَ فِي إِمْلَاقِهِ وَاحِلُ

إِنَّ الْمُعَلِّمَ فِي إِمْلَاقِهِ وَاحِلُ

إِنَّ الْمُعَلِّمَ فِي إِمْلَاقِهِ وَاحِلُ

الدَّارُ خَالِيَةٌ إِنْ كَانَ يَمْلِكُهَا

أَصْلًا، وَجَيْبُه فلْسٌ دَاخِلٌ رَاحِلُ

أَصْلًا، وَجَيْبُه فلْسٌ دَاخِلٌ رَاحِلُ

أَصْلًا، وَجَيْبُه فلْسٌ دَاخِلٌ رَاحِلُ

أَصْلًا، وَجَيْبُه فلْسٌ دَاخِلٌ رَاحِلُ

أَصْلًا، وَجَيْبُه فلْسٌ دَاخِلٌ رَاحِلُ

يَافُوخُهُ أبْيَضَّ كَالطُّبْشُورِ مِنْ قَلَقٍ

وَالْجِسمُ مِنْ نُقْصِ أَصْنَافِ الْغِذَا نَاحِلُ

وَالْجِسمُ مِنْ نُقْصِ أَصْنَافِ الْغِذَا نَاحِلُ

وَالْجِسمُ مِنْ نُقْصِ أَصْنَافِ الْغِذَا نَاحِلُ

وَالْجِسمُ مِنْ نُقْصِ أَصْنَافِ الْغِذَا نَاحِلُ

وَالْجِسمُ مِنْ نُقْصِ أَصْنَافِ الْغِذَا نَاحِلُ

لَا الْأَجْرُ يُطْعِمُ أَطْفَالًا وَأُمَّهُمُ

أَوْ يَدْفَعُ الدَّاءَ؛ وَ هْوَ الْعَاشِقُ النَّازِلُ

أَوْ يَدْفَعُ الدَّاءَ؛ وَ هْوَ الْعَاشِقُ النَّازِلُ

أَوْ يَدْفَعُ الدَّاءَ؛ وَ هْوَ الْعَاشِقُ النَّازِلُ

أَوْ يَدْفَعُ الدَّاءَ؛ وَ هْوَ الْعَاشِقُ النَّازِلُ

أَوْ يَدْفَعُ الدَّاءَ؛ وَ هْوَ الْعَاشِقُ النَّازِلُ

إِبْنٌ يُنَادِيهِ: إِنَّ النَّعْلَ تُؤْلِمُنِي

بَعْلٌ تُذِيقُهُ سُهْدًا أَنَّهَا حَامِلُ

بَعْلٌ تُذِيقُهُ سُهْدًا أَنَّهَا حَامِلُ

بَعْلٌ تُذِيقُهُ سُهْدًا أَنَّهَا حَامِلُ

بَعْلٌ تُذِيقُهُ سُهْدًا أَنَّهَا حَامِلُ

بَعْلٌ تُذِيقُهُ سُهْدًا أَنَّهَا حَامِلُ

وَ آخِرَ الشَّهْرِ تَأْتِيهِ الْمَنِيَّةُ إِذْ

تَأْتِي الْفَوَاتِيرُ تَتْرَى مِثْلَمَا الْوَابِلُ

تَأْتِي الْفَوَاتِيرُ تَتْرَى مِثْلَمَا الْوَابِلُ

تَأْتِي الْفَوَاتِيرُ تَتْرَى مِثْلَمَا الْوَابِلُ

تَأْتِي الْفَوَاتِيرُ تَتْرَى مِثْلَمَا الْوَابِلُ

تَأْتِي الْفَوَاتِيرُ تَتْرَى مِثْلَمَا الْوَابِلُ

لَنْ تَبْلُغَ الْعَلْيَ أَجْيَالٌ يُدَرِّسُهَا

وَ الْهَمُّ وَالْغَمُّ أَطْنَانٌ لَهَا حَامِلُ

وَ الْهَمُّ وَالْغَمُّ أَطْنَانٌ لَهَا حَامِلُ

وَ الْهَمُّ وَالْغَمُّ أَطْنَانٌ لَهَا حَامِلُ

وَ الْهَمُّ وَالْغَمُّ أَطْنَانٌ لَهَا حَامِلُ

وَ الْهَمُّ وَالْغَمُّ أَطْنَانٌ لَهَا حَامِلُ

أَحْرَى بِهَذَا الْمُرَبِّي أَنْ يُعَادَ لَهُ

بَعْضُ اعْتِبَارٍ وَبَعْضُ الْعِزَّةِ الزَّائِلُ

بَعْضُ اعْتِبَارٍ وَبَعْضُ الْعِزَّةِ الزَّائِلُ

بَعْضُ اعْتِبَارٍ وَبَعْضُ الْعِزَّةِ الزَّائِلُ

بَعْضُ اعْتِبَارٍ وَبَعْضُ الْعِزَّةِ الزَّائِلُ

بَعْضُ اعْتِبَارٍ وَبَعْضُ الْعِزَّةِ الزَّائِلُ"
شارك المقالة:
79 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook