لا يدرك الحكمة من عمره<br>يقول الإمام الشافعي:<br><br>لا يُدرِكُ الحِكمَةَ مَن عُمرُهُ<br><br>يَكدَحُ في مَصلَحَةِ الأَهلِ<br><br>يَكدَحُ في مَصلَحَةِ الأَهلِ<br><br>يَكدَحُ في مَصلَحَةِ الأَهلِ<br><br>يَكدَحُ في مَصلَحَةِ الأَهلِ<br><br>يَكدَحُ في مَصلَحَةِ الأَهلِ<br><br>وَلا يَنالُ العِلمَ إِلّا فَتىً<br><br>خالٍ مِنَ الأَفكارِ وَالشُغلِ<br><br>خالٍ مِنَ الأَفكارِ وَالشُغلِ<br><br>خالٍ مِنَ الأَفكارِ وَالشُغلِ<br><br>خالٍ مِنَ الأَفكارِ وَالشُغلِ<br><br>خالٍ مِنَ الأَفكارِ وَالشُغلِ<br><br>لَو أَنَّ لُقمانَ الحَكيمَ الَّذي<br><br>سارَت بِهِ الرُكبانُ بِالفَضلِ<br><br>سارَت بِهِ الرُكبانُ بِالفَضلِ<br><br>سارَت بِهِ الرُكبانُ بِالفَضلِ<br><br>سارَت بِهِ الرُكبانُ بِالفَضلِ<br><br>سارَت بِهِ الرُكبانُ بِالفَضلِ<br><br>بُلي بِفَقرٍ وَعِيالٍ لَما<br><br>فَرَّقَ بَينَ التِبنِ وَالبَقلِ<br><br>فَرَّقَ بَينَ التِبنِ وَالبَقلِ<br><br>فَرَّقَ بَينَ التِبنِ وَالبَقلِ<br><br>فَرَّقَ بَينَ التِبنِ وَالبَقلِ<br><br>فَرَّقَ بَينَ التِبنِ وَالبَقلِ<br><br>يا طالب الحكمة من أهلها<br>يقول ابو العتاهية:<br><br>يا طالِبَ الحِكمَةِ مِن أَهلِها<br><br>النورُ يَجلو لَونَ ظَلمائِهِ<br><br>النورُ يَجلو لَونَ ظَلمائِهِ<br><br>النورُ يَجلو لَونَ ظَلمائِهِ<br><br>النورُ يَجلو لَونَ ظَلمائِهِ<br><br>النورُ يَجلو لَونَ ظَلمائِهِ<br><br>وَلأَصلُ يَسقي أَبَداً فَرعَهُ<br><br>وَتُثمِرُ الأَكمامُ مِن مائِهِ<br><br>وَتُثمِرُ الأَكمامُ مِن مائِهِ<br><br>وَتُثمِرُ الأَكمامُ مِن مائِهِ<br><br>وَتُثمِرُ الأَكمامُ مِن مائِهِ<br><br>وَتُثمِرُ الأَكمامُ مِن مائِهِ<br><br>مَن حَسَدَ الناسَ عَلى مالِهِم<br><br>تَحَمَّلَ الهَمَّ بِأَعبائِهِ<br><br>تَحَمَّلَ الهَمَّ بِأَعبائِهِ<br><br>تَحَمَّلَ الهَمَّ بِأَعبائِهِ<br><br>تَحَمَّلَ الهَمَّ بِأَعبائِهِ<br><br>تَحَمَّلَ الهَمَّ بِأَعبائِهِ<br><br>وَالدَهرُ رَوّاغٌ بِأَبنائِهِ<br><br>يَغُرُّهُم مِنهُ بِحَلوائِهِ<br><br>يَغُرُّهُم مِنهُ بِحَلوائِهِ<br><br>يَغُرُّهُم مِنهُ بِحَلوائِهِ<br><br>يَغُرُّهُم مِنهُ بِحَلوائِهِ<br><br>يَغُرُّهُم مِنهُ بِحَلوائِهِ<br><br>يُلحِقُ آباءً بِأَبنائِهِم<br><br>وَيُلحِقُ الإِبنَ بِآبائِهِ<br><br>وَيُلحِقُ الإِبنَ بِآبائِهِ<br><br>وَيُلحِقُ الإِبنَ بِآبائِهِ<br><br>وَيُلحِقُ الإِبنَ بِآبائِهِ<br><br>وَيُلحِقُ الإِبنَ بِآبائِهِ<br><br>وَالفِعلُ مَنسوبٌ إِلى أَهلِهِ<br><br>كَلشَيءِ تَدعوهُ بِأَسمائِهِ<br><br>كَلشَيءِ تَدعوهُ بِأَسمائِهِ<br><br>كَلشَيءِ تَدعوهُ بِأَسمائِهِ<br><br>كَلشَيءِ تَدعوهُ بِأَسمائِهِ<br><br>كَلشَيءِ تَدعوهُ بِأَسمائِهِ<br><br>ألكني إلى من له حكمة<br>يقول أبو العلاء المعري:<br><br>أَلِكني إِلى مَن لَهُ حِكمَةٌ<br><br>أَلِكني إِلَيهِ أَلِكني أَلِك<br><br>أَلِكني إِلَيهِ أَلِكني أَلِك<br><br>أَلِكني إِلَيهِ أَلِكني أَلِك<br><br>أَلِكني إِلَيهِ أَلِكني أَلِك<br><br>أَلِكني إِلَيهِ أَلِكني أَلِك<br><br>أَرى مَلَكاً طانَهُ لِلحِمامِ<br><br>فَكَيفَ يُوَقّى بَطينُ المَلِك<br><br>فَكَيفَ يُوَقّى بَطينُ المَلِك<br><br>فَكَيفَ يُوَقّى بَطينُ المَلِك<br><br>فَكَيفَ يُوَقّى بَطينُ المَلِك<br><br>فَكَيفَ يُوَقّى بَطينُ المَلِك<br><br>فَما لي أَخافُ طَريقَ الرَدى<br><br>وَذَلِكَ خَيرُ طَريقٍ سُلِك<br><br>وَذَلِكَ خَيرُ طَريقٍ سُلِك<br><br>وَذَلِكَ خَيرُ طَريقٍ سُلِك<br><br>وَذَلِكَ خَيرُ طَريقٍ سُلِك<br><br>وَذَلِكَ خَيرُ طَريقٍ سُلِك<br><br>يُريحُكَ مِن عيشَةٍ مُرَّةٍ<br><br>وَمالٍ أَضيعَ وَمالٍ مُلِك<br><br>وَمالٍ أَضيعَ وَمالٍ مُلِك<br><br>وَمالٍ أَضيعَ وَمالٍ مُلِك<br><br>وَمالٍ أَضيعَ وَمالٍ مُلِك<br><br>وَمالٍ أَضيعَ وَمالٍ مُلِك<br><br>كفى حكمة لله أنك صائر<br>يقول كفى حكمة لله أنك صائر:<br><br>كَفى حِكمَةً لِلَّهِ أَنَّكَ صائِرٌ<br><br>تُراباً كَما سَوّاكَ قَبلُ فَعَدَّلَك<br><br>تُراباً كَما سَوّاكَ قَبلُ فَعَدَّلَك<br><br>تُراباً كَما سَوّاكَ قَبلُ فَعَدَّلَك<br><br>تُراباً كَما سَوّاكَ قَبلُ فَعَدَّلَك<br><br>تُراباً كَما سَوّاكَ قَبلُ فَعَدَّلَك<br><br>وَإِن شِئتَ مَرأى كَيفَ كَوَّنَ ثانِياً<br><br>فَدونَكَ فَاِنظُر كَيفَ كَوَّنَ أَوَّلَك<br><br>فَدونَكَ فَاِنظُر كَيفَ كَوَّنَ أَوَّلَك<br><br>فَدونَكَ فَاِنظُر كَيفَ كَوَّنَ أَوَّلَك<br><br>فَدونَكَ فَاِنظُر كَيفَ كَوَّنَ أَوَّلَك<br><br>فَدونَكَ فَاِنظُر كَيفَ كَوَّنَ أَوَّلَك<br><br>فَهَل أَنتَ في دارِ الفَناءِ مُمَهَّدٌ<br><br>مَحَلُّكَ في دارِ البَقاءِ وَمَنزِلُك<br><br>مَحَلُّكَ في دارِ البَقاءِ وَمَنزِلُك<br><br>مَحَلُّكَ في دارِ البَقاءِ وَمَنزِلُك<br><br>مَحَلُّكَ في دارِ البَقاءِ وَمَنزِلُك<br><br>مَحَلُّكَ في دارِ البَقاءِ وَمَنزِلُك<br><br>حكمه في مهجتي حسنه<br>يقول المعتمد بن عباد:<br><br>حَكَّمَهُ في مُهجَتي حُسنُهُ<br><br>فَظَلّ لا يَعدِلُ في حُكمِهِ<br><br>فَظَلّ لا يَعدِلُ في حُكمِهِ<br><br>فَظَلّ لا يَعدِلُ في حُكمِهِ<br><br>فَظَلّ لا يَعدِلُ في حُكمِهِ<br><br>فَظَلّ لا يَعدِلُ في حُكمِهِ<br><br>أَفديه ما يَنفَكُّ لي ظالِماً<br><br>يا رَبَّ لا يُجزَ عَلى ظُلمِهِ<br><br>يا رَبَّ لا يُجزَ عَلى ظُلمِهِ<br><br>يا رَبَّ لا يُجزَ عَلى ظُلمِهِ<br><br>يا رَبَّ لا يُجزَ عَلى ظُلمِهِ<br><br>يا رَبَّ لا يُجزَ عَلى ظُلمِهِ<br><br>قاضي القضاة بيمنى حكمه القلم<br>يقول ابن نباته المصري:<br><br>قاضي القضاة بيمنى حكمه القلم<br><br>يا ساريَ القصد هذا الباب والعلم<br><br>يا ساريَ القصد هذا الباب والعلم<br><br>يا ساريَ القصد هذا الباب والعلم<br><br>يا ساريَ القصد هذا الباب والعلم<br><br>يا ساريَ القصد هذا الباب والعلم<br><br>هذا اليراع الذي تجني الفخار به<br><br>يدُ الإمام التي معروفها أمَمُ<br><br>يدُ الإمام التي معروفها أمَمُ<br><br>يدُ الإمام التي معروفها أمَمُ<br><br>يدُ الإمام التي معروفها أمَمُ<br><br>إن آلم الحكم فقد الذاهبين فقد<br><br>وافى الهناء فزال اللبس والألمُ<br><br>وافى الهناء فزال اللبس والألمُ<br><br>وافى الهناء فزال اللبس والألمُ<br><br>وافى الهناء فزال اللبس والألمُ<br><br>ولىّ عليّ ووافى بعد مشبهه<br><br>كالسّيل أقبل لما ولّت الدّيم<br><br>كالسّيل أقبل لما ولّت الدّيم<br><br>كالسّيل أقبل لما ولّت الدّيم<br><br>كالسّيل أقبل لما ولّت الدّيم<br><br>لا يبعد الله أيام العلاء فما<br><br>يقضي حقوق ثناها في الأنام فمُ<br><br>يقضي حقوق ثناها في الأنام فمُ<br><br>يقضي حقوق ثناها في الأنام فمُ<br><br>يقضي حقوق ثناها في الأنام فمُ<br><br>ويمنع الله بالراقي لرتبته<br><br>فقد تشابهت الأخلاق والشّيمُ<br><br>فقد تشابهت الأخلاق والشّيمُ<br><br>فقد تشابهت الأخلاق والشّيمُ<br><br>فقد تشابهت الأخلاق والشّيمُ<br><br>معْيي المماثل في علمٍ وفيض ندًى<br><br>فالسحب باكية والبحر ملتطمُ<br><br>فالسحب باكية والبحر ملتطمُ<br><br>فالسحب باكية والبحر ملتطمُ<br><br>فالسحب باكية والبحر ملتطمُ<br><br>فيا رب هذا الدهر قد جار حكمه<br>يقول أبو الفيض الكتاني:<br><br>فيا رب هذا الدهر قد جار حكمه<br><br>علينا بما أبدى وما قد رثى ليا<br><br>علينا بما أبدى وما قد رثى ليا<br><br>علينا بما أبدى وما قد رثى ليا<br><br>علينا بما أبدى وما قد رثى ليا<br><br>علينا بما أبدى وما قد رثى ليا<br><br>وقد أنشبت فينا الخطوب أظافرا<br><br>فهل من طبيب يشعرن بما بيا<br><br>فهل من طبيب يشعرن بما بيا<br><br>فهل من طبيب يشعرن بما بيا<br><br>فهل من طبيب يشعرن بما بيا<br><br>فهل من طبيب يشعرن بما بيا<br><br>وقد كان لي كنز من الصبر أتقي<br><br>به ألسن الرقطاء مما علانيا<br><br>به ألسن الرقطاء مما علانيا<br><br>به ألسن الرقطاء مما علانيا<br><br>به ألسن الرقطاء مما علانيا<br><br>به ألسن الرقطاء مما علانيا<br><br>فاجهده كيد الطوارق مذ بدت<br><br>نواجذها منها لقيت الدواهيا<br><br>نواجذها منها لقيت الدواهيا<br><br>نواجذها منها لقيت الدواهيا<br><br>نواجذها منها لقيت الدواهيا<br><br>نواجذها منها لقيت الدواهيا<br><br>كأني بها تهوى وصالي لذاك قد<br><br>أتيحت رزاياها وهان عزائيا<br><br>أتيحت رزاياها وهان عزائيا<br><br>أتيحت رزاياها وهان عزائيا<br><br>أتيحت رزاياها وهان عزائيا<br><br>أتيحت رزاياها وهان عزائيا<br><br>ومن عجب أشكو لمن هو أبكاني<br><br>فهيهات ما يرضيه إلا بكائيا<br><br>فهيهات ما يرضيه إلا بكائيا<br><br>فهيهات ما يرضيه إلا بكائيا<br><br>فهيهات ما يرضيه إلا بكائيا<br><br>فهيهات ما يرضيه إلا بكائيا<br><br>وإن شاء أشجاني وإن شاء أبلاني<br><br>وإن شاء أوهاني وزاد عذابيا<br><br>وإن شاء أوهاني وزاد عذابيا<br><br>وإن شاء أوهاني وزاد عذابيا<br><br>وإن شاء أوهاني وزاد عذابيا<br><br>وإن شاء أوهاني وزاد عذابيا<br><br>وإن شاء تعذيبي رضيت وإن يشأ<br><br>وصالي فكم أنشدت هل لي راقيا<br><br>وصالي فكم أنشدت هل لي راقيا<br><br>وصالي فكم أنشدت هل لي راقيا<br><br>وصالي فكم أنشدت هل لي راقيا<br><br>وصالي فكم أنشدت هل لي راقيا<br><br>أبى الله أن تمسي همومي صواحبي<br>يقول شهاب الدين:<br><br>وفي حكمه عند الرعيَّةِ عادلٌ<br><br>ولكنهُ بالجودِ في المالِ جائِرُ<br><br>ولكنهُ بالجودِ في المالِ جائِرُ<br><br>ولكنهُ بالجودِ في المالِ جائِرُ<br><br>ولكنهُ بالجودِ في المالِ جائِرُ<br><br>ولكنهُ بالجودِ في المالِ جائِرُ<br><br>هنيءُ الندى لا يحبس العذرُ جوده<br><br>ولكنهُ تَمْري نداهُ المَعاذِرُ<br><br>ولكنهُ تَمْري نداهُ المَعاذِرُ<br><br>ولكنهُ تَمْري نداهُ المَعاذِرُ<br><br>ولكنهُ تَمْري نداهُ المَعاذِرُ<br><br>ولكنهُ تَمْري نداهُ المَعاذِرُ<br><br>ولا يشفعُ الجودَ الجزيلَ بمنِّه<br><br>ولكن لباغي جود كفَّيهِ شاكرُ<br><br>ولكن لباغي جود كفَّيهِ شاكرُ<br><br>ولكن لباغي جود كفَّيهِ شاكرُ<br><br>ولكن لباغي جود كفَّيهِ شاكرُ<br><br>ولكن لباغي جود كفَّيهِ شاكرُ<br><br>إذا اخروَّط السير العنيف براكبٍ<br><br>دياجيرهُ عَرَّاقةٌ والهَواجِرُ<br><br>دياجيرهُ عَرَّاقةٌ والهَواجِرُ<br><br>دياجيرهُ عَرَّاقةٌ والهَواجِرُ<br><br>دياجيرهُ عَرَّاقةٌ والهَواجِرُ<br><br>دياجيرهُ عَرَّاقةٌ والهَواجِرُ<br><br>وبَزَّ الكَرى والأمن اِدمان سيره<br><br>نهاراً وليلاً فهو خشيانُ ساهِرُ<br><br>نهاراً وليلاً فهو خشيانُ ساهِرُ<br><br>نهاراً وليلاً فهو خشيانُ ساهِرُ<br><br>نهاراً وليلاً فهو خشيانُ ساهِرُ<br><br>نهاراً وليلاً فهو خشيانُ ساهِرُ<br><br>تطيرُ به الوجناءُ حتى اذا وَنَتْ<br><br>فسائقُها التَّأميلُ والعزمُ زاجِرُ<br><br>فسائقُها التَّأميلُ والعزمُ زاجِرُ<br><br>فسائقُها التَّأميلُ والعزمُ زاجِرُ<br><br>فسائقُها التَّأميلُ والعزمُ زاجِرُ<br><br>فسائقُها التَّأميلُ والعزمُ زاجِرُ<br><br>طوى الورد سلسالا وأصبح معرضاً<br><br>عن الثَّعْدِ جادتهُ الصبا والبواكرُ<br><br>عن الثَّعْدِ جادتهُ الصبا والبواكرُ<br><br>عن الثَّعْدِ جادتهُ الصبا والبواكرُ<br><br>عن الثَّعْدِ جادتهُ الصبا والبواكرُ<br><br>عن الثَّعْدِ جادتهُ الصبا والبواكرُ<br><br>فلا مَعْلقٌ اِلا أنابيشُ مِحْدَجٍ<br><br>ولا بللٌ اِلا المسيحُ الجُراجِرُ<br><br>ولا بللٌ اِلا المسيحُ الجُراجِرُ<br><br>ولا بللٌ اِلا المسيحُ الجُراجِرُ<br><br>ولا بللٌ اِلا المسيحُ الجُراجِرُ<br><br>ولا بللٌ اِلا المسيحُ الجُراجِرُ<br><br>يرومُ كريماً يوسعُ البثَّ مسمعاً<br><br>ويمسي على اللأواء وهو مُظاهرُ<br><br>ويمسي على اللأواء وهو مُظاهرُ<br><br>ويمسي على اللأواء وهو مُظاهرُ<br><br>ويمسي على اللأواء وهو مُظاهرُ<br><br>ويمسي على اللأواء وهو مُظاهرُ<br><br>أقبل مثل البدر في تمامه<br>يقول أبو الحسين الجزار:<br><br>صَدرٌ به لله سِرٌّ مودَعٌ<br><br>تُذيعُهُ الحِكمَةُ من أحكامهِ<br><br>تُذيعُهُ الحِكمَةُ من أحكامهِ<br><br>تُذيعُهُ الحِكمَةُ من أحكامهِ<br><br>تُذيعُهُ الحِكمَةُ من أحكامهِ<br><br>تُذيعُهُ الحِكمَةُ من أحكامهِ<br><br>واخجلَةَ البيض ويا وَيحَ القَنا<br><br>السُّمرِ بما يُبديهِ من اقلامهِ<br><br>السُّمرِ بما يُبديهِ من اقلامهِ<br><br>السُّمرِ بما يُبديهِ من اقلامهِ<br><br>السُّمرِ بما يُبديهِ من اقلامهِ<br><br>السُّمرِ بما يُبديهِ من اقلامهِ<br><br>عزائمٌ رَدَّ بها الأيامَ من<br><br>أعوانهِ والدَّهرَ من خُدَّامِهِ<br><br>أعوانهِ والدَّهرَ من خُدَّامِهِ<br><br>أعوانهِ والدَّهرَ من خُدَّامِهِ<br><br>أعوانهِ والدَّهرَ من خُدَّامِهِ<br><br>أعوانهِ والدَّهرَ من خُدَّامِهِ<br><br>ويقظةٌ قد خصةَّ الله بها<br><br>توحى إليه الغيبَ من إلهامهِ<br><br>توحى إليه الغيبَ من إلهامهِ<br><br>توحى إليه الغيبَ من إلهامهِ<br><br>توحى إليه الغيبَ من إلهامهِ<br><br>توحى إليه الغيبَ من إلهامهِ<br><br>وسَطوَةٌ لو نظر اللَّيثُ لها<br><br>لأعمَلَ الحِيلة في إحجامهِ<br><br>لأعمَلَ الحِيلة في إحجامهِ<br><br>لأعمَلَ الحِيلة في إحجامهِ<br><br>لأعمَلَ الحِيلة في إحجامهِ<br><br>لأعمَلَ الحِيلة في إحجامهِ<br><br>هي نفحة هبت من الأنصار<br>يقول ابن زمرك:<br><br>كم حكمة لك في النفوس خفية<br><br>خفيت مداركها عن الأفكار<br><br>خفيت مداركها عن الأفكار<br><br>خفيت مداركها عن الأفكار<br><br>خفيت مداركها عن الأفكار<br><br>خفيت مداركها عن الأفكار<br><br>كم من أمير أم بابك فانثنى<br><br>يدعى الخليفة دعوة الإكبار<br><br>يدعى الخليفة دعوة الإكبار<br><br>يدعى الخليفة دعوة الإكبار<br><br>يدعى الخليفة دعوة الإكبار<br><br>يدعى الخليفة دعوة الإكبار<br><br>أعطيت أحمد راية منصورة<br><br>بركاتها تسري من الأنصار<br><br>بركاتها تسري من الأنصار<br><br>بركاتها تسري من الأنصار<br><br>بركاتها تسري من الأنصار<br><br>بركاتها تسري من الأنصار<br><br>أركبته في المنشآت كأنما<br><br>جهزته في وجهة لمزار<br><br>جهزته في وجهة لمزار<br><br>جهزته في وجهة لمزار<br><br>جهزته في وجهة لمزار<br><br>جهزته في وجهة لمزار<br><br>من كل خافقة الشراع مصفق<br><br>منها الجناح تطير كل مطار<br><br>منها الجناح تطير كل مطار<br><br>منها الجناح تطير كل مطار<br><br>منها الجناح تطير كل مطار<br><br>منها الجناح تطير كل مطار<br><br>ألقت بأيدي الريح فضل عنانها<br><br>فتكاد تسبق لمحة الأبصار<br><br>فتكاد تسبق لمحة الأبصار<br><br>فتكاد تسبق لمحة الأبصار<br><br>فتكاد تسبق لمحة الأبصار<br><br>فتكاد تسبق لمحة الأبصار<br><br>مثل الجياد تدافعت وتسابقت<br><br>من طافح الأمواج في مضمار<br><br>من طافح الأمواج في مضمار<br><br>من طافح الأمواج في مضمار<br><br>من طافح الأمواج في مضمار<br><br>من طافح الأمواج في مضمار<br><br>لله منها في المجاز سوابح<br><br>وقفت عليك الفخر وهي جواري<br><br>وقفت عليك الفخر وهي جواري<br><br>وقفت عليك الفخر وهي جواري<br><br>وقفت عليك الفخر وهي جواري<br><br>وقفت عليك الفخر وهي جواري<br><br>لما قصدت بها مراسي سبتة<br><br>عطفت على الأسوار عطف سوار<br><br>عطفت على الأسوار عطف سوار<br><br>عطفت على الأسوار عطف سوار<br><br>عطفت على الأسوار عطف سوار<br><br>عطفت على الأسوار عطف سوار<br><br>ألمْ يأن أنْ تروى الظماءُ الحوائمُ<br>يقول أبو تمام:<br><br>يُرى حِكْمَة ً مافيهِ وهْوَ فُكَاهَة ٌ<br><br>ويُقْضِي بما يَقْضِي بهِ، وهْوَ ظَالِمُ<br><br>ويُقْضِي بما يَقْضِي بهِ، وهْوَ ظَالِمُ<br><br>ويُقْضِي بما يَقْضِي بهِ، وهْوَ ظَالِمُ<br><br>ويُقْضِي بما يَقْضِي بهِ، وهْوَ ظَالِمُ<br><br>ويُقْضِي بما يَقْضِي بهِ، وهْوَ ظَالِمُ<br><br>إلى أحمدَ المحمودِ رامتْ بنا السرى<br><br>نواعِبُ في عَرْضِ الفلا ورَوَاسمُ<br><br>نواعِبُ في عَرْضِ الفلا ورَوَاسمُ<br><br>نواعِبُ في عَرْضِ الفلا ورَوَاسمُ<br><br>نواعِبُ في عَرْضِ الفلا ورَوَاسمُ<br><br>نواعِبُ في عَرْضِ الفلا ورَوَاسمُ<br><br>خَوَانِفُ يَظْلِمْنَ الظَّلِيم إذا عَدَا<br><br>وسيجَ أبيهِ وهوَ للبرقِ شائمُ<br><br>وسيجَ أبيهِ وهوَ للبرقِ شائمُ<br><br>وسيجَ أبيهِ وهوَ للبرقِ شائمُ<br><br>وسيجَ أبيهِ وهوَ للبرقِ شائمُ<br><br>وسيجَ أبيهِ وهوَ للبرقِ شائمُ<br><br>نجائبُ قدْ كانتْ نعائمَ مرة ً<br><br>مِنَ المَر أَوْ أُمَّاتُهُنَّ نَعَائِمُ<br><br>مِنَ المَر أَوْ أُمَّاتُهُنَّ نَعَائِمُ<br><br>مِنَ المَر أَوْ أُمَّاتُهُنَّ نَعَائِمُ<br><br>مِنَ المَر أَوْ أُمَّاتُهُنَّ نَعَائِمُ<br><br>مِنَ المَر أَوْ أُمَّاتُهُنَّ نَعَائِمُ<br><br>إلى سالمِ الأخلاقِ من كلِّ عائبٍ<br><br>وليسَ لهُ مالٌ على الجودِ سالمُ<br><br>وليسَ لهُ مالٌ على الجودِ سالمُ<br><br>وليسَ لهُ مالٌ على الجودِ سالمُ<br><br>وليسَ لهُ مالٌ على الجودِ سالمُ<br><br>وليسَ لهُ مالٌ على الجودِ سالمُ<br><br>جَديرٌ بأَنْ لا يُصْبِحَ المَالُ عِنْدَهُ<br><br>جَدِيراً بأن يَبْقَى وفي الأرض غَارمُ<br><br>جَدِيراً بأن يَبْقَى وفي الأرض غَارمُ<br><br>جَدِيراً بأن يَبْقَى وفي الأرض غَارمُ<br><br>جَدِيراً بأن يَبْقَى وفي الأرض غَارمُ<br><br>جَدِيراً بأن يَبْقَى وفي الأرض غَارمُ<br><br>ولَيْسَ ببَانٍ لِلعُلى خُلُقُ امرئ<br><br>وإنْ جلَّ إلاَّ وهْوَ لِلمَالِ هَادِمُ<br><br>وإنْ جلَّ إلاَّ وهْوَ لِلمَالِ هَادِمُ<br><br>وإنْ جلَّ إلاَّ وهْوَ لِلمَالِ هَادِمُ<br><br>وإنْ جلَّ إلاَّ وهْوَ لِلمَالِ هَادِمُ<br><br>وإنْ جلَّ إلاَّ وهْوَ لِلمَالِ هَادِمُ<br><br>لهُ من إيادٍ قمة ُ المجدِ حيثما<br><br>سَمتْ وَلها مِنْه البِنَا والدَّعَائِمُ<br><br>سَمتْ وَلها مِنْه البِنَا والدَّعَائِمُ<br><br>سَمتْ وَلها مِنْه البِنَا والدَّعَائِمُ<br><br>سَمتْ وَلها مِنْه البِنَا والدَّعَائِمُ<br><br>سَمتْ وَلها مِنْه البِنَا والدَّعَائِمُ<br><br>أناسٌ إذا راحوا إلى الروعِ لم تَرُح<br><br>مسالمة ً أسيافهمْ والجماجمُ<br><br>مسالمة ً أسيافهمْ والجماجمُ<br><br>مسالمة ً أسيافهمْ والجماجمُ<br><br>مسالمة ً أسيافهمْ والجماجمُ<br><br>مسالمة ً أسيافهمْ والجماجمُ<br><br>بَنُو كُل مشْبُوحِ الذرَاعِ إِذَ القَنَا<br><br>ثَنَت أَذْرُعَ الأبطال وَهْيَ مَعَاصِمُ<br><br>ثَنَت أَذْرُعَ الأبطال وَهْيَ مَعَاصِمُ<br><br>ثَنَت أَذْرُعَ الأبطال وَهْيَ مَعَاصِمُ<br><br>ثَنَت أَذْرُعَ الأبطال وَهْيَ مَعَاصِمُ<br><br>ثَنَت أَذْرُعَ الأبطال وَهْيَ مَعَاصِمُ<br><br>إذا سيفهُ أضحى على الهامِ حاكماً<br><br>غدا العفو منه وهو في السيفِ حاكمُ<br><br>غدا العفو منه وهو في السيفِ حاكمُ<br><br>غدا العفو منه وهو في السيفِ حاكمُ<br><br>غدا العفو منه وهو في السيفِ حاكمُ<br><br>غدا العفو منه وهو في السيفِ حاكمُ<br><br>أَخَذْت بأعضَادِ العُرَيْب وقَدْ خَوَتْ<br><br>عُيُونٌ كَلِيلاتٌ وذَلَّتْ جَمَاجِمُ<br><br>عُيُونٌ كَلِيلاتٌ وذَلَّتْ جَمَاجِمُ<br><br>عُيُونٌ كَلِيلاتٌ وذَلَّتْ جَمَاجِمُ<br><br>عُيُونٌ كَلِيلاتٌ وذَلَّتْ جَمَاجِمُ<br><br>عُيُونٌ كَلِيلاتٌ وذَلَّتْ جَمَاجِمُ<br><br>فأضحوا لوِ استطاعوا لفرطِ محبة ٍ<br><br>لقد علقتْ خوفاً عليكَ التمائمُ<br><br>لقد علقتْ خوفاً عليكَ التمائمُ<br><br>لقد علقتْ خوفاً عليكَ التمائمُ<br><br>لقد علقتْ خوفاً عليكَ التمائمُ<br><br>لقد علقتْ خوفاً عليكَ التمائمُ