قصيدة الرجل والمرأة لإيليا أبو ماضي<br><br>يا ربّ قائلة والقول أجمله<br><br>ما كان من غادة حتى ولو كذبا<br><br>ما كان من غادة حتى ولو كذبا<br><br>ما كان من غادة حتى ولو كذبا<br><br>ما كان من غادة حتى ولو كذبا<br><br>ما كان من غادة حتى ولو كذبا<br><br>إلى متحتقر الغادات بينكم<br><br>وهنّ في الكون أرقى منكم رتبا<br><br>وهنّ في الكون أرقى منكم رتبا<br><br>وهنّ في الكون أرقى منكم رتبا<br><br>وهنّ في الكون أرقى منكم رتبا<br><br>وهنّ في الكون أرقى منكم رتبا<br><br>كن لكم سبباً في كلّ مكرمة<br><br>وكنتم في شقاء المرأة السّببا<br><br>وكنتم في شقاء المرأة السّببا<br><br>وكنتم في شقاء المرأة السّببا<br><br>وكنتم في شقاء المرأة السّببا<br><br>وكنتم في شقاء المرأة السّببا<br><br>زعمتم أنّهنّ خاملات نهى<br><br>ولو أردن لصيّرن الثّرى ذهبا<br><br>ولو أردن لصيّرن الثّرى ذهبا<br><br>ولو أردن لصيّرن الثّرى ذهبا<br><br>ولو أردن لصيّرن الثّرى ذهبا<br><br>ولو أردن لصيّرن الثّرى ذهبا<br><br>فقلت لو لم يكن ذا رأي غانية<br><br>لهاج عند الرّجال السخط و الصّخبا<br><br>لهاج عند الرّجال السخط و الصّخبا<br><br>لهاج عند الرّجال السخط و الصّخبا<br><br>لهاج عند الرّجال السخط و الصّخبا<br><br>لهاج عند الرّجال السخط و الصّخبا<br><br>لم تنصفينا و قد كنّا نؤمّل أن<br><br>لا تنصفينا لهذا لا نرى عجبا<br><br>لا تنصفينا لهذا لا نرى عجبا<br><br>لا تنصفينا لهذا لا نرى عجبا<br><br>لا تنصفينا لهذا لا نرى عجبا<br><br>لا تنصفينا لهذا لا نرى عجبا<br><br>هيهات تعدل حسناء إذا حكمت<br><br>فا الظلم طبع على الغادات قد غلبا<br><br>فا الظلم طبع على الغادات قد غلبا<br><br>فا الظلم طبع على الغادات قد غلبا<br><br>فا الظلم طبع على الغادات قد غلبا<br><br>فا الظلم طبع على الغادات قد غلبا<br><br>يحارب الرّجل الدنيا فيخضعها<br><br>و يفزع الدّهر مذعوراً إذا غضبا<br><br>و يفزع الدّهر مذعوراً إذا غضبا<br><br>و يفزع الدّهر مذعوراً إذا غضبا<br><br>و يفزع الدّهر مذعوراً إذا غضبا<br><br>و يفزع الدّهر مذعوراً إذا غضبا<br><br>يرنو فتضطرب الآساد خائفة<br><br>فإن رنت حسن ظلّ مضطربا<br><br>فإن رنت حسن ظلّ مضطربا<br><br>فإن رنت حسن ظلّ مضطربا<br><br>فإن رنت حسن ظلّ مضطربا<br><br>فإن رنت حسن ظلّ مضطربا<br><br>فإن تشأ أودعت أحشاءه بردا<br><br>وإن تشأ أودعت أحشاءه لهبا<br><br>وإن تشأ أودعت أحشاءه لهبا<br><br>وإن تشأ أودعت أحشاءه لهبا<br><br>وإن تشأ أودعت أحشاءه لهبا<br><br>وإن تشأ أودعت أحشاءه لهبا<br><br>يفنى الليالي في همّ وفي تعب<br><br>حذار أن تشكي من دهرها تعبا<br><br>حذار أن تشكي من دهرها تعبا<br><br>حذار أن تشكي من دهرها تعبا<br><br>حذار أن تشكي من دهرها تعبا<br><br>حذار أن تشكي من دهرها تعبا<br><br>و لو درى أنّ هذي الشهب تزعجها<br><br>أمسى يروع في أفلاكها الشّهبا<br><br>أمسى يروع في أفلاكها الشّهبا<br><br>أمسى يروع في أفلاكها الشّهبا<br><br>أمسى يروع في أفلاكها الشّهبا<br><br>أمسى يروع في أفلاكها الشّهبا<br><br>يشقى لتصبح ذات الحلى ناعمة<br><br>ويحمل الهمّ عنها راضيا طربا<br><br>ويحمل الهمّ عنها راضيا طربا<br><br>ويحمل الهمّ عنها راضيا طربا<br><br>ويحمل الهمّ عنها راضيا طربا<br><br>ويحمل الهمّ عنها راضيا طربا<br><br>فما الذي نفحته الغانيات به<br><br>سوى العذاب الذي في عينه عذبا؟<br><br>سوى العذاب الذي في عينه عذبا؟<br><br>سوى العذاب الذي في عينه عذبا؟<br><br>سوى العذاب الذي في عينه عذبا؟<br><br>سوى العذاب الذي في عينه عذبا؟<br><br>هذا هو المرء يا ذات العفاف فمن<br><br>ينصفه لا شكّ فيه ينصف الأدبا<br><br>ينصفه لا شكّ فيه ينصف الأدبا<br><br>ينصفه لا شكّ فيه ينصف الأدبا<br><br>ينصفه لا شكّ فيه ينصف الأدبا<br><br>ينصفه لا شكّ فيه ينصف الأدبا<br><br>عنّفته و هو لا ذنب جناه سوى<br><br>أن ليس يرضى بأن يغدو لها ذنبا<br><br>أن ليس يرضى بأن يغدو لها ذنبا<br><br>أن ليس يرضى بأن يغدو لها ذنبا<br><br>أن ليس يرضى بأن يغدو لها ذنبا<br><br>أن ليس يرضى بأن يغدو لها ذنبا<br><br>وَطَنُ الرِّجِال لعبدالله عبدالوهاب نعمان<br><br>لمَّا أَحِسُّ بِأَنَّ فِيْ أَرْضِيْ جَمَالْ<br><br>لَمَّا أَرَىْ أنَّ لَيْسَ فِيْ وَطَنِيْ لِمَمْقُوْتٍ مَجَالْ<br><br>وَأَرَىْ بَأَنَّ الْخَيْرَ قَدْ قَتلَ الأَفَاعِيْ وَالْصِّلاَلْ<br><br>وَأَرَىْ الْهِدَايَة فِيْهِ قَدْ حَفَرَتْ مَدَافِنَ لَلْضَّلاَلْ<br><br>لَمَّا أَرَىْ أَنَّ الْثَّعَالِب قَدْ رَجَعْن إِلَىْ الْدِّحَالْ<br><br>وَالْمُهْمَلاَتَ بِهِ تَخَافُ الْسَّحْقَ مِنْ وَطْءِ الْنِّعَالْ<br><br>قَنِعَتْ بَمَأوَهَا وَمَا عَادَت تَطِّلُّ مِنَ الْسِّلاَلْ<br><br>وَأرْى بِأَنَّ الْمَاقِتِيْنَ الْخَيْرِ قَدْ شَدُّوْا الْرِّحَالْ<br><br>وَالْقَادِمُوْن مِنَ الْرِّمَالِ إِلَيْهِ عَادُوْا لِلْرِّمَالْ<br><br>لَمَّا أَرىْ الأَفْوَاهَ قَدْ لَفَظَتْ بِهِ لُجَمَ الْبِغَالْ<br><br>وَأُوَاجُهُ الْكَلِمَاتَ لاَ تَجِدُ الْمَخَافَةَ أَنْ تُقَالْ<br><br>لَمَّا أُشَاهِدُ أَنَّ فِيْ وَطَنِيْ وَفِيْ أَرْضِيْ رِجَالْ<br><br>لَمَّا أَرَىْ وَطَنِيْ بِهِ يَعْلُوْ الْزَّئِيْرُ عَلَىْ الْسُّعَالْ<br><br>لَمَّا أَرَىْ الْرَّعَشَات زَالَتْ وَالْرُّجُوْلَةَ لاَ تَزَالْ<br><br>وَأَرَىْ بِهِ رُكَبَ الْفُحُوْلِ وَقَدْ نَشِطْنَ مِنَ الْعِقَالْ<br><br>وَأَرَىْ بِهِ الْسَّاحَاتَ زاخِرَةً بِقَامَاتٍ طِوَالْ<br><br>سَمِنَتْ حَمِيَّتُهَا وَفِيْهَا الْخُوْفُ مَاتَ مِنَ الْهُزَالْ<br><br>لَمَّا أَرَىْ كَلِمِيْ وَأَحْرُفَهَا تَطُوْلُ وَلاَ تُطَالْ<br><br>وَأرَىْ بَأَنَّ الْصِّدْقَ مَرْهُوْبُ الْجَوَانِبِ لاَ يُنَالْ<br><br>وَأَرَىْ بَأَنَّ الْحَقَّ يُؤْخَذُ دُوْنَ ذُلًّ أَوْ سُؤَالْ<br><br>لَمَّا أَحِسُّ بَأَنَّ فِيْ وَطَنِيْ رِجَالْ<br><br>لَمَّا أَرَىْ الإِنْسَانَ قُدْسَاً لاَ يُهَانُ ولاَ يُذَالْ<br><br>وَأَرَىْ كَرَامَتَهُ تَسِيْرُ بِلاَ سُقُوْطٍ وَابْتِذَالْ<br><br>سَيَتِيْهُ بِيْ حِسِّيْ وَأَعْلُوْ فَوْقَ أَجْنِحَةِ الْخَيَالْ<br><br>وَتَطَيْرُ بِيْ نَفْسِيْ وَتُنْزِلُنِيْ بِقِمَّاتِ الْجِبَالْ<br><br>لأَرَىْ عَلَىْ الْرَّحَبَاِتِ مَنْ دَمُهُمْ عَلَىْ الْرَّحَبَاتِ سَالْ<br><br>لأَرَىْ أَبِــيْ<br><br>وَأَرَىْ أَخِي<br><br>بَيْنَ الَّذِيْنَ تَسَرْبَلُوْا مَعَهُمْ سَرَابِيْلَ الْجَلاَلْ<br><br>وَأَتَوْا بِهَا فَوْقَ الْرُّؤُوْسْ<br><br>وَمَشَوْا بِهَا تَحْتَ الْشُّمُوْسْ<br><br>مَغْسُوْلَةً بِدَمٍ تَطَيْبُ مِنْهُ خَضْرَاءُ الْتِّلاَلْ<br><br>وَتَذُرُّهُ الْسَّنَوَاتُ عِطْرَاً فِيْ الْسَّنَابِلِ وَالْغِلاَلْ<br><br>لأَرَىْ بِهَا الْشُّهَدَاءَ مُتَّكِئِيْنَ فِيْ فَيْءِ الْضِّلاَلْ<br><br>يَتَأَمَّلُوْنَ رُفَاتَ طُغْيَانٍ تَدَثَّرَ بِالْزَّوَالْ<br><br>وَيَرُوْنَ مَا مِنْ أَجْلِهُ سَقَطُوْا بَأَشْدَاقِ الْنِّكَالْ<br><br>خَيْرَاً يَضُمُّ حَنَانُه قَلْبَ الْجُنُوبِ إِلَىْ الْشِّمَالْ<br><br>لَمَّا أَرَىْ هَذَا سَأَلْبَسْ كُلَّ أَجْنِحَةِ الْخَيَالْ<br><br>وَأَطِيْرُ مُرْتَفِعَاً وَأَنْزُلُ فَوْقَ هَامَاتِ الْجِبَالْ<br><br>لأَقُوْلَ شِعْرِيْ شِعْرُ وِجْدَانٍ كَأَرْوَعِ مَايُقَالْ<br><br>يَمْشِيْ عَلَىْ الْدُّنْيَا يَقُوْلُ بَأَنَّ فِىْ أَرْضِيْ جَمَالْ<br><br>وَيَقُوْلُ أَنِّيْ كَبِـــرتُ<br><br>وَأَنَّ فِيْ وَطَنِيْ رِجَالْ<br><br>قصيدة لنور الدين السالمي<br><br>خير الرجال فتى في الهول قد ثبتا<br><br>ولم يفه عند خطب جازعاً بمتى<br><br>ولم يفه عند خطب جازعاً بمتى<br><br>ولم يفه عند خطب جازعاً بمتى<br><br>ولم يفه عند خطب جازعاً بمتى<br><br>ولم يفه عند خطب جازعاً بمتى<br><br>يرى المقادير حتماً وهو منشرح<br><br>عند النوائب لا يخشى أتى وأتى<br><br>عند النوائب لا يخشى أتى وأتى<br><br>عند النوائب لا يخشى أتى وأتى<br><br>عند النوائب لا يخشى أتى وأتى<br><br>عند النوائب لا يخشى أتى وأتى<br><br>ثبت الجنان على رغم العدو له<br><br>في الخضم ضرب يذيب الشامخ الصلتا<br><br>في الخضم ضرب يذيب الشامخ الصلتا<br><br>في الخضم ضرب يذيب الشامخ الصلتا<br><br>في الخضم ضرب يذيب الشامخ الصلتا<br><br>في الخضم ضرب يذيب الشامخ الصلتا<br><br>تربأ به نفسه من أن يرى كسلا<br><br>أو أن يرى سهمه في الرمي منفلتا<br><br>أو أن يرى سهمه في الرمي منفلتا<br><br>أو أن يرى سهمه في الرمي منفلتا<br><br>أو أن يرى سهمه في الرمي منفلتا<br><br>أو أن يرى سهمه في الرمي منفلتا<br><br>يرضى الحروب إذا لاقى الكماة وقد<br><br>ضاق الفضاء وغير السيف قد صمتا<br><br>ضاق الفضاء وغير السيف قد صمتا<br><br>ضاق الفضاء وغير السيف قد صمتا<br><br>ضاق الفضاء وغير السيف قد صمتا<br><br>ضاق الفضاء وغير السيف قد صمتا<br><br>فيوسع الدهر صبراً إن بلي ببلا<br><br>وإن ولي ظفراً بالخصم ما شمتا<br><br>وإن ولي ظفراً بالخصم ما شمتا<br><br>وإن ولي ظفراً بالخصم ما شمتا<br><br>وإن ولي ظفراً بالخصم ما شمتا<br><br>وإن ولي ظفراً بالخصم ما شمتا<br><br>يجزي المسيء بعفو والصديق عطا<br><br>وللمصر بما كفاه قد جنتا<br><br>وللمصر بما كفاه قد جنتا<br><br>وللمصر بما كفاه قد جنتا<br><br>وللمصر بما كفاه قد جنتا<br><br>وللمصر بما كفاه قد جنتا<br><br>أكرم به رجلا حاز العلا شرفا<br><br>ولم يخف خطراً فيها ولا عنتا<br><br>ولم يخف خطراً فيها ولا عنتا<br><br>ولم يخف خطراً فيها ولا عنتا<br><br>ولم يخف خطراً فيها ولا عنتا<br><br>ولم يخف خطراً فيها ولا عنتا<br><br>ولم يقر على ذل يعاينه<br><br>وليس ممن على ضيم العلى سكتا<br><br>وليس ممن على ضيم العلى سكتا<br><br>وليس ممن على ضيم العلى سكتا<br><br>وليس ممن على ضيم العلى سكتا<br><br>وليس ممن على ضيم العلى سكتا<br><br>ولم يكن من أناس إن دعوت فتى<br><br>منهم تقبل وجه الأرض أو نكتا<br><br>منهم تقبل وجه الأرض أو نكتا<br><br>منهم تقبل وجه الأرض أو نكتا<br><br>منهم تقبل وجه الأرض أو نكتا<br><br>منهم تقبل وجه الأرض أو نكتا<br><br>وإن يقل قائل يا للرجال ترى<br><br>أقواهم في اللقا بأسا وقد بهتا<br><br>أقواهم في اللقا بأسا وقد بهتا<br><br>أقواهم في اللقا بأسا وقد بهتا<br><br>أقواهم في اللقا بأسا وقد بهتا<br><br>أقواهم في اللقا بأسا وقد بهتا<br><br>لكنه من أناس ظل مجدهم<br><br>في الناس ينشر منه العز قد نبتا<br><br>في الناس ينشر منه العز قد نبتا<br><br>في الناس ينشر منه العز قد نبتا<br><br>في الناس ينشر منه العز قد نبتا<br><br>في الناس ينشر منه العز قد نبتا<br><br>إذا دعوت فتى منه لمكرمة<br><br>أجاب فوراً إليها فهو نعم فتى<br><br>أجاب فوراً إليها فهو نعم فتى<br><br>أجاب فوراً إليها فهو نعم فتى<br><br>أجاب فوراً إليها فهو نعم فتى<br><br>أجاب فوراً إليها فهو نعم فتى<br><br>يمسي ويصبح في عز وفي شرف<br><br>وفي علاء ببيض الهند قد نحتا<br><br>وفي علاء ببيض الهند قد نحتا<br><br>وفي علاء ببيض الهند قد نحتا<br><br>وفي علاء ببيض الهند قد نحتا<br><br>وفي علاء ببيض الهند قد نحتا<br><br>وليس يدعى أخا مجد وذا شرف<br><br>من نام عن نوب الأيام أو كبتا<br><br>من نام عن نوب الأيام أو كبتا<br><br>من نام عن نوب الأيام أو كبتا<br><br>من نام عن نوب الأيام أو كبتا<br><br>من نام عن نوب الأيام أو كبتا<br><br>لكنه من إذا خطب عنا رجلا<br><br>أتى ليدفع ذاك الخطب كيف أتى<br><br>أتى ليدفع ذاك الخطب كيف أتى<br><br>أتى ليدفع ذاك الخطب كيف أتى<br><br>أتى ليدفع ذاك الخطب كيف أتى<br><br>أتى ليدفع ذاك الخطب كيف أتى<br><br>أما الجبان فكل الدهر يصحبه<br><br>ضيم العداة وإن خلت الفتى سمتا<br><br>ضيم العداة وإن خلت الفتى سمتا<br><br>ضيم العداة وإن خلت الفتى سمتا<br><br>ضيم العداة وإن خلت الفتى سمتا<br><br>ضيم العداة وإن خلت الفتى سمتا<br><br>فكم سموت أخي حلم وذي أدب<br><br>يبيت منتصبا في ليلة قنتا<br><br>يبيت منتصبا في ليلة قنتا<br><br>يبيت منتصبا في ليلة قنتا<br><br>يبيت منتصبا في ليلة قنتا<br><br>يبيت منتصبا في ليلة قنتا<br><br>يرضى الدناة لدين الله فهو على<br><br>كد العبادة ممن بالهوى مقتا<br><br>كد العبادة ممن بالهوى مقتا<br><br>كد العبادة ممن بالهوى مقتا<br><br>كد العبادة ممن بالهوى مقتا<br><br>كد العبادة ممن بالهوى مقتا<br><br>فقل لذي خور إن الزهادة مع<br><br>ترك الحمية أمر بالهوى نعتا<br><br>ترك الحمية أمر بالهوى نعتا<br><br>ترك الحمية أمر بالهوى نعتا<br><br>ترك الحمية أمر بالهوى نعتا<br><br>ترك الحمية أمر بالهوى نعتا<br><br>إن الحمية للإسلام قد شرعت<br><br>ومدحها في كتاب الله قد ثبتا<br><br>ومدحها في كتاب الله قد ثبتا<br><br>ومدحها في كتاب الله قد ثبتا<br><br>ومدحها في كتاب الله قد ثبتا<br><br>ومدحها في كتاب الله قد ثبتا<br><br>فكن أخا أنفة مقرونة بهدى<br><br>تزاول الدهر حرباً إن طغى وعتا<br><br>تزاول الدهر حرباً إن طغى وعتا<br><br>تزاول الدهر حرباً إن طغى وعتا<br><br>تزاول الدهر حرباً إن طغى وعتا<br><br>تزاول الدهر حرباً إن طغى وعتا<br><br>لله در فتى يمسي ويصبح في<br><br>أثواب عز عليه المجد قد نبتا<br><br>أثواب عز عليه المجد قد نبتا<br><br>أثواب عز عليه المجد قد نبتا<br><br>أثواب عز عليه المجد قد نبتا<br><br>أثواب عز عليه المجد قد نبتا<br><br>شعر عن الرجال<br>يقول علي بن أبي طالب:<br><br>ذهب الرجال المقتدى بفعالهم<br><br>وَالمُنكِرُونَ لِكُـلِ أمـرٍ مُنكَـرِ<br><br>وَالمُنكِرُونَ لِكُـلِ أمـرٍ مُنكَـرِ<br><br>وَالمُنكِرُونَ لِكُـلِ أمـرٍ مُنكَـرِ<br><br>وَالمُنكِرُونَ لِكُـلِ أمـرٍ مُنكَـرِ<br><br>وَالمُنكِرُونَ لِكُـلِ أمـرٍ مُنكَـرِ<br><br>وَبَقيتُ في خَلفٍ يُزَيِّنُ بَعضُهـم<br><br>بَعْضَا ليأخـذ مُعْـوِرٌ من معْـورِ<br><br>بَعْضَا ليأخـذ مُعْـوِرٌ من معْـورِ<br><br>بَعْضَا ليأخـذ مُعْـوِرٌ من معْـورِ<br><br>بَعْضَا ليأخـذ مُعْـوِرٌ من معْـورِ<br><br>بَعْضَا ليأخـذ مُعْـوِرٌ من معْـورِ<br><br>سلكوا بنيات الطريق فأصبحوا<br><br>متنكبين عن الطريق الأكبر<br><br>متنكبين عن الطريق الأكبر<br><br>متنكبين عن الطريق الأكبر<br><br>متنكبين عن الطريق الأكبر<br><br>متنكبين عن الطريق الأكبر<br><br>يقول محمود سامي البارودي:<br><br>ألا إنَّ أخلاقَ الرجالِ وَإنْ نمتْ<br><br>فأربعة ٌ منها تفوقُ على الكلَّ:<br><br>فأربعة ٌ منها تفوقُ على الكلَّ:<br><br>فأربعة ٌ منها تفوقُ على الكلَّ:<br><br>فأربعة ٌ منها تفوقُ على الكلَّ:<br><br>فأربعة ٌ منها تفوقُ على الكلَّ:<br><br>وَقَارٌ بِلاَ كِبْرٍ، وَصَفْحٌ بِلاَ أَذى ً<br><br>وَجُودٌ بِلاَ مَنٍّ، وَحِلْمٌ بِلاَ ذُلِّ<br><br>وَجُودٌ بِلاَ مَنٍّ، وَحِلْمٌ بِلاَ ذُلِّ<br><br>وَجُودٌ بِلاَ مَنٍّ، وَحِلْمٌ بِلاَ ذُلِّ<br><br>وَجُودٌ بِلاَ مَنٍّ، وَحِلْمٌ بِلاَ ذُلِّ<br><br>وَجُودٌ بِلاَ مَنٍّ، وَحِلْمٌ بِلاَ ذُلِّ<br><br>يقول الإمام الشافعي:<br><br>ومن هابَ الرِّجال تهيبوهُ<br><br>ومنْ حقرَ الرِّجال فلن يهابا<br><br>ومنْ حقرَ الرِّجال فلن يهابا<br><br>ومنْ حقرَ الرِّجال فلن يهابا<br><br>ومنْ حقرَ الرِّجال فلن يهابا<br><br>ومنْ حقرَ الرِّجال فلن يهابا<br><br>ومن قضتِ الرِّجالُ لهُ حقوقاً<br><br>وَمَنْ يَعْصِ الرِّجَالَ فَما أصَابَا<br><br>وَمَنْ يَعْصِ الرِّجَالَ فَما أصَابَا<br><br>وَمَنْ يَعْصِ الرِّجَالَ فَما أصَابَا<br><br>وَمَنْ يَعْصِ الرِّجَالَ فَما أصَابَا<br><br>وَمَنْ يَعْصِ الرِّجَالَ فَما أصَابَا