قصيدة لِكُلِّ هَمٍّ مِنَ الهُمومِ سَعَه<br>يقول الشاعر الأضبط السعدي:<br><br>لِكُلِّ هَمٍّ مِنَ الهُمومِ سَعَه<br><br>وَالمُسيُ وَالصُبحُ لا فَلاحَ مَعَه<br><br>وَالمُسيُ وَالصُبحُ لا فَلاحَ مَعَه<br><br>وَالمُسيُ وَالصُبحُ لا فَلاحَ مَعَه<br><br>وَالمُسيُ وَالصُبحُ لا فَلاحَ مَعَه<br><br>وَالمُسيُ وَالصُبحُ لا فَلاحَ مَعَه<br><br>ما بالُ مَن سَرَّهُ مُصابُكَ لا<br><br>يَملِكُ شَيئاً مِن أَمرِهِ وَزَعَه<br><br>يَملِكُ شَيئاً مِن أَمرِهِ وَزَعَه<br><br>يَملِكُ شَيئاً مِن أَمرِهِ وَزَعَه<br><br>يَملِكُ شَيئاً مِن أَمرِهِ وَزَعَه<br><br>يَملِكُ شَيئاً مِن أَمرِهِ وَزَعَه<br><br>أَذودُ عَن حَوضِهِ وَيَدفَعُني<br><br>يا قَومِ مَن عاذِري مِنَ الخُدَعَه<br><br>يا قَومِ مَن عاذِري مِنَ الخُدَعَه<br><br>يا قَومِ مَن عاذِري مِنَ الخُدَعَه<br><br>يا قَومِ مَن عاذِري مِنَ الخُدَعَه<br><br>يا قَومِ مَن عاذِري مِنَ الخُدَعَه<br><br>حَتّى إِذا ما اِنجَلَت عَمايَتُهُ<br><br>أَقبَلَ يَلحى وَغَيُّهُ فَجَعَه<br><br>أَقبَلَ يَلحى وَغَيُّهُ فَجَعَه<br><br>أَقبَلَ يَلحى وَغَيُّهُ فَجَعَه<br><br>أَقبَلَ يَلحى وَغَيُّهُ فَجَعَه<br><br>أَقبَلَ يَلحى وَغَيُّهُ فَجَعَه<br><br>قَد يَجمَعُ المالَ غَيرُ آكِلِهِ<br><br>وَيَأكُلُ المالَ غَيرُ مَن جَمَعَه<br><br>وَيَأكُلُ المالَ غَيرُ مَن جَمَعَه<br><br>وَيَأكُلُ المالَ غَيرُ مَن جَمَعَه<br><br>وَيَأكُلُ المالَ غَيرُ مَن جَمَعَه<br><br>وَيَأكُلُ المالَ غَيرُ مَن جَمَعَه<br><br>وَيَقطَعُ الثَوبَ غَيرُ لا بِسِهِ<br><br>وَيَلبِسُ الثَوبَ غَيرُ مَن قَطَعَه<br><br>وَيَلبِسُ الثَوبَ غَيرُ مَن قَطَعَه<br><br>وَيَلبِسُ الثَوبَ غَيرُ مَن قَطَعَه<br><br>وَيَلبِسُ الثَوبَ غَيرُ مَن قَطَعَه<br><br>وَيَلبِسُ الثَوبَ غَيرُ مَن قَطَعَه<br><br>فَاِقبَل مِنَ الدَهرِ ما أَتاكَ بِهِ<br><br>مَن قَرَّ عَيناً بَعَيشِهِ نَفَعَه<br><br>مَن قَرَّ عَيناً بَعَيشِهِ نَفَعَه<br><br>مَن قَرَّ عَيناً بَعَيشِهِ نَفَعَه<br><br>مَن قَرَّ عَيناً بَعَيشِهِ نَفَعَه<br><br>مَن قَرَّ عَيناً بَعَيشِهِ نَفَعَه<br><br>وَصِل حِبالَ البَعيدِ إِن وَصَلَ ال<br><br>حَبلَ وَاِقصِ القَريبَ إِن قَطَعَه<br><br>حَبلَ وَاِقصِ القَريبَ إِن قَطَعَه<br><br>حَبلَ وَاِقصِ القَريبَ إِن قَطَعَه<br><br>حَبلَ وَاِقصِ القَريبَ إِن قَطَعَه<br><br>حَبلَ وَاِقصِ القَريبَ إِن قَطَعَه<br><br>وَلا تُهينَ الفَقيرَ عَلَّكَ أَن<br><br>تَركَعَ يَوماً وَالدَهرُ قَد رَفَعَه<br><br>تَركَعَ يَوماً وَالدَهرُ قَد رَفَعَه<br><br>تَركَعَ يَوماً وَالدَهرُ قَد رَفَعَه<br><br>تَركَعَ يَوماً وَالدَهرُ قَد رَفَعَه<br><br>تَركَعَ يَوماً وَالدَهرُ قَد رَفَعَه<br><br>قصيدة لا يحمل الحقد من تعلو به الرتب<br>يقول الشاعر عنترة بن شداد:<br><br>لا يَحمِلُ الحِقدَ مَن تَعلو بِهِ الرُتَبُ<br><br>وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ<br><br>وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ<br><br>وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ<br><br>وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ<br><br>وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ<br><br>وَمَن يِكُن عَبدَ قَومٍ لا يُخالِفُهُم<br><br>إِذا جَفوهُ وَيَستَرضي إِذا عَتَبوا<br><br>إِذا جَفوهُ وَيَستَرضي إِذا عَتَبوا<br><br>إِذا جَفوهُ وَيَستَرضي إِذا عَتَبوا<br><br>إِذا جَفوهُ وَيَستَرضي إِذا عَتَبوا<br><br>إِذا جَفوهُ وَيَستَرضي إِذا عَتَبوا<br><br>قَد كُنتُ فيما مَضى أَرعى جِمالَهُمُ<br><br>وَاليَومَ أَحمي حِماهُم كُلَّما نُكِبوا<br><br>وَاليَومَ أَحمي حِماهُم كُلَّما نُكِبوا<br><br>وَاليَومَ أَحمي حِماهُم كُلَّما نُكِبوا<br><br>وَاليَومَ أَحمي حِماهُم كُلَّما نُكِبوا<br><br>وَاليَومَ أَحمي حِماهُم كُلَّما نُكِبوا<br><br>لِلَّهِ دَرُّ بَني عَبسٍ لَقَد نَسَلو<br><br>مِنَ الأَكارِمِ ما قَد تَنسُلُ العَرَبُ<br><br>مِنَ الأَكارِمِ ما قَد تَنسُلُ العَرَبُ<br><br>مِنَ الأَكارِمِ ما قَد تَنسُلُ العَرَبُ<br><br>مِنَ الأَكارِمِ ما قَد تَنسُلُ العَرَبُ<br><br>مِنَ الأَكارِمِ ما قَد تَنسُلُ العَرَبُ<br><br>لَئِن يَعيبوا سَوادي فَهوَ لي نَسَبٌ<br><br>يَومَ النِزالِ إِذا ما فاتَني النَسَبُ<br><br>يَومَ النِزالِ إِذا ما فاتَني النَسَبُ<br><br>يَومَ النِزالِ إِذا ما فاتَني النَسَبُ<br><br>يَومَ النِزالِ إِذا ما فاتَني النَسَبُ<br><br>يَومَ النِزالِ إِذا ما فاتَني النَسَبُ<br><br>إِن كُنتَ تَعلَمُ يا نُعمانُ أَنَّ يَدي<br><br>قَصيرَةٌ عَنكَ فَالأَيّامُ تَنقَلِبُ<br><br>قَصيرَةٌ عَنكَ فَالأَيّامُ تَنقَلِبُ<br><br>قَصيرَةٌ عَنكَ فَالأَيّامُ تَنقَلِبُ<br><br>قَصيرَةٌ عَنكَ فَالأَيّامُ تَنقَلِبُ<br><br>قَصيرَةٌ عَنكَ فَالأَيّامُ تَنقَلِبُ<br><br>اليَومَ تَعلَمُ يا نُعمانُ أَيَّ فَتىً<br><br>يَلقى أَخاكَ الَّذي قَد غَرَّهُ العُصَبُ<br><br>يَلقى أَخاكَ الَّذي قَد غَرَّهُ العُصَبُ<br><br>يَلقى أَخاكَ الَّذي قَد غَرَّهُ العُصَبُ<br><br>يَلقى أَخاكَ الَّذي قَد غَرَّهُ العُصَبُ<br><br>يَلقى أَخاكَ الَّذي قَد غَرَّهُ العُصَبُ<br><br>إِنَّ الأَفاعي وَإِن لانَت مَلامِسُه<br><br>عِندَ التَقَلُّبِ في أَنيابِها العَطَبُ<br><br>عِندَ التَقَلُّبِ في أَنيابِها العَطَبُ<br><br>عِندَ التَقَلُّبِ في أَنيابِها العَطَبُ<br><br>عِندَ التَقَلُّبِ في أَنيابِها العَطَبُ<br><br>عِندَ التَقَلُّبِ في أَنيابِها العَطَبُ<br><br>فَتىً يَخوضُ غِمارَ الحَربِ مُبتَسِم<br><br>وَيَنثَني وَسِنانُ الرُمحِ مُختَضِبُ<br><br>وَيَنثَني وَسِنانُ الرُمحِ مُختَضِبُ<br><br>وَيَنثَني وَسِنانُ الرُمحِ مُختَضِبُ<br><br>وَيَنثَني وَسِنانُ الرُمحِ مُختَضِبُ<br><br>وَيَنثَني وَسِنانُ الرُمحِ مُختَضِبُ<br><br>إِن سَلَّ صارِمَهُ سالَت مَضارِبُهُ<br><br>وَأَشرَقَ الجَوُّ وَاِنشَقَّت لَهُ الحُجُبُ<br><br>وَأَشرَقَ الجَوُّ وَاِنشَقَّت لَهُ الحُجُبُ<br><br>وَأَشرَقَ الجَوُّ وَاِنشَقَّت لَهُ الحُجُبُ<br><br>وَأَشرَقَ الجَوُّ وَاِنشَقَّت لَهُ الحُجُبُ<br><br>وَأَشرَقَ الجَوُّ وَاِنشَقَّت لَهُ الحُجُبُ<br><br>وَالخَيلُ تَشهَدُ لي أَنّي أُكَفكِفُه<br><br>وَالطَعنُ مِثلُ شَرارِ النارِ يَلتَهِبُ<br><br>وَالطَعنُ مِثلُ شَرارِ النارِ يَلتَهِبُ<br><br>وَالطَعنُ مِثلُ شَرارِ النارِ يَلتَهِبُ<br><br>وَالطَعنُ مِثلُ شَرارِ النارِ يَلتَهِبُ<br><br>وَالطَعنُ مِثلُ شَرارِ النارِ يَلتَهِبُ<br><br>إِذا اِلتَقَيتَ الأَعادي يَومَ مَعرَكَةٍ<br><br>تَرَكتُ جَمعَهُمُ المَغرورَ يُنتَهَبُ<br><br>تَرَكتُ جَمعَهُمُ المَغرورَ يُنتَهَبُ<br><br>تَرَكتُ جَمعَهُمُ المَغرورَ يُنتَهَبُ<br><br>تَرَكتُ جَمعَهُمُ المَغرورَ يُنتَهَبُ<br><br>تَرَكتُ جَمعَهُمُ المَغرورَ يُنتَهَبُ<br><br>لِيَ النُفوسُ وَلِلطَيرِ اللُحومُ وَلِل<br><br>وَحشِ العِظامُ وَلِلخَيّالَةِ السَلَبُ<br><br>وَحشِ العِظامُ وَلِلخَيّالَةِ السَلَبُ<br><br>وَحشِ العِظامُ وَلِلخَيّالَةِ السَلَبُ<br><br>وَحشِ العِظامُ وَلِلخَيّالَةِ السَلَبُ<br><br>وَحشِ العِظامُ وَلِلخَيّالَةِ السَلَبُ<br><br>لا أَبعَدَ اللَهُ عَن عَيني غَطارِفَةً<br><br>إِنساً إِذا نَزَلوا جِنّاً إِذا رَكِبوا<br><br>إِنساً إِذا نَزَلوا جِنّاً إِذا رَكِبوا<br><br>إِنساً إِذا نَزَلوا جِنّاً إِذا رَكِبوا<br><br>إِنساً إِذا نَزَلوا جِنّاً إِذا رَكِبوا<br><br>إِنساً إِذا نَزَلوا جِنّاً إِذا رَكِبوا<br><br>أُسودُ غابٍ وَلَكِن لا نُيوبَ لَهُم<br><br>إِلّا الأَسِنَّةُ وَالهِندِيَّةُ القُضُبُ<br><br>إِلّا الأَسِنَّةُ وَالهِندِيَّةُ القُضُبُ<br><br>إِلّا الأَسِنَّةُ وَالهِندِيَّةُ القُضُبُ<br><br>إِلّا الأَسِنَّةُ وَالهِندِيَّةُ القُضُبُ<br><br>إِلّا الأَسِنَّةُ وَالهِندِيَّةُ القُضُبُ<br><br>تَحدو بِهِم أَعوَجِيّاتٌ مُضَمَّرَةٌ<br><br>مِثلُ السَراحينِ في أَعناقِها القَبَبُ<br><br>مِثلُ السَراحينِ في أَعناقِها القَبَبُ<br><br>مِثلُ السَراحينِ في أَعناقِها القَبَبُ<br><br>مِثلُ السَراحينِ في أَعناقِها القَبَبُ<br><br>مِثلُ السَراحينِ في أَعناقِها القَبَبُ<br><br>ما زِلتُ أَلقى صُدورَ الخَيلِ مُندَفِق<br><br>بِالطَعنِ حَتّى يَضِجَّ السَرجُ وَاللَبَبُ<br><br>بِالطَعنِ حَتّى يَضِجَّ السَرجُ وَاللَبَبُ<br><br>بِالطَعنِ حَتّى يَضِجَّ السَرجُ وَاللَبَبُ<br><br>بِالطَعنِ حَتّى يَضِجَّ السَرجُ وَاللَبَبُ<br><br>بِالطَعنِ حَتّى يَضِجَّ السَرجُ وَاللَبَبُ<br><br>فَالعُميُ لَو كانَ في أَجفانِهِم نَظَرو<br><br>وَالخُرسُ لَو كانَ في أَفواهِهِم خَطَبوا<br><br>وَالخُرسُ لَو كانَ في أَفواهِهِم خَطَبوا<br><br>وَالخُرسُ لَو كانَ في أَفواهِهِم خَطَبوا<br><br>وَالخُرسُ لَو كانَ في أَفواهِهِم خَطَبوا<br><br>وَالخُرسُ لَو كانَ في أَفواهِهِم خَطَبوا<br><br>وَالنَقعُ يَومَ طِرادَ الخَيلِ يَشهَدُ لي<br><br>وَالضَربُ وَالطَعنُ وَالأَقلامُ وَالكُتُبُ<br><br>وَالضَربُ وَالطَعنُ وَالأَقلامُ وَالكُتُبُ<br><br>وَالضَربُ وَالطَعنُ وَالأَقلامُ وَالكُتُبُ<br><br>وَالضَربُ وَالطَعنُ وَالأَقلامُ وَالكُتُبُ<br><br>وَالضَربُ وَالطَعنُ وَالأَقلامُ وَالكُتُبُ<br><br>قصيدة وَلَلمَوتُ خَيرٌ لِلفَتى مِن حَياتِهِ<br>يقول الشاعر المثقب العبدي:<br><br>وَلَلمَوتُ خَيرٌ لِلفَتى مِن حَياتِهِ<br><br>إِذا لَم يَثِب لِلأَمرِ إِلّا بِقائِدِ<br><br>إِذا لَم يَثِب لِلأَمرِ إِلّا بِقائِدِ<br><br>إِذا لَم يَثِب لِلأَمرِ إِلّا بِقائِدِ<br><br>إِذا لَم يَثِب لِلأَمرِ إِلّا بِقائِدِ<br><br>إِذا لَم يَثِب لِلأَمرِ إِلّا بِقائِدِ<br><br>فَعالِج جَسيماتِ الأُمورِ وَلا تَكُن<br><br>هَبيتَ الفُؤادِ هَمُّهُ لِلوَسائِدِ<br><br>هَبيتَ الفُؤادِ هَمُّهُ لِلوَسائِدِ<br><br>هَبيتَ الفُؤادِ هَمُّهُ لِلوَسائِدِ<br><br>هَبيتَ الفُؤادِ هَمُّهُ لِلوَسائِدِ<br><br>هَبيتَ الفُؤادِ هَمُّهُ لِلوَسائِدِ<br><br>إِذا الريحُ جاءَت بِالجَهامِ تَشُلُّهُ<br><br>هَذا لَيلُهُ شَلَّ القِلاصِ الطَرائِدِ<br><br>هَذا لَيلُهُ شَلَّ القِلاصِ الطَرائِدِ<br><br>هَذا لَيلُهُ شَلَّ القِلاصِ الطَرائِدِ<br><br>هَذا لَيلُهُ شَلَّ القِلاصِ الطَرائِدِ<br><br>هَذا لَيلُهُ شَلَّ القِلاصِ الطَرائِدِ<br><br>وَأَعقَبَ نَوءَ المِرزَمَينِ بِغُبرَةٍ<br><br>وَقَطرٍ قَلِيلِ الماءِ بِاللَيلِ بارِدِ<br><br>وَقَطرٍ قَلِيلِ الماءِ بِاللَيلِ بارِدِ<br><br>وَقَطرٍ قَلِيلِ الماءِ بِاللَيلِ بارِدِ<br><br>وَقَطرٍ قَلِيلِ الماءِ بِاللَيلِ بارِدِ<br><br>وَقَطرٍ قَلِيلِ الماءِ بِاللَيلِ بارِدِ<br><br>كَفى حاجَةَ الأَضيافِ حَتّى يُريحَها<br><br>عَنِ الحَيِّ مِنّا كُلُّ أَروَعَ ماجِدِ<br><br>عَنِ الحَيِّ مِنّا كُلُّ أَروَعَ ماجِدِ<br><br>عَنِ الحَيِّ مِنّا كُلُّ أَروَعَ ماجِدِ<br><br>عَنِ الحَيِّ مِنّا كُلُّ أَروَعَ ماجِدِ<br><br>عَنِ الحَيِّ مِنّا كُلُّ أَروَعَ ماجِدِ<br><br>تَراهُ بِتَفريجِ الأُمورِ وَلَفِّها<br><br>لَمّا نالَ مِن مَعروفِها غَيرَ زاهِدِ<br><br>لَمّا نالَ مِن مَعروفِها غَيرَ زاهِدِ<br><br>لَمّا نالَ مِن مَعروفِها غَيرَ زاهِدِ<br><br>لَمّا نالَ مِن مَعروفِها غَيرَ زاهِدِ<br><br>لَمّا نالَ مِن مَعروفِها غَيرَ زاهِدِ<br><br>وَلَيسَ أَخونا عِندَ شَرٍّ يَخافُهُ<br><br>وَلا عِندَ خَيرٍ إِن رَجاهُ بِواحِدِ<br><br>وَلا عِندَ خَيرٍ إِن رَجاهُ بِواحِدِ<br><br>وَلا عِندَ خَيرٍ إِن رَجاهُ بِواحِدِ<br><br>وَلا عِندَ خَيرٍ إِن رَجاهُ بِواحِدِ<br><br>وَلا عِندَ خَيرٍ إِن رَجاهُ بِواحِدِ<br><br>إِذا قيلَ مَن لِلمُعضِلاتِ أَجابَهُ<br><br>عِظامُ اللُهى مِنّا طِوالُ السَواعِدِ<br><br>عِظامُ اللُهى مِنّا طِوالُ السَواعِدِ<br><br>عِظامُ اللُهى مِنّا طِوالُ السَواعِدِ<br><br>عِظامُ اللُهى مِنّا طِوالُ السَواعِدِ<br><br>عِظامُ اللُهى مِنّا طِوالُ السَواعِدِ<br><br>أجمل أشعار الحكمة للشاعر النابغة الذيباني<br>يقول الشاعر:<br><br>وَاِستَبقِ وِدَّكَ لِلصَديقِ وَلا تَكُن<br><br>قَتَباً يَعَضُّ بِغارِبٍ مِلحاحا<br><br>قَتَباً يَعَضُّ بِغارِبٍ مِلحاحا<br><br>قَتَباً يَعَضُّ بِغارِبٍ مِلحاحا<br><br>قَتَباً يَعَضُّ بِغارِبٍ مِلحاحا<br><br>قَتَباً يَعَضُّ بِغارِبٍ مِلحاحا<br><br>فَالرُفقُ يُمنٌ وَالأَناةُ سَعادَةٌ<br><br>فَتَأَنَّ في رِفقٍ تَنالُ نَجاحا<br><br>فَتَأَنَّ في رِفقٍ تَنالُ نَجاحا<br><br>فَتَأَنَّ في رِفقٍ تَنالُ نَجاحا<br><br>فَتَأَنَّ في رِفقٍ تَنالُ نَجاحا<br><br>فَتَأَنَّ في رِفقٍ تَنالُ نَجاحا<br><br>وَاليَأسُ مِمّا فاتَ يُعقِبُ راحَةً<br><br>وَلِرُبَّ مَطعَمَةٍ تَعودُ ذُباحا<br><br>وَلِرُبَّ مَطعَمَةٍ تَعودُ ذُباحا<br><br>وَلِرُبَّ مَطعَمَةٍ تَعودُ ذُباحا<br><br>وَلِرُبَّ مَطعَمَةٍ تَعودُ ذُباحا<br><br>وَلِرُبَّ مَطعَمَةٍ تَعودُ ذُباحا<br><br>يَعِدُ اِبنَ جَفنَةَ وَاِبنَ هاتِكِ عَرشِهِ<br><br>وَالحارِثَينِ بِأَن يَزيدَ فَلاحا<br><br>وَالحارِثَينِ بِأَن يَزيدَ فَلاحا<br><br>وَالحارِثَينِ بِأَن يَزيدَ فَلاحا<br><br>وَالحارِثَينِ بِأَن يَزيدَ فَلاحا<br><br>وَالحارِثَينِ بِأَن يَزيدَ فَلاحا<br><br>وَلَقَد رَأى أَنَّ الَّذي هُوَ غالَهُم<br><br>قَد غالَ حِميَرَ قَيلَها الصَبّاحا<br><br>قَد غالَ حِميَرَ قَيلَها الصَبّاحا<br><br>قَد غالَ حِميَرَ قَيلَها الصَبّاحا<br><br>قَد غالَ حِميَرَ قَيلَها الصَبّاحا<br><br>قَد غالَ حِميَرَ قَيلَها الصَبّاحا<br><br>وَالتُبَّعَينِ وَذا نُؤاسٍ غُدوَةً<br><br>وَعلا أُذَينَةَ سالِبَ الأَرواحا<br><br>وَعلا أُذَينَةَ سالِبَ الأَرواحا<br><br>وَعلا أُذَينَةَ سالِبَ الأَرواحا<br><br>وَعلا أُذَينَةَ سالِبَ الأَرواحا<br><br>وَعلا أُذَينَةَ سالِبَ الأَرواحا<br><br>ويقول أيضاً:<br><br>مَن يَطلِبِ الدَهرُ تُدرِكهُ مَخالِبُهُ<br><br>وَالدَهرُ بِالوِترِ ناجٍ غَيرُ مَطلوبِ<br><br>وَالدَهرُ بِالوِترِ ناجٍ غَيرُ مَطلوبِ<br><br>وَالدَهرُ بِالوِترِ ناجٍ غَيرُ مَطلوبِ<br><br>وَالدَهرُ بِالوِترِ ناجٍ غَيرُ مَطلوبِ<br><br>وَالدَهرُ بِالوِترِ ناجٍ غَيرُ مَطلوبِ<br><br>ما مِن أُناسٍ ذَوي مَجدٍ وَمَكرُمةٍ<br><br>إِلّا يَشُدُّ عَلَيهِم شِدَّةَ الذيبِ<br><br>إِلّا يَشُدُّ عَلَيهِم شِدَّةَ الذيبِ<br><br>إِلّا يَشُدُّ عَلَيهِم شِدَّةَ الذيبِ<br><br>إِلّا يَشُدُّ عَلَيهِم شِدَّةَ الذيبِ<br><br>إِلّا يَشُدُّ عَلَيهِم شِدَّةَ الذيبِ<br><br>حَتّى يُبيدَ عَلى عَمدٍ سَراتَهُمُ<br><br>بِالنافِذاتِ مِنَ النَبلِ المَصايِيبِ<br><br>بِالنافِذاتِ مِنَ النَبلِ المَصايِيبِ<br><br>بِالنافِذاتِ مِنَ النَبلِ المَصايِيبِ<br><br>بِالنافِذاتِ مِنَ النَبلِ المَصايِيبِ<br><br>بِالنافِذاتِ مِنَ النَبلِ المَصايِيبِ<br><br>إِنّي وَجَدتُ سِهامَ المَوتِ مُعرِضَةً<br><br>بِكُلِّ حَتفٍ مِنَ الآجالِ مَكتوبِ<br><br>بِكُلِّ حَتفٍ مِنَ الآجالِ مَكتوبِ<br><br>بِكُلِّ حَتفٍ مِنَ الآجالِ مَكتوبِ<br><br>بِكُلِّ حَتفٍ مِنَ الآجالِ مَكتوبِ<br><br>بِكُلِّ حَتفٍ مِنَ الآجالِ مَكتوبِ<br><br>ويقول أيضاً:<br><br>المَرءُ يَأمُلُ أَن يَعيشَ<br><br>وَطولُ عَيشٍ قَد يَضُرُّه<br><br>وَطولُ عَيشٍ قَد يَضُرُّه<br><br>وَطولُ عَيشٍ قَد يَضُرُّه<br><br>وَطولُ عَيشٍ قَد يَضُرُّه<br><br>وَطولُ عَيشٍ قَد يَضُرُّه<br><br>تَفنى بَشاشَتُهُ وَيَبقى<br><br>بَعدَ حُلوِ العَيشِ مُرُّه<br><br>بَعدَ حُلوِ العَيشِ مُرُّه<br><br>بَعدَ حُلوِ العَيشِ مُرُّه<br><br>بَعدَ حُلوِ العَيشِ مُرُّه<br><br>بَعدَ حُلوِ العَيشِ مُرُّه<br><br>وَتَخونُهُ الأَيّامُ حَتّى<br><br>لا يَرى شَيئاً يَسُرُّه<br><br>لا يَرى شَيئاً يَسُرُّه<br><br>لا يَرى شَيئاً يَسُرُّه<br><br>لا يَرى شَيئاً يَسُرُّه<br><br>لا يَرى شَيئاً يَسُرُّه<br><br>كَم شامِتٍ بي إِن هَلِكتُ<br><br>وَقائِلٍ لِلَّهِ دَرُّه<br><br>وَقائِلٍ لِلَّهِ دَرُّه<br><br>وَقائِلٍ لِلَّهِ دَرُّه<br><br>وَقائِلٍ لِلَّهِ دَرُّه<br><br>وَقائِلٍ لِلَّهِ دَرُّه<br><br>ويقول أيضاً:<br><br>تَعصي الإِلَهَ وَأَنتَ تُظهِرُ حُبَّهُ<br><br>هَذا لَعَمرُكَ في المَقالِ بَديعُ<br><br>هَذا لَعَمرُكَ في المَقالِ بَديعُ<br><br>هَذا لَعَمرُكَ في المَقالِ بَديعُ<br><br>هَذا لَعَمرُكَ في المَقالِ بَديعُ<br><br>هَذا لَعَمرُكَ في المَقالِ بَديعُ<br><br>لَو كُنتَ تَصدُقُ حُبَّهُ لَأَطَعتَهُ<br><br>إِنَّ المُحِبَّ لِمَن يُحِبُّ مُطيعُ<br><br>إِنَّ المُحِبَّ لِمَن يُحِبُّ مُطيعُ<br><br>إِنَّ المُحِبَّ لِمَن يُحِبُّ مُطيعُ<br><br>إِنَّ المُحِبَّ لِمَن يُحِبُّ مُطيعُ<br><br>إِنَّ المُحِبَّ لِمَن يُحِبُّ مُطيعُ<br><br>قصائد حكمة للشاعر السموأل<br>يقول الشاعر :<br><br>إِنَّ اِمرَأً أَمِنَ الحَوادِثَ جاهِلٌ<br><br>يَرجو الخُلودَ كَضارِبٍ بِقِداحِ<br><br>يَرجو الخُلودَ كَضارِبٍ بِقِداحِ<br><br>يَرجو الخُلودَ كَضارِبٍ بِقِداحِ<br><br>يَرجو الخُلودَ كَضارِبٍ بِقِداحِ<br><br>يَرجو الخُلودَ كَضارِبٍ بِقِداحِ<br><br>مِن بَعدِ عادِيِّ الدُهورِ وَمَأرَبٍ<br><br>وَمُقاوِلٍ بيضِ الوُجوهِ صِباحِ<br><br>وَمُقاوِلٍ بيضِ الوُجوهِ صِباحِ<br><br>وَمُقاوِلٍ بيضِ الوُجوهِ صِباحِ<br><br>وَمُقاوِلٍ بيضِ الوُجوهِ صِباحِ<br><br>وَمُقاوِلٍ بيضِ الوُجوهِ صِباحِ<br><br>مَرَّت عَلَيهِم آفَةٌ فَكَأَنَّها<br><br>عَفَّت عَلى آثارِهِم بِمَتاحِ<br><br>عَفَّت عَلى آثارِهِم بِمَتاحِ<br><br>عَفَّت عَلى آثارِهِم بِمَتاحِ<br><br>عَفَّت عَلى آثارِهِم بِمَتاحِ<br><br>عَفَّت عَلى آثارِهِم بِمَتاحِ<br><br>يا لَيتَ شِعري حينَ أُندَبُ هالِكاً<br><br>ماذا تُؤُبِّنُني بِهِ أَنواحي<br><br>ماذا تُؤُبِّنُني بِهِ أَنواحي<br><br>ماذا تُؤُبِّنُني بِهِ أَنواحي<br><br>ماذا تُؤُبِّنُني بِهِ أَنواحي<br><br>ماذا تُؤُبِّنُني بِهِ أَنواحي<br><br>أَيَقُلنَ لا تَبعَد فَرُبَّ كَريهَةٍ<br><br>فَرَّجتُها بِشَجاعَةٍ وَسَماحِ<br><br>فَرَّجتُها بِشَجاعَةٍ وَسَماحِ<br><br>فَرَّجتُها بِشَجاعَةٍ وَسَماحِ<br><br>فَرَّجتُها بِشَجاعَةٍ وَسَماحِ<br><br>فَرَّجتُها بِشَجاعَةٍ وَسَماحِ<br><br>وَمُغيرَةٍ شَعواءَ يُخشى دَرؤُها<br><br>يَوماً رَدَدتُ سِلاحَها بِسِلاحي<br><br>يَوماً رَدَدتُ سِلاحَها بِسِلاحي<br><br>يَوماً رَدَدتُ سِلاحَها بِسِلاحي<br><br>يَوماً رَدَدتُ سِلاحَها بِسِلاحي<br><br>يَوماً رَدَدتُ سِلاحَها بِسِلاحي<br><br>وَلَرُبَّ مُشعَلَةٍ يَشُبُّ وَقودُها<br><br>أَطفَأتُ حَرَّ رِماحِها بِرِماحي<br><br>أَطفَأتُ حَرَّ رِماحِها بِرِماحي<br><br>أَطفَأتُ حَرَّ رِماحِها بِرِماحي<br><br>أَطفَأتُ حَرَّ رِماحِها بِرِماحي<br><br>أَطفَأتُ حَرَّ رِماحِها بِرِماحي<br><br>وَكَتيبَةٍ أَدنَيتُها لِكَتيبَةٍ<br><br>وَمُضاغِنٍ صَبَّحتُ شَرَّ صَباحِ<br><br>وَمُضاغِنٍ صَبَّحتُ شَرَّ صَباحِ<br><br>وَمُضاغِنٍ صَبَّحتُ شَرَّ صَباحِ<br><br>وَمُضاغِنٍ صَبَّحتُ شَرَّ صَباحِ<br><br>وَمُضاغِنٍ صَبَّحتُ شَرَّ صَباحِ<br><br>وَإِذا عَمَدتُ لِصَخرَةٍ أَسهَلتُها<br><br>أَدعو بِأَفلِح مَرَّةً وَرَباحِ<br><br>أَدعو بِأَفلِح مَرَّةً وَرَباحِ<br><br>أَدعو بِأَفلِح مَرَّةً وَرَباحِ<br><br>أَدعو بِأَفلِح مَرَّةً وَرَباحِ<br><br>أَدعو بِأَفلِح مَرَّةً وَرَباحِ<br><br>لا تَبعَدَنَّ فَكُلُّ حَيٍّ هالِكٌ<br><br>لا بُدَّ مِن تَلَفٍ فَبِن بِفَلاحِ<br><br>لا بُدَّ مِن تَلَفٍ فَبِن بِفَلاحِ<br><br>لا بُدَّ مِن تَلَفٍ فَبِن بِفَلاحِ<br><br>لا بُدَّ مِن تَلَفٍ فَبِن بِفَلاحِ<br><br>لا بُدَّ مِن تَلَفٍ فَبِن بِفَلاحِ<br><br>إِنَّ اِمرِأً أَمِنَ الحَوادِثَ جاهِلاً<br><br>وَرَجا الخُلودَ كَضارِبٍ بِقِداحِ<br><br>وَرَجا الخُلودَ كَضارِبٍ بِقِداحِ<br><br>وَرَجا الخُلودَ كَضارِبٍ بِقِداحِ<br><br>وَرَجا الخُلودَ كَضارِبٍ بِقِداحِ<br><br>وَرَجا الخُلودَ كَضارِبٍ بِقِداحِ<br><br>وَلَقَد أَخَذتُ الحَقَّ غَيرَ مُخاصِمٍ<br><br>وَلَقَد بَذَلتُ الحَقَّ غَيرَ مُلاحِ<br><br>وَلَقَد بَذَلتُ الحَقَّ غَيرَ مُلاحِ<br><br>وَلَقَد بَذَلتُ الحَقَّ غَيرَ مُلاحِ<br><br>وَلَقَد بَذَلتُ الحَقَّ غَيرَ مُلاحِ<br><br>وَلَقَد بَذَلتُ الحَقَّ غَيرَ مُلاحِ<br><br>وَلَقَد ضَرَبتُ بِفَضلِ مالِيَ حَقَّهُ<br><br>عِندَ الشِتاءِ وَهَبَّةِ الأَرواحِ<br><br>عِندَ الشِتاءِ وَهَبَّةِ الأَرواحِ<br><br>عِندَ الشِتاءِ وَهَبَّةِ الأَرواحِ<br><br>عِندَ الشِتاءِ وَهَبَّةِ الأَرواحِ<br><br>عِندَ الشِتاءِ وَهَبَّةِ الأَرواحِ<br><br>ويقول أيضاً:<br><br>إِذا المَرءُ لَم يُدنَس مِنَ اللُؤمِ عِرضُهُ<br><br>فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ<br><br>فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ<br><br>فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ<br><br>فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ<br><br>فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ<br><br>وَإِن هُوَ لَم يَحمِل عَلى النَفسِ ضَيمَها<br><br>فَلَيسَ إِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ<br><br>فَلَيسَ إِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ<br><br>فَلَيسَ إِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ<br><br>فَلَيسَ إِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ<br><br>فَلَيسَ إِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ<br><br>تُعَيِّرُنا أَنّا قَليلٌ عَديدُنا<br><br>فَقُلتُ لَها إِنَّ الكِرامَ قَليلُ<br><br>فَقُلتُ لَها إِنَّ الكِرامَ قَليلُ<br><br>فَقُلتُ لَها إِنَّ الكِرامَ قَليلُ<br><br>فَقُلتُ لَها إِنَّ الكِرامَ قَليلُ<br><br>فَقُلتُ لَها إِنَّ الكِرامَ قَليلُ<br><br>وَما قَلَّ مَن كانَت بَقاياهُ مِثلَنا<br><br>شَبابٌ تَسامى لِلعُلى وَكُهولُ<br><br>شَبابٌ تَسامى لِلعُلى وَكُهولُ<br><br>شَبابٌ تَسامى لِلعُلى وَكُهولُ<br><br>شَبابٌ تَسامى لِلعُلى وَكُهولُ<br><br>شَبابٌ تَسامى لِلعُلى وَكُهولُ<br><br>وَما ضَرَّنا أَنّا قَليلٌ وَجارُنا<br><br>عَزيزٌ وَجارُ الأَكثَرينَ ذَليلُ<br><br>عَزيزٌ وَجارُ الأَكثَرينَ ذَليلُ<br><br>عَزيزٌ وَجارُ الأَكثَرينَ ذَليلُ<br><br>عَزيزٌ وَجارُ الأَكثَرينَ ذَليلُ<br><br>عَزيزٌ وَجارُ الأَكثَرينَ ذَليلُ<br><br>لَنا جَبَلٌ يَحتَلُّهُ مَن نُجيرُهُ<br><br>مَنيعٌ يَرُدُّ الطَرفَ وَهُوَ كَليلُ<br><br>مَنيعٌ يَرُدُّ الطَرفَ وَهُوَ كَليلُ<br><br>مَنيعٌ يَرُدُّ الطَرفَ وَهُوَ كَليلُ<br><br>مَنيعٌ يَرُدُّ الطَرفَ وَهُوَ كَليلُ<br><br>مَنيعٌ يَرُدُّ الطَرفَ وَهُوَ كَليلُ<br><br>رَسا أَصلُهُ تَحتَ الثَرى وَسَما بِهِ<br><br>إِلى النَجمِ فَرعٌ لا يُنالُ طَويلُ<br><br>إِلى النَجمِ فَرعٌ لا يُنالُ طَويلُ<br><br>إِلى النَجمِ فَرعٌ لا يُنالُ طَويلُ<br><br>إِلى النَجمِ فَرعٌ لا يُنالُ طَويلُ<br><br>إِلى النَجمِ فَرعٌ لا يُنالُ طَويلُ<br><br>هُوَ الأَبلَقُ الفَردُ الَّذي شاعَ ذِكرُهُ<br><br>يَعِزُّ عَلى مَن رامَهُ وَيَطولُ<br><br>يَعِزُّ عَلى مَن رامَهُ وَيَطولُ<br><br>يَعِزُّ عَلى مَن رامَهُ وَيَطولُ<br><br>يَعِزُّ عَلى مَن رامَهُ وَيَطولُ<br><br>يَعِزُّ عَلى مَن رامَهُ وَيَطولُ<br><br>وَإِنّا لَقَومٌ لا نَرى القَتلَ سُبَّةً<br><br>إِذا ما رَأَتهُ عامِرٌ وَسَلولُ<br><br>إِذا ما رَأَتهُ عامِرٌ وَسَلولُ<br><br>إِذا ما رَأَتهُ عامِرٌ وَسَلولُ<br><br>إِذا ما رَأَتهُ عامِرٌ وَسَلولُ<br><br>إِذا ما رَأَتهُ عامِرٌ وَسَلولُ<br><br>يُقَرِّبُ حُبُّ المَوتِ آجالَنا لَنا<br><br>وَتَكرَهُهُ آجالُهُم فَتَطولُ<br><br>وَتَكرَهُهُ آجالُهُم فَتَطولُ<br><br>وَتَكرَهُهُ آجالُهُم فَتَطولُ<br><br>وَتَكرَهُهُ آجالُهُم فَتَطولُ<br><br>وَتَكرَهُهُ آجالُهُم فَتَطولُ<br><br>وَما ماتَ مِنّا سَيِّدٌ حَتفَ أَنفِهِ<br><br>وَلا طُلَّ مِنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ<br><br>وَلا طُلَّ مِنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ<br><br>وَلا طُلَّ مِنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ<br><br>وَلا طُلَّ مِنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ<br><br>وَلا طُلَّ مِنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ<br><br>تَسيلُ عَلى حَدِّ الظُباتِ نُفوسُنا<br><br>وَلَيسَت عَلى غَيرِ الظُباتِ تَسيلُ<br><br>وَلَيسَت عَلى غَيرِ الظُباتِ تَسيلُ<br><br>وَلَيسَت عَلى غَيرِ الظُباتِ تَسيلُ<br><br>وَلَيسَت عَلى غَيرِ الظُباتِ تَسيلُ<br><br>وَلَيسَت عَلى غَيرِ الظُباتِ تَسيلُ<br><br>صَفَونا فَلَم نَكدُر وَأَخلَصَ سِرَّنا<br><br>إِناثٌ أَطابَت حَملَنا وَفُحولُ<br><br>إِناثٌ أَطابَت حَملَنا وَفُحولُ<br><br>إِناثٌ أَطابَت حَملَنا وَفُحولُ<br><br>إِناثٌ أَطابَت حَملَنا وَفُحولُ<br><br>إِناثٌ أَطابَت حَملَنا وَفُحولُ<br><br>عَلَونا إِلى خَيرِ الظُهورِ وَحَطَّنا<br><br>لِوَقتٍ إِلى خَيرِ البُطونِ نُزولُ<br><br>لِوَقتٍ إِلى خَيرِ البُطونِ نُزولُ<br><br>لِوَقتٍ إِلى خَيرِ البُطونِ نُزولُ<br><br>لِوَقتٍ إِلى خَيرِ البُطونِ نُزولُ<br><br>لِوَقتٍ إِلى خَيرِ البُطونِ نُزولُ<br><br>فَنَحنُ كَماءِ المُزنِ ما في نِصابِنا<br><br>كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ<br><br>كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ<br><br>كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ<br><br>كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ<br><br>كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ<br><br>وَنُنكِرُ إِن شِئنا عَلى الناسِ قَولَهُم<br><br>وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ<br><br>وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ<br><br>وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ<br><br>وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ<br><br>وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ<br><br>إِذا سَيِّدٌ مِنّا خَلا قامَ سَيِّدٌ<br><br>قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ<br><br>قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ<br><br>قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ<br><br>قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ<br><br>قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ<br><br>وَما أُخمِدَت نارٌ لَنا دونَ طارِقٍ<br><br>وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ<br><br>وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ<br><br>وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ<br><br>وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ<br><br>وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ<br><br>وَأَيّامُنا مَشهورَةٌ في عَدُوِّنا<br><br>لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ<br><br>لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ<br><br>لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ<br><br>لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ<br><br>لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ<br><br>وَأَسيافُنا في كُلِّ شَرقٍ وَمَغرِبٍ<br><br>بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ<br><br>بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ<br><br>بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ<br><br>بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ<br><br>بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ<br><br>مُعَوَّدَةٌ أَلّا تُسَلَّ نِصالُها<br><br>فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ<br><br>فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ<br><br>فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ<br><br>فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ<br><br>فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ<br><br>سَلي إِن جَهِلتِ الناسَ عَنّا وَعَنهُمُ<br><br>فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ<br><br>فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ<br><br>فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ<br><br>فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ<br><br>فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ<br><br>فَإِنَّ بَني الرَيّانِ قَطبٌ لِقَومِهِم<br><br>تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ<br><br>تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ<br><br>تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ<br><br>تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ<br><br>تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ<br><br>فَنَحنُ كَماءِ المُزنِ ما في نِصابِنا<br><br>كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ<br><br>كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ<br><br>كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ<br><br>كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ<br><br>كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ<br><br>وَنُنكِرُ إِن شِئنا عَلى الناسِ قَولَهُم<br><br>وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ<br><br>وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ<br><br>وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ<br><br>وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ<br><br>وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ<br><br>إِذا سَيِّدٌ مِنّا خَلا قامَ سَيِّدٌ<br><br>قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ<br><br>قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ<br><br>قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ<br><br>قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ<br><br>قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ<br><br>وَما أُخمِدَت نارٌ لَنا دونَ طارِقٍ<br><br>وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ<br><br>وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ<br><br>وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ<br><br>وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ<br><br>وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ<br><br>وَأَيّامُنا مَشهورَةٌ في عَدُوِّنا<br><br>لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ<br><br>لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ<br><br>لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ<br><br>لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ<br><br>لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ<br><br>وَأَسيافُنا في كُلِّ شَرقٍ وَمَغرِبٍ<br><br>بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ<br><br>بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ<br><br>بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ<br><br>بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ<br><br>بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ<br><br>مُعَوَّدَةٌ أَلّا تُسَلَّ نِصالُها<br><br>فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ<br><br>فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ<br><br>فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ<br><br>فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ<br><br>فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ<br><br>سَلي إِن جَهِلتِ الناسَ عَنّا وَعَنهُمُ<br><br>فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ<br><br>فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ<br><br>فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ<br><br>فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ<br><br>فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ<br><br>فَإِنَّ بَني الرَيّانِ قَطبٌ لِقَومِهِم<br><br>تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ<br><br>تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ<br><br>تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ<br><br>تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ<br><br>تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ