أجمل أبيات الشعر العربي في الحكمة

الكاتب: رامي -
أجمل أبيات الشعر العربي في الحكمة
"الحكمة

الحكمة هي دروس مقدمة لنا من أدباء ومعلمين خاضوا التجارب وأخذوا منها العبر، فالحكمة ليست مجرد تراكم وتنسيق الإنجازات والكلمات بل هي جوهر لا يمكن إخفاؤه، فالحكمة ثابتة وراسخة على مر العصور وفيها يتمنهج فكرنا على الصواب، وفي هذه المقالة سنقدم لكم أجمل القصائد التي تناولت مواضيع مختلفة من الحكمة.

قصيدة دع الأيام

قصيدة دع الأيام هي لمحمد بن إدريس بن العباس بن عثمان بن شافع الهاشمي القرشي، ولد في غزة بفلسطين، وهو أحد الأئمة الأربعة عند أهل السنة وقد تم نسب الشافعية له، عرف في براعته باللغة والشعر والفقه والحديث، وفي قصيدته دع الأيام ذكر ثلاث تجارب في ثلاثة عشر بيتاً وقال فيها:[1]

دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وَلا تَجْزَعْ لنازلة الليالي

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

وكنْ رجلاً على الأهوالِ جلداً

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وإنْ كثرتْ عيوبكَ في البرايا

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

تَسَتَّرْ بِالسَّخَاء فَكُلُّ عَيْب

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

ولا تر للأعادي قط ذلا

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

ولا ترجُ السماحة من بخيلٍ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

وَرِزْقُكَ لَيْسَ يُنْقِصُهُ التَأَنِّي

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وَلا حُزْنٌ يَدُومُ وَلا سُرورٌ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

وَمَنْ نَزَلَتْ بِسَاحَتِهِ الْمَنَايَا

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

وأرضُ الله واسعة ً ولكن

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

دَعِ الأَيَّامَ تَغْدِرُ كُلَّ حِينٍ

فما يغني عن الموت الدواءُ

فما يغني عن الموت الدواءُ

فما يغني عن الموت الدواءُ

فما يغني عن الموت الدواءُ

فما يغني عن الموت الدواءُ

شعر المتنبي في الحكمة

المُتَنَبّي وهو أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكوفي الكندي أبو الطيب، أحد مفاخر الأدب العربي ولد بالكوفة ونشأ بالشام، ومدح في شعره عضد الدولة الديلمي، سيف الدولة ابن حمدان، وكافور الإخشيدي، أمّا وفاته فقد توفي على يد فاتك بن أبي جهل الأسدي، وقد نظم عدة قصائد في الحكمة نذكر منها ما يأتي:

ما كل ما يتمنى المرء يدركه

يقول المتنبي في قصيدته ما كل ما يتمنى المرء يدركه ما يأتي:[2]

بِمَ التّعَلّلُ لا أهْلٌ وَلا وَطَنُ

وَلا نَديمٌ وَلا كأسٌ وَلا سَكَنُ

وَلا نَديمٌ وَلا كأسٌ وَلا سَكَنُ

وَلا نَديمٌ وَلا كأسٌ وَلا سَكَنُ

وَلا نَديمٌ وَلا كأسٌ وَلا سَكَنُ

وَلا نَديمٌ وَلا كأسٌ وَلا سَكَنُ

أُريدُ مِنْ زَمَني ذا أنْ يُبَلّغَني

مَا لَيسَ يبْلُغُهُ من نَفسِهِ الزّمَنُ

مَا لَيسَ يبْلُغُهُ من نَفسِهِ الزّمَنُ

مَا لَيسَ يبْلُغُهُ من نَفسِهِ الزّمَنُ

مَا لَيسَ يبْلُغُهُ من نَفسِهِ الزّمَنُ

مَا لَيسَ يبْلُغُهُ من نَفسِهِ الزّمَنُ

لا تَلْقَ دَهْرَكَ إلاّ غَيرَ مُكتَرِثٍ

ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ

ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ

ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ

ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ

ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ

فَمَا يُديمُ سُرُورٌ ما سُرِرْتَ بِهِ

وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ

وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ

وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ

وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ

وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ

مِمّا أضَرّ بأهْلِ العِشْقِ أنّهُمُ

هَوَوا وَمَا عَرَفُوا الدّنْيَا وَما فطِنوا

هَوَوا وَمَا عَرَفُوا الدّنْيَا وَما فطِنوا

هَوَوا وَمَا عَرَفُوا الدّنْيَا وَما فطِنوا

هَوَوا وَمَا عَرَفُوا الدّنْيَا وَما فطِنوا

هَوَوا وَمَا عَرَفُوا الدّنْيَا وَما فطِنوا

تَفنى عُيُونُهُمُ دَمْعاً وَأنْفُسُهُمْ

في إثْرِ كُلّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ

في إثْرِ كُلّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ

في إثْرِ كُلّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ

في إثْرِ كُلّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ

في إثْرِ كُلّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ

تَحَمّلُوا حَمَلَتْكُمْ كلُّ ناجِيَةٍ

فكُلُّ بَينٍ عَليّ اليَوْمَ مُؤتَمَنُ

فكُلُّ بَينٍ عَليّ اليَوْمَ مُؤتَمَنُ

فكُلُّ بَينٍ عَليّ اليَوْمَ مُؤتَمَنُ

فكُلُّ بَينٍ عَليّ اليَوْمَ مُؤتَمَنُ

فكُلُّ بَينٍ عَليّ اليَوْمَ مُؤتَمَنُ

ما في هَوَادِجِكم من مُهجتي عِوَضٌ

إنْ مُتُّ شَوْقاً وَلا فيها لهَا ثَمَنُ

إنْ مُتُّ شَوْقاً وَلا فيها لهَا ثَمَنُ

إنْ مُتُّ شَوْقاً وَلا فيها لهَا ثَمَنُ

إنْ مُتُّ شَوْقاً وَلا فيها لهَا ثَمَنُ

إنْ مُتُّ شَوْقاً وَلا فيها لهَا ثَمَنُ

يَا مَنْ نُعيتُ على بُعْدٍ بمَجْلِسِهِ

كُلٌّ بمَا زَعَمَ النّاعونَ مُرْتَهَنُ

كُلٌّ بمَا زَعَمَ النّاعونَ مُرْتَهَنُ

كُلٌّ بمَا زَعَمَ النّاعونَ مُرْتَهَنُ

كُلٌّ بمَا زَعَمَ النّاعونَ مُرْتَهَنُ

كُلٌّ بمَا زَعَمَ النّاعونَ مُرْتَهَنُ

كمْ قد قُتِلتُ وكم قد متُّ عندَكُمُ

ثمّ انتَفَضْتُ فزالَ القَبرُ وَالكَفَنُ

ثمّ انتَفَضْتُ فزالَ القَبرُ وَالكَفَنُ

ثمّ انتَفَضْتُ فزالَ القَبرُ وَالكَفَنُ

ثمّ انتَفَضْتُ فزالَ القَبرُ وَالكَفَنُ

ثمّ انتَفَضْتُ فزالَ القَبرُ وَالكَفَنُ

قد كانَ شاهَدَ دَفني قَبلَ قولهِمِ

جَماعَةٌ ثمّ ماتُوا قبلَ مَن دَفَنوا

جَماعَةٌ ثمّ ماتُوا قبلَ مَن دَفَنوا

جَماعَةٌ ثمّ ماتُوا قبلَ مَن دَفَنوا

جَماعَةٌ ثمّ ماتُوا قبلَ مَن دَفَنوا

جَماعَةٌ ثمّ ماتُوا قبلَ مَن دَفَنوا

مَا كلُّ ما يَتَمَنّى المَرْءُ يُدْرِكُهُ

تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ

تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ

تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ

تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ

تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ

رَأيتُكُم لا يَصُونُ العِرْضَ جارُكمُ

وَلا يَدِرُّ على مَرْعاكُمُ اللّبَنُ

وَلا يَدِرُّ على مَرْعاكُمُ اللّبَنُ

وَلا يَدِرُّ على مَرْعاكُمُ اللّبَنُ

وَلا يَدِرُّ على مَرْعاكُمُ اللّبَنُ

وَلا يَدِرُّ على مَرْعاكُمُ اللّبَنُ

جَزاءُ كُلّ قَرِيبٍ مِنكُمُ مَلَلٌ

وَحَظُّ كُلّ مُحِبٍّ منكُمُ ضَغَنُ

وَحَظُّ كُلّ مُحِبٍّ منكُمُ ضَغَنُ

وَحَظُّ كُلّ مُحِبٍّ منكُمُ ضَغَنُ

وَحَظُّ كُلّ مُحِبٍّ منكُمُ ضَغَنُ

وَحَظُّ كُلّ مُحِبٍّ منكُمُ ضَغَنُ

وَتَغضَبُونَ على مَنْ نَالَ رِفْدَكُمُ

حتى يُعاقِبَهُ التّنغيصُ وَالمِنَنُ

حتى يُعاقِبَهُ التّنغيصُ وَالمِنَنُ

حتى يُعاقِبَهُ التّنغيصُ وَالمِنَنُ

حتى يُعاقِبَهُ التّنغيصُ وَالمِنَنُ

حتى يُعاقِبَهُ التّنغيصُ وَالمِنَنُ

فَغَادَرَ الهَجْرُ ما بَيني وَبينَكُمُ

يَهماءَ تكذِبُ فيها العَينُ وَالأُذُنُ

يَهماءَ تكذِبُ فيها العَينُ وَالأُذُنُ

يَهماءَ تكذِبُ فيها العَينُ وَالأُذُنُ

يَهماءَ تكذِبُ فيها العَينُ وَالأُذُنُ

يَهماءَ تكذِبُ فيها العَينُ وَالأُذُنُ

تَحْبُو الرّوَاسِمُ مِن بَعدِ الرّسيمِ بهَا

وَتَسألُ الأرْضَ عن أخفافِها الثَّفِنُ

وَتَسألُ الأرْضَ عن أخفافِها الثَّفِنُ

وَتَسألُ الأرْضَ عن أخفافِها الثَّفِنُ

وَتَسألُ الأرْضَ عن أخفافِها الثَّفِنُ

وَتَسألُ الأرْضَ عن أخفافِها الثَّفِنُ

إنّي أُصَاحِبُ حِلمي وَهْوَ بي كَرَمٌ

وَلا أُصاحِبُ حِلمي وَهوَ بي جُبُنُ

وَلا أُصاحِبُ حِلمي وَهوَ بي جُبُنُ

وَلا أُصاحِبُ حِلمي وَهوَ بي جُبُنُ

وَلا أُصاحِبُ حِلمي وَهوَ بي جُبُنُ

وَلا أُصاحِبُ حِلمي وَهوَ بي جُبُنُ

وَلا أُقيمُ على مَالٍ أذِلُّ بِهِ

وَلا ألَذُّ بِمَا عِرْضِي بِهِ دَرِنُ

وَلا ألَذُّ بِمَا عِرْضِي بِهِ دَرِنُ

وَلا ألَذُّ بِمَا عِرْضِي بِهِ دَرِنُ

وَلا ألَذُّ بِمَا عِرْضِي بِهِ دَرِنُ

وَلا ألَذُّ بِمَا عِرْضِي بِهِ دَرِنُ

سَهِرْتُ بَعد رَحيلي وَحشَةً لكُمُ

ثمّ استَمَرّ مريري وَارْعَوَى الوَسَنُ

ثمّ استَمَرّ مريري وَارْعَوَى الوَسَنُ

ثمّ استَمَرّ مريري وَارْعَوَى الوَسَنُ

ثمّ استَمَرّ مريري وَارْعَوَى الوَسَنُ

ثمّ استَمَرّ مريري وَارْعَوَى الوَسَنُ

وَإنْ بُلِيتُ بوُدٍّ مِثْلِ وُدّكُمُ

فإنّني بفِراقٍ مِثْلِهِ قَمِنُ

فإنّني بفِراقٍ مِثْلِهِ قَمِنُ

فإنّني بفِراقٍ مِثْلِهِ قَمِنُ

فإنّني بفِراقٍ مِثْلِهِ قَمِنُ

فإنّني بفِراقٍ مِثْلِهِ قَمِنُ

أبْلى الأجِلّةَ مُهْري عِندَ غَيرِكُمُ

وَبُدِّلَ العُذْرُ بالفُسطاطِ وَالرّسَنُ

وَبُدِّلَ العُذْرُ بالفُسطاطِ وَالرّسَنُ

وَبُدِّلَ العُذْرُ بالفُسطاطِ وَالرّسَنُ

وَبُدِّلَ العُذْرُ بالفُسطاطِ وَالرّسَنُ

وَبُدِّلَ العُذْرُ بالفُسطاطِ وَالرّسَنُ

عندَ الهُمامِ أبي المِسكِ الذي غرِقَتْ

في جُودِهِ مُضَرُ الحَمراءِ وَاليَمَنُ

في جُودِهِ مُضَرُ الحَمراءِ وَاليَمَنُ

في جُودِهِ مُضَرُ الحَمراءِ وَاليَمَنُ

في جُودِهِ مُضَرُ الحَمراءِ وَاليَمَنُ

في جُودِهِ مُضَرُ الحَمراءِ وَاليَمَنُ

وَإنْ تأخّرَ عَنّي بَعضُ مَوْعِدِهِ

فَمَا تَأخَّرُ آمَالي وَلا تَهِنُ

فَمَا تَأخَّرُ آمَالي وَلا تَهِنُ

فَمَا تَأخَّرُ آمَالي وَلا تَهِنُ

فَمَا تَأخَّرُ آمَالي وَلا تَهِنُ

فَمَا تَأخَّرُ آمَالي وَلا تَهِنُ

هُوَ الوَفيُّ وَلَكِنّي ذَكَرْتُ لَهُ

مَوَدّةً فَهْوَ يَبْلُوهَا وَيَمْتَحِنُ

مَوَدّةً فَهْوَ يَبْلُوهَا وَيَمْتَحِنُ

مَوَدّةً فَهْوَ يَبْلُوهَا وَيَمْتَحِنُ

مَوَدّةً فَهْوَ يَبْلُوهَا وَيَمْتَحِنُ

مَوَدّةً فَهْوَ يَبْلُوهَا وَيَمْتَحِنُ

إذا غامرت في شرف مروم

ومن قصائده الشعرية في الحكمة قصيدة إذا غامرت في شرف مروم وقال فيها:[3]

إذا غامَرْتَ في شَرَفٍ مَرُومِ

فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ

فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ

فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ

فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ

فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ

فطَعْمُ المَوْتِ في أمْرٍ حَقِيرٍ

كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ

كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ

كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ

كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ

كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ

ستَبكي شَجوهَا فَرَسي ومُهري

صَفائحُ دَمْعُها ماءُ الجُسُومِ

صَفائحُ دَمْعُها ماءُ الجُسُومِ

صَفائحُ دَمْعُها ماءُ الجُسُومِ

صَفائحُ دَمْعُها ماءُ الجُسُومِ

صَفائحُ دَمْعُها ماءُ الجُسُومِ

قُرِينَ النّارَ ثمّ نَشَأنَ فيهَا

كمَا نَشأ العَذارَى في النّعيمِ

كمَا نَشأ العَذارَى في النّعيمِ

كمَا نَشأ العَذارَى في النّعيمِ

كمَا نَشأ العَذارَى في النّعيمِ

كمَا نَشأ العَذارَى في النّعيمِ

وفارَقْنَ الصّياقِلَ مُخْلَصاتٍ

وأيْديهَا كَثيراتُ الكُلُومِ

وأيْديهَا كَثيراتُ الكُلُومِ

وأيْديهَا كَثيراتُ الكُلُومِ

وأيْديهَا كَثيراتُ الكُلُومِ

وأيْديهَا كَثيراتُ الكُلُومِ

يرَى الجُبَناءُ أنّ العَجزَ عَقْلٌ

وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ

وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ

وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ

وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ

وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ

وكلّ شَجاعَةٍ في المَرْءِ تُغني

ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ

ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ

ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ

ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ

ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ

وكمْ من عائِبٍ قوْلاً صَحيحاً

وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السّقيمِ

وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السّقيمِ

وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السّقيمِ

وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السّقيمِ

وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السّقيمِ

ولكِنْ تأخُذُ الآذانُ مِنْهُ

على قَدَرِ القَرائحِ والعُلُومِ

على قَدَرِ القَرائحِ والعُلُومِ

على قَدَرِ القَرائحِ والعُلُومِ

على قَدَرِ القَرائحِ والعُلُومِ

على قَدَرِ القَرائحِ والعُلُومِ

الرأي قبل شجاعة الشجعان

نظم المتنبي قصيدة تحمل الحكم الكثيرة وقد قال فيها:[4]

الرَأيُ قَبلَ شَجاعَةِ الشُجعانِ

هُوَ أَوَّلٌ وَهِيَ المَحَلُّ الثاني

هُوَ أَوَّلٌ وَهِيَ المَحَلُّ الثاني

هُوَ أَوَّلٌ وَهِيَ المَحَلُّ الثاني

هُوَ أَوَّلٌ وَهِيَ المَحَلُّ الثاني

هُوَ أَوَّلٌ وَهِيَ المَحَلُّ الثاني

فَإِذا هُما اِجتَمَعا لِنَفسٍ مِرَّةٍ

بَلَغَت مِنَ العَلياءِ كُلَّ مَكانِ

بَلَغَت مِنَ العَلياءِ كُلَّ مَكانِ

بَلَغَت مِنَ العَلياءِ كُلَّ مَكانِ

بَلَغَت مِنَ العَلياءِ كُلَّ مَكانِ

بَلَغَت مِنَ العَلياءِ كُلَّ مَكانِ

وَلَرُبَّما طَعَنَ الفَتى أَقرانَهُ

بِالرَأيِ قَبلَ تَطاعُنِ الأَقرانِ

بِالرَأيِ قَبلَ تَطاعُنِ الأَقرانِ

بِالرَأيِ قَبلَ تَطاعُنِ الأَقرانِ

بِالرَأيِ قَبلَ تَطاعُنِ الأَقرانِ

بِالرَأيِ قَبلَ تَطاعُنِ الأَقرانِ

لَولا العُقولُ لَكانَ أَدنى ضَيغَمٍ

أَدنى إِلى شَرَفٍ مِنَ الإِنسانِ

أَدنى إِلى شَرَفٍ مِنَ الإِنسانِ

أَدنى إِلى شَرَفٍ مِنَ الإِنسانِ

أَدنى إِلى شَرَفٍ مِنَ الإِنسانِ

أَدنى إِلى شَرَفٍ مِنَ الإِنسانِ

وَلَما تَفاضَلَتِ النُفوسُ وَدَبَّرَت

أَيدي الكُماةِ عَوالِيَ المُرّانِ

أَيدي الكُماةِ عَوالِيَ المُرّانِ

أَيدي الكُماةِ عَوالِيَ المُرّانِ

أَيدي الكُماةِ عَوالِيَ المُرّانِ

أَيدي الكُماةِ عَوالِيَ المُرّانِ

لَولا سَمِيُّ سُيوفِهِ وَمَضاؤُهُ

لَمّا سُلِلنَ لَكُنَّ كَالأَجفانِ

لَمّا سُلِلنَ لَكُنَّ كَالأَجفانِ

لَمّا سُلِلنَ لَكُنَّ كَالأَجفانِ

لَمّا سُلِلنَ لَكُنَّ كَالأَجفانِ

لَمّا سُلِلنَ لَكُنَّ كَالأَجفانِ

خاضَ الحِمامَ بِهِنَّ حَتّى ما دُرى

أَمِنِ اِحتِقارٍ ذاكَ أَم نِسيانِ

أَمِنِ اِحتِقارٍ ذاكَ أَم نِسيانِ

أَمِنِ اِحتِقارٍ ذاكَ أَم نِسيانِ

أَمِنِ اِحتِقارٍ ذاكَ أَم نِسيانِ

أَمِنِ اِحتِقارٍ ذاكَ أَم نِسيانِ

وَسَعى فَقَصَّرَ عَن مَداهُ في العُلى

أَهلُ الزَمانِ وَأَهلُ كُلِّ زَمانِ

أَهلُ الزَمانِ وَأَهلُ كُلِّ زَمانِ

أَهلُ الزَمانِ وَأَهلُ كُلِّ زَمانِ

أَهلُ الزَمانِ وَأَهلُ كُلِّ زَمانِ

أَهلُ الزَمانِ وَأَهلُ كُلِّ زَمانِ

تَخِذوا المَجالِسَ في البُيوتِ وَعِندَهُ

أَنَّ السُروجَ مَجالِسُ الفِتيانِ

أَنَّ السُروجَ مَجالِسُ الفِتيانِ

أَنَّ السُروجَ مَجالِسُ الفِتيانِ

أَنَّ السُروجَ مَجالِسُ الفِتيانِ

أَنَّ السُروجَ مَجالِسُ الفِتيانِ

وَتَوَهَّموا اللَعِبَ الوَغى وَالطَعنُ في ال

هَيجاءِ غَيرُ الطَعنِ في المَيدانِ

هَيجاءِ غَيرُ الطَعنِ في المَيدانِ

هَيجاءِ غَيرُ الطَعنِ في المَيدانِ

هَيجاءِ غَيرُ الطَعنِ في المَيدانِ

هَيجاءِ غَيرُ الطَعنِ في المَيدانِ

قادَ الجِيادَ إِلى الطِعانِ وَلَم يَقُد

إِلّا إِلى العاداتِ وَالأَوطانِ

إِلّا إِلى العاداتِ وَالأَوطانِ

إِلّا إِلى العاداتِ وَالأَوطانِ

إِلّا إِلى العاداتِ وَالأَوطانِ

إِلّا إِلى العاداتِ وَالأَوطانِ

كُلُّ اِبنِ سابِقَةٍ يُغيرُ بِحُسنِهِ

في قَلبِ صاحِبِهِ عَلى الأَحزانِ

في قَلبِ صاحِبِهِ عَلى الأَحزانِ

في قَلبِ صاحِبِهِ عَلى الأَحزانِ

في قَلبِ صاحِبِهِ عَلى الأَحزانِ

في قَلبِ صاحِبِهِ عَلى الأَحزانِ

إِن خُلِّيَت رُبِطَت بِآدابِ الوَغى

فَدُعاؤُها يُغني عَنِ الأَرسانِ

فَدُعاؤُها يُغني عَنِ الأَرسانِ

فَدُعاؤُها يُغني عَنِ الأَرسانِ

فَدُعاؤُها يُغني عَنِ الأَرسانِ

فَدُعاؤُها يُغني عَنِ الأَرسانِ

في جَحفَلٍ سَتَرَ العُيونَ غُبارُهُ

فَكَأَنَّما يُبصِرنَ بِالآذانِ

فَكَأَنَّما يُبصِرنَ بِالآذانِ

فَكَأَنَّما يُبصِرنَ بِالآذانِ

فَكَأَنَّما يُبصِرنَ بِالآذانِ

فَكَأَنَّما يُبصِرنَ بِالآذانِ

يَرمي بِها البَلَدَ البَعيدَ مُظَفَّرٌ

كُلُّ البَعيدِ لَهُ قَريبٌ دانِ

كُلُّ البَعيدِ لَهُ قَريبٌ دانِ

كُلُّ البَعيدِ لَهُ قَريبٌ دانِ

كُلُّ البَعيدِ لَهُ قَريبٌ دانِ

كُلُّ البَعيدِ لَهُ قَريبٌ دانِ

فَكَأَنَّ أَرجُلَها بِتُربَةِ مَنبِجٍ

يَطرَحنَ أَيدِيَها بِحِصنِ الرانِ

يَطرَحنَ أَيدِيَها بِحِصنِ الرانِ

يَطرَحنَ أَيدِيَها بِحِصنِ الرانِ

يَطرَحنَ أَيدِيَها بِحِصنِ الرانِ

يَطرَحنَ أَيدِيَها بِحِصنِ الرانِ

حَتّى عَبَرنَ بِأَرسَناسَ سَوابِحاً

يَنشُرنَ فيهِ عَمائِمَ الفُرسانِ

يَنشُرنَ فيهِ عَمائِمَ الفُرسانِ

يَنشُرنَ فيهِ عَمائِمَ الفُرسانِ

يَنشُرنَ فيهِ عَمائِمَ الفُرسانِ

يَنشُرنَ فيهِ عَمائِمَ الفُرسانِ

وَالماءُ بَينَ عَجاجَتَينِ مُخَلِّصٌ

تَتَفَرَّقانِ بِهِ وَتَلتَقِيانِ

تَتَفَرَّقانِ بِهِ وَتَلتَقِيانِ

تَتَفَرَّقانِ بِهِ وَتَلتَقِيانِ

تَتَفَرَّقانِ بِهِ وَتَلتَقِيانِ

تَتَفَرَّقانِ بِهِ وَتَلتَقِيانِ

رَكَضَ الأَميرُ وَكَاللُجَينِ حَبابُهُ

وَثَنى الأَعِنَّةَ وَهوَ كَالعِقيانِ

وَثَنى الأَعِنَّةَ وَهوَ كَالعِقيانِ

وَثَنى الأَعِنَّةَ وَهوَ كَالعِقيانِ

وَثَنى الأَعِنَّةَ وَهوَ كَالعِقيانِ

وَثَنى الأَعِنَّةَ وَهوَ كَالعِقيانِ

الصبر يبلغني المامول والجلد

إبراهيم بن قيس وهو إبراهيم بن قيس بن سليمان، أبو إسحاق الهمداني الحضرمي، ولد في حضر موت، وهو أحد أئمة الإباضية وكان شاعراً، وكانت له غزوات إلى الهند كما عرف بشجاعته وجلده، لإبراهيم بن قيس عدّة مصنفات، ومنها: السيف النقاد وهو ديوان شعر، ومختصر الخصال، أمّا قصيدته فقال فيها:[5]

الصبر يبلغني المامول والجلد

والطيش يبعدني عن ذاك والخرد

والطيش يبعدني عن ذاك والخرد

والطيش يبعدني عن ذاك والخرد

والطيش يبعدني عن ذاك والخرد

والطيش يبعدني عن ذاك والخرد

والصدق يعقبني ما دمت قائله

مجداً ويدحضني ما قلته الفند

مجداً ويدحضني ما قلته الفند

مجداً ويدحضني ما قلته الفند

مجداً ويدحضني ما قلته الفند

مجداً ويدحضني ما قلته الفند

والخير قد علمت نفسي وحق لها

بأن مطلبه بالكره منعقد

بأن مطلبه بالكره منعقد

بأن مطلبه بالكره منعقد

بأن مطلبه بالكره منعقد

بأن مطلبه بالكره منعقد

والدهر ما ابتهجت نفس لزهرته

إلا وحل بها من صرفه نكد

إلا وحل بها من صرفه نكد

إلا وحل بها من صرفه نكد

إلا وحل بها من صرفه نكد

إلا وحل بها من صرفه نكد

والناس لو علموا فضل الجهاد إذا

لم يلههم ولد عنه ولا تلد

لم يلههم ولد عنه ولا تلد

لم يلههم ولد عنه ولا تلد

لم يلههم ولد عنه ولا تلد

لم يلههم ولد عنه ولا تلد

يا جاهلاً بأمور الناس كف ولا

يغررك لين ثياب القز والرغد

يغررك لين ثياب القز والرغد

يغررك لين ثياب القز والرغد

يغررك لين ثياب القز والرغد

يغررك لين ثياب القز والرغد

كم شاحب خشن الأثواب همته

دون السماء وفوق النجم يتقد

دون السماء وفوق النجم يتقد

دون السماء وفوق النجم يتقد

دون السماء وفوق النجم يتقد

دون السماء وفوق النجم يتقد

قد راح منتصراً للدين عن نية

يرضى له وله جمعاً بها الصمد

يرضى له وله جمعاً بها الصمد

يرضى له وله جمعاً بها الصمد

يرضى له وله جمعاً بها الصمد

يرضى له وله جمعاً بها الصمد

لا كالذي سلبت دنياه مهجته

يزهو إذا سطعت أثوابه الجدد

يزهو إذا سطعت أثوابه الجدد

يزهو إذا سطعت أثوابه الجدد

يزهو إذا سطعت أثوابه الجدد

يزهو إذا سطعت أثوابه الجدد

من لم تنطه إلى العلياء همته

عند الشراء فذاك العاجز البلد

عند الشراء فذاك العاجز البلد

عند الشراء فذاك العاجز البلد

عند الشراء فذاك العاجز البلد

عند الشراء فذاك العاجز البلد

نحن الذين إذا ما قام قائمنا

بالحق يرتعش الغاوون وارتعدوا

بالحق يرتعش الغاوون وارتعدوا

بالحق يرتعش الغاوون وارتعدوا

بالحق يرتعش الغاوون وارتعدوا

بالحق يرتعش الغاوون وارتعدوا

نحن الشراة ومن نسل الشراة على

نهج السبيل وما في ديننا أود

نهج السبيل وما في ديننا أود

نهج السبيل وما في ديننا أود

نهج السبيل وما في ديننا أود

نهج السبيل وما في ديننا أود

أهل الحقيقة مذ كنا محكمة

ما من زمان مضى إلا لنا قود

ما من زمان مضى إلا لنا قود

ما من زمان مضى إلا لنا قود

ما من زمان مضى إلا لنا قود

ما من زمان مضى إلا لنا قود

قد مات أولنا مستشهدين وفي

ما حاول الشهداء الغيظ والحسد

ما حاول الشهداء الغيظ والحسد

ما حاول الشهداء الغيظ والحسد

ما حاول الشهداء الغيظ والحسد

ما حاول الشهداء الغيظ والحسد

فاللّه يوطئنا في الحق أثرهم

واللّه يوردنا الأمر الذي وردوا

واللّه يوردنا الأمر الذي وردوا

واللّه يوردنا الأمر الذي وردوا

واللّه يوردنا الأمر الذي وردوا

واللّه يوردنا الأمر الذي وردوا

هل من فتى حدث يسخو بمهجته

مع إخوة غضبو اللّه واحتشدوا

مع إخوة غضبو اللّه واحتشدوا

مع إخوة غضبو اللّه واحتشدوا

مع إخوة غضبو اللّه واحتشدوا

مع إخوة غضبو اللّه واحتشدوا

أو من فتى نجد شهم الفؤاد رأى

هضم الضعيف بها ناطت به البعد

هضم الضعيف بها ناطت به البعد

هضم الضعيف بها ناطت به البعد

هضم الضعيف بها ناطت به البعد

هضم الضعيف بها ناطت به البعد

يا صاحبيّ قفا واستخبرا وسلا

أين الكرام وأين الاخوة الودد

أين الكرام وأين الاخوة الودد

أين الكرام وأين الاخوة الودد

أين الكرام وأين الاخوة الودد

أين الكرام وأين الاخوة الودد

أين الذين حكوا بالأمس أنهم

للحق إن نشرت راياتهم عمد

للحق إن نشرت راياتهم عمد

للحق إن نشرت راياتهم عمد

للحق إن نشرت راياتهم عمد

للحق إن نشرت راياتهم عمد

ما بالهم نهضوا أيامخ عزتّه

حتى إذا كثرت أعداؤه قعدوا

حتى إذا كثرت أعداؤه قعدوا

حتى إذا كثرت أعداؤه قعدوا

حتى إذا كثرت أعداؤه قعدوا

حتى إذا كثرت أعداؤه قعدوا

فالمؤمنون إذا ما أوعدوا صدقوا

أو عاهدوا ذا العلا أوفوا بما عهدوا

أو عاهدوا ذا العلا أوفوا بما عهدوا

أو عاهدوا ذا العلا أوفوا بما عهدوا

أو عاهدوا ذا العلا أوفوا بما عهدوا

أو عاهدوا ذا العلا أوفوا بما عهدوا

لا تحمد الفضلا في السلم إن صبروا

لكن إذا صبروا عند البلا حمدوا

لكن إذا صبروا عند البلا حمدوا

لكن إذا صبروا عند البلا حمدوا

لكن إذا صبروا عند البلا حمدوا

لكن إذا صبروا عند البلا حمدوا

ولا الذي سمحت في الخصب مهجته

إن عاق سائله عند الغلا صدد

إن عاق سائله عند الغلا صدد

إن عاق سائله عند الغلا صدد

إن عاق سائله عند الغلا صدد

إن عاق سائله عند الغلا صدد

لو أنهم نهضوا للحرب واعتصبوا

للدين واعتصموا باللّه لانتجدوا

للدين واعتصموا باللّه لانتجدوا

للدين واعتصموا باللّه لانتجدوا

للدين واعتصموا باللّه لانتجدوا

للدين واعتصموا باللّه لانتجدوا

لكنهم نسلوا من تحت معرضة

والجور منتشر نيرانه تقد

والجور منتشر نيرانه تقد

والجور منتشر نيرانه تقد

والجور منتشر نيرانه تقد

والجور منتشر نيرانه تقد

فاللّه حافظه واللّه مانعه

واللّه ناصره واللّه ملتحد

واللّه ناصره واللّه ملتحد

واللّه ناصره واللّه ملتحد

واللّه ناصره واللّه ملتحد

واللّه ناصره واللّه ملتحد

حسبي به سنداً حسبي به عضداً

حسبي به صمداً إن غالني عند

حسبي به صمداً إن غالني عند

حسبي به صمداً إن غالني عند

حسبي به صمداً إن غالني عند

حسبي به صمداً إن غالني عند

وعصبة نجُدٍ من مالكٍ خضعت

من خوفها عرصات الغور والنجد

من خوفها عرصات الغور والنجد

من خوفها عرصات الغور والنجد

من خوفها عرصات الغور والنجد

من خوفها عرصات الغور والنجد

قد قال في مثله من قبلنا رجل

ذو فطنة لمليح الشعر منتقد

ذو فطنة لمليح الشعر منتقد

ذو فطنة لمليح الشعر منتقد

ذو فطنة لمليح الشعر منتقد

ذو فطنة لمليح الشعر منتقد

من كان ذا عضد يدرك ظلامته

إن الضعيف الذي ليست له عضد

إن الضعيف الذي ليست له عضد

إن الضعيف الذي ليست له عضد

إن الضعيف الذي ليست له عضد

إن الضعيف الذي ليست له عضد

قل للذين عتوا عن أمر ربهم

وللذين على العصيان قد مردوا

وللذين على العصيان قد مردوا

وللذين على العصيان قد مردوا

وللذين على العصيان قد مردوا

وللذين على العصيان قد مردوا

ألم يكن لكم توب ومعذرة

عن كل ما قد مضى من فعلكم حصد

عن كل ما قد مضى من فعلكم حصد

عن كل ما قد مضى من فعلكم حصد

عن كل ما قد مضى من فعلكم حصد

عن كل ما قد مضى من فعلكم حصد

لا تحسب السفها أني خلقت سدى

لا والذي خضعت من خوفه الجدد

لا والذي خضعت من خوفه الجدد

لا والذي خضعت من خوفه الجدد

لا والذي خضعت من خوفه الجدد

لا والذي خضعت من خوفه الجدد

لا بد أن تلتقي الأبطال صائحة

حتى يبين بها الرعديد والنجد

حتى يبين بها الرعديد والنجد

حتى يبين بها الرعديد والنجد

حتى يبين بها الرعديد والنجد

حتى يبين بها الرعديد والنجد

لا بد من لمم تلقى ومن جثث

يثيرها بصحارى الصحصح الأسد

يثيرها بصحارى الصحصح الأسد

يثيرها بصحارى الصحصح الأسد

يثيرها بصحارى الصحصح الأسد

يثيرها بصحارى الصحصح الأسد

إني امرؤ كلف بالحرب ما بقيت

نفسي وما سلمت لي في الزمان يد

نفسي وما سلمت لي في الزمان يد

نفسي وما سلمت لي في الزمان يد

نفسي وما سلمت لي في الزمان يد

نفسي وما سلمت لي في الزمان يد

إني إذا خطرت تحتي مسوّمة

مثل السراة إذا تمشي وتطرد

مثل السراة إذا تمشي وتطرد

مثل السراة إذا تمشي وتطرد

مثل السراة إذا تمشي وتطرد

مثل السراة إذا تمشي وتطرد

في جحفل كسواد الليل معتكر

طاش السفيه كما لا يثبت الزند

طاش السفيه كما لا يثبت الزند

طاش السفيه كما لا يثبت الزند

طاش السفيه كما لا يثبت الزند

طاش السفيه كما لا يثبت الزند

المراجع
? محمد سليم، ديوان الإمام الشافعي، مصر : مكتبة ابن سينا ، صفحة 10.
? المتنبي، ديوان المتنبي، بيروت: دار بيروت، صفحة 471-472-473.
? المتنبي، ""إذا غامرت في شرف مروم""، www.adab.com.
? المتنبي، ""الرأي قبل شجاعة الشجعان""، www.aldiwan.net.
? إبراهيم بن قيس، ""الصبر يبلغني المامول والجلد""، www.adab.com."
شارك المقالة:
67 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook