قصيدة الشاعر محمود درويش يتغزل في الأرض والوطن:[6]
تكبر تكبر
فمهما يكن من جفاك
ستبقى ، بعيني و لحمي ، ملاك
وتبقى كما شاء لي حبنا أن أراك
نسيمك عنبر
وأرضك سكر
وإني أحبك .. أكثر
يداك خمائل
ولكنني لا أغني
ككل البلابل
فإن السلاسل
تعلمني أن أقاتل
أقاتل .. أقاتل
لأني أحبك أكثر
غنائي خناجر ورد
وصمتي طفولة رعد
وزنبقة من دماء
فؤادي
وأنت الثرى والسماء
وقلبك أخضر
وجزر الهوى فيك مد
فكيف إذن لا أحبك أكثر
وأنت كما شاء لي حبنا أن أراك
نسيمك عنبر
وأرضك سكر
وقلبك أخضر
وغني طفل هواك
على حضنك الحلو
أنمو وأكبر
جفون العذارى من خلال البراقع
ومن قصائد الشاعر عنترة بن شداد في الغزل:[7]
جُفونُ العَذارى مِن خِلالِ البَراقِعِ
أَحَدُّ مِنَ البيضِ الرِقاقِ القَواطِعِ
أَحَدُّ مِنَ البيضِ الرِقاقِ القَواطِعِ
أَحَدُّ مِنَ البيضِ الرِقاقِ القَواطِعِ
أَحَدُّ مِنَ البيضِ الرِقاقِ القَواطِعِ
أَحَدُّ مِنَ البيضِ الرِقاقِ القَواطِعِ
إِذا جُرِّدَت ذَلَّ الشُجاعُ وَأَصبَحَت
مَحاجِرُهُ قَرحى بِفَيضِ المَدامِعِ
مَحاجِرُهُ قَرحى بِفَيضِ المَدامِعِ
مَحاجِرُهُ قَرحى بِفَيضِ المَدامِعِ
مَحاجِرُهُ قَرحى بِفَيضِ المَدامِعِ
مَحاجِرُهُ قَرحى بِفَيضِ المَدامِعِ
سَقى اللَهُ عَمّي مِن يَدِ المَوتِ جَرعَةً
وَشُلَّت يَداهُ بَعدَ قَطعِ الأَصابِعِ
وَشُلَّت يَداهُ بَعدَ قَطعِ الأَصابِعِ
وَشُلَّت يَداهُ بَعدَ قَطعِ الأَصابِعِ
وَشُلَّت يَداهُ بَعدَ قَطعِ الأَصابِعِ
وَشُلَّت يَداهُ بَعدَ قَطعِ الأَصابِعِ
كَما قادَ مِثلي بِالمُحالِ إِلى الرَدى
وعَلَّقَ آمالي بِذَيلِ المَطامِعِ
وعَلَّقَ آمالي بِذَيلِ المَطامِعِ
وعَلَّقَ آمالي بِذَيلِ المَطامِعِ
وعَلَّقَ آمالي بِذَيلِ المَطامِعِ
وعَلَّقَ آمالي بِذَيلِ المَطامِعِ
لَقَد وَدَّعَتني عَبلَةٌ يَومَ بَينِه
وَداعَ يَقينٍ أَنَّني غَيرُ راجِعِ
وَداعَ يَقينٍ أَنَّني غَيرُ راجِعِ
وَداعَ يَقينٍ أَنَّني غَيرُ راجِعِ
وَداعَ يَقينٍ أَنَّني غَيرُ راجِعِ
وَداعَ يَقينٍ أَنَّني غَيرُ راجِعِ
وَناحَت وَقالَت كَيفَ تُصبِحُ بَعدَن
إِذا غِبتَ عَنّا في القِفارِ الشَواسِعِ
إِذا غِبتَ عَنّا في القِفارِ الشَواسِعِ
إِذا غِبتَ عَنّا في القِفارِ الشَواسِعِ
إِذا غِبتَ عَنّا في القِفارِ الشَواسِعِ
إِذا غِبتَ عَنّا في القِفارِ الشَواسِعِ
وَحَقِّكَ لا حاوَلتُ في الدَهرِ سَلوَةً
وَلا غَيَّرَتني عَن هَواك مَطامِعي
وَلا غَيَّرَتني عَن هَواك مَطامِعي
وَلا غَيَّرَتني عَن هَواك مَطامِعي
وَلا غَيَّرَتني عَن هَواك مَطامِعي
وَلا غَيَّرَتني عَن هَواك مَطامِعي
فَكُن واثِقاً مِنّي بِحسنِ مَوَدَّةٍ
وَعِش ناعِماً في غِبطَةٍ غَيرِ جازِعِ
وَعِش ناعِماً في غِبطَةٍ غَيرِ جازِعِ
وَعِش ناعِماً في غِبطَةٍ غَيرِ جازِعِ
وَعِش ناعِماً في غِبطَةٍ غَيرِ جازِعِ
وَعِش ناعِماً في غِبطَةٍ غَيرِ جازِعِ
فَقُلتُ لَها يا عَبلَ إِنّي مُسافِرٌ
وَلَو عَرَضَت دوني حُدودُ القَواطِعِ
وَلَو عَرَضَت دوني حُدودُ القَواطِعِ
وَلَو عَرَضَت دوني حُدودُ القَواطِعِ
وَلَو عَرَضَت دوني حُدودُ القَواطِعِ
وَلَو عَرَضَت دوني حُدودُ القَواطِعِ
خُلِقنا لِهَذا الحب مِن قَبلِ يَومِن
فَما يَدخُلُ التَفنيدُ فيهِ مَسامِعي
فَما يَدخُلُ التَفنيدُ فيهِ مَسامِعي
فَما يَدخُلُ التَفنيدُ فيهِ مَسامِعي
فَما يَدخُلُ التَفنيدُ فيهِ مَسامِعي
فَما يَدخُلُ التَفنيدُ فيهِ مَسامِعي
أَيا عَلَمَ السَعدِي هَل أَنا راجِعٌ
وَأَنظُرُ في قُطرَيكَ زَهرَ الأَراجِعِ
وَأَنظُرُ في قُطرَيكَ زَهرَ الأَراجِعِ
وَأَنظُرُ في قُطرَيكَ زَهرَ الأَراجِعِ
وَأَنظُرُ في قُطرَيكَ زَهرَ الأَراجِعِ
وَأَنظُرُ في قُطرَيكَ زَهرَ الأَراجِعِ
وَتُبصِرُ عَيني الرَبوَتَينِ وَحاجِر
وَسُكّانَ ذاكَ الجِزعِ بَينَ المَراتِعِ
وَسُكّانَ ذاكَ الجِزعِ بَينَ المَراتِعِ
وَسُكّانَ ذاكَ الجِزعِ بَينَ المَراتِعِ
وَسُكّانَ ذاكَ الجِزعِ بَينَ المَراتِعِ
وَسُكّانَ ذاكَ الجِزعِ بَينَ المَراتِعِ
وَتَجمَعُنا أَرضُ الشَرَبَّةِ وَاللِوى
وَنَرتَعُ في أَكنافِ تِلكَ المَرابِعِ
وَنَرتَعُ في أَكنافِ تِلكَ المَرابِعِ
وَنَرتَعُ في أَكنافِ تِلكَ المَرابِعِ
وَنَرتَعُ في أَكنافِ تِلكَ المَرابِعِ
وَنَرتَعُ في أَكنافِ تِلكَ المَرابِعِ
فَيا نَسَماتِ البانِ بِاللَهِ خَبِّري
عُبيلَةَ عَن رَحلي بِأَي المَواضِعِ
عُبيلَةَ عَن رَحلي بِأَي المَواضِعِ
عُبيلَةَ عَن رَحلي بِأَي المَواضِعِ
عُبيلَةَ عَن رَحلي بِأَي المَواضِعِ
عُبيلَةَ عَن رَحلي بِأَي المَواضِعِ
وَيا بَرقُ بَلِّغها الغَداةَ تَحِيَّتي
وَحَيِّ دِياري في الحِمى وَمَضاجِعي
وَحَيِّ دِياري في الحِمى وَمَضاجِعي
وَحَيِّ دِياري في الحِمى وَمَضاجِعي
وَحَيِّ دِياري في الحِمى وَمَضاجِعي
وَحَيِّ دِياري في الحِمى وَمَضاجِعي
أَيا صادِحاتِ الأَيكِ إِن مُتُّ فَاِندُبي
عَلى تُربَتي بَينَ الطُيورِ السَواجِعِ
عَلى تُربَتي بَينَ الطُيورِ السَواجِعِ
عَلى تُربَتي بَينَ الطُيورِ السَواجِعِ
عَلى تُربَتي بَينَ الطُيورِ السَواجِعِ
عَلى تُربَتي بَينَ الطُيورِ السَواجِعِ
وَنوحي عَلى مَن ماتَ ظُلماً وَلَم يَنَل
سِوى البُعدِ عَن أَحبابِهِ وَالفَجائِعِ
سِوى البُعدِ عَن أَحبابِهِ وَالفَجائِعِ
سِوى البُعدِ عَن أَحبابِهِ وَالفَجائِعِ
سِوى البُعدِ عَن أَحبابِهِ وَالفَجائِعِ
سِوى البُعدِ عَن أَحبابِهِ وَالفَجائِعِ
وَيا خَيلُ فَاِبكي فارِساً كانَ يَلتَقي
صُدورَ المَنايا في غُبار المَعامِعِ
صُدورَ المَنايا في غُبار المَعامِعِ
صُدورَ المَنايا في غُبار المَعامِعِ
صُدورَ المَنايا في غُبار المَعامِعِ
صُدورَ المَنايا في غُبار المَعامِعِ
فَأَمسى بَعيداً في غَرامٍ وَذِلَّةٍ
وَقَيدٍ ثَقيلٍ مِن قُيودِ التَوابِعِ
وَقَيدٍ ثَقيلٍ مِن قُيودِ التَوابِعِ
وَقَيدٍ ثَقيلٍ مِن قُيودِ التَوابِعِ
وَقَيدٍ ثَقيلٍ مِن قُيودِ التَوابِعِ
وَقَيدٍ ثَقيلٍ مِن قُيودِ التَوابِعِ
وَلَستُ بِباكٍ إِن أَتَتني مَنِيَّتي
وَلَكنَّني أَهفو فَتَجري مَدامِعي
وَلَكنَّني أَهفو فَتَجري مَدامِعي
وَلَكنَّني أَهفو فَتَجري مَدامِعي
وَلَكنَّني أَهفو فَتَجري مَدامِعي
وَلَكنَّني أَهفو فَتَجري مَدامِعي
وَلَيسَ بِفَخرٍ وَصفُ بَأسي وَشِدَّتي
وَقَد شاعَ ذِكري في جَميعِ المَجامِعِ
وَقَد شاعَ ذِكري في جَميعِ المَجامِعِ
وَقَد شاعَ ذِكري في جَميعِ المَجامِعِ
وَقَد شاعَ ذِكري في جَميعِ المَجامِعِ
وَقَد شاعَ ذِكري في جَميعِ المَجامِعِ
بِحقِّ الهَوى لا تَعذلوني وَأَقصِرو
عَنِ اللَومِ إِن اللَومَ لَيس بِنافِعِ
عَنِ اللَومِ إِن اللَومَ لَيس بِنافِعِ
عَنِ اللَومِ إِن اللَومَ لَيس بِنافِعِ
عَنِ اللَومِ إِن اللَومَ لَيس بِنافِعِ
عَنِ اللَومِ إِن اللَومَ لَيس بِنافِعِ
وَكَيفَ أُطيقُ الصَبرَ عَمَّن أُحِبُّهُ
وَقَد أُضرِمَت نارُ الهَوى في أَضالِعي
وَقَد أُضرِمَت نارُ الهَوى في أَضالِعي
وَقَد أُضرِمَت نارُ الهَوى في أَضالِعي
وَقَد أُضرِمَت نارُ الهَوى في أَضالِعي
وَقَد أُضرِمَت نارُ الهَوى في أَضالِعي
المراجع ? محمود درويش، ""قراءة في وجه حبيبتي""، www.adab.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-20. ? نزار قباني، ""الحب يا حبيبتي""، www.aldiwan.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-19. ? محمود درويش، ""أجمل حب""، www.poetsgate.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-20. ? نزار قباني (1993)، أحبك أحبك والبقية تأتي ( الطبعة السابعة)، بيروت: منشورات نزار قباني، صفحة 28. ? أبو القاسم الشابي، ""أيها الحب أنت سر بلائي""، www.adab.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-20. ? محمود درويش، ""أحبك أكثر""، www.poetsgate.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-20. ? عنترة بن شداد، ""جفون العذارى من خلال البراقع""، www.aldiwan.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-20."
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.